بسبب بريتني سبيرز.. جاستن تيمبرليك يريد فضح كل شيء
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت بعض التقارير الفنية أن جاستن تيمبرليك يفكر في إجراء مقابلة شاملة حصرية مع أوبرا وينفري وسط تجدد الدراما بينه وبين صديقته السابقة بريتني سبيرز.
وقال مصدر لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية: “جاستن ليس سعيداً أبداً بالطريقة التي سارت بها الأمور. أراد أن تتحدث موسيقاه الجديدة عن نفسها، لكن من الواضح أن هذا لا يحدث”.
وأضاف المصدر: “تعليقاته على خشبة المسرح لم تفعل سوى صب الزيت على النار. ففكرة إجراء مقابلة شخصية مع شخص مثل أوبرا وينفري مطروح منذ أشهر وقد أعيد اليوم طرحه من جديد”.
وكان قد تم اتهام المغني البالغ من العمر 42 عاماً بالسخرية من بريتني سبيرز خلال حفلة أحياها في مدينة نيويورك بمناسبة عيد ميلاده، حيث قال إنّه “يود أن ينتهز هذه الفرصة للاعتذار للا أحد على الإطلاق”.
واعتبر الكثيرون أن هذا التعليق جاء رداً على تأسف سبيرز بشأن التعليقات التي جاءت في مذكراتها ” The Woman In Me”.
ورداً على ردّ تيمبرليك، شاركت بريتني على إنستغرام صورة لطوق كرة السلة والقمر يسطع خلفها مع تعليق قالت فيه: “أخبرني أحدهم أنّ هناك من يتحدث عني في الشارع! هل تريد أن نتوجّه بالموضوع إلى الملعب أم ستعود إلى المنزل باكياً لوالدتك كما فعلت في المرة السابقة؟ أنا لست آسفة”.
main 2024-02-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إعلام أمريكي: ترامب يريد نهاية حقيقية للملف النووي الإيراني
أفادت قناة إكسترا نيوز نقلًا عن مصادر إعلامية أمريكية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر عن رغبته في الوصول إلى "نهاية حقيقية" لما وصفه بالمشكلة النووية الإيرانية، معتبرًا أن الحلول المؤقتة لم تعد مجدية.
وأكد الإعلام الأمريكي أن ترامب لا يتوقع أي تراجع من الجانب الإسرائيلي، قائلاً إن "الإسرائيليين لن يخففوا من هجماتهم على إيران في الوقت القريب"، في إشارة إلى استمرار التصعيد العسكري بين الطرفين.
التصريحات تأتي في ظل تصعيد غير مسبوقتصريحات ترامب تتزامن مع موجة من الغارات والردود المتبادلة بين طهران وتل أبيب، وسط مخاوف دولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة واسعة النطاق.
تأتي هذه التصريحات في وقت حساس تشهده المنطقة، عقب اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد علي شادماني، وردّ طهران بإطلاق صواريخ على العمق الإسرائيلي. وبينما تدعو أطراف دولية إلى التهدئة، تبرز مواقف مثل موقف ترامب كمؤشر على الانقسام الحاد في كيفية التعامل مع إيران.