حساب المواطن، يبحث الكثيرون في المملكة العربية السعودية عن حالة السجل التجاري للمستفيدين من دعم حساب المواطن، حيث شدد حساب المواطن على ضرورة إضافة الدخل المترتب على السجل التجاري، حتى لا يتوقف الدعم عن المستفيد الرئيسي.

وقالت خدمة المستفيدين ردًا على استفسار من أحد المستفيدين: في حال وجود سجل تجاري لا بد من الإفصاح عنه واختيار نوع الدخل (عوائد مالية وأعمال تجارية) ومصدر الدخل (عوائد من السجلات التجارية والأعمال الحرة) وإضافة الدخل ثم الضغط على حفظ، وسيتم احتسابه ضمن دخل الأسرة، وبإمكانك معرفة قيمة الدعم من خلال الحاسبة التقديرية.

يذكر أنه في حال كانت حالة الأهلية “غير مؤهل ” يلزم المستفيد الرئيسي التوجه لحسابه وتقديم اعتراض على أسباب عدم الأهلية من خلال (دراسة الأهلية، تقديم اعتراض) وذلك بعد تحديث بياناته طبقًا لسبب عدم الأهلية في مدة أقصاها 90 يومًا من تاريخ صدور نتيجة الأهلية.

التسجيل في حساب المواطن

ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، في وقت سابق بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن بآليته الحالية مع الاستمرار في تقديم الدعم الإضافي لمستفيدي برنامج حساب المواطن حتى نهاية العام 2024م، إلى جانب استمرار فتح التسجيل في البرنامج.

ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن بآليته الحالية مع الاستمرار في تقديم الدعم الإضافي لمستفيدي برنامج حساب المواطن حتى نهاية العام 2024م، إلى جانب استمرار فتح التسجيل في البرنامج.

 ويأتي ذلك انطلاقًا من عناية القيادة الرشيدة بأبنائها المواطنين، وحرصًا على تخفيف الأعباء عنهم وتحسين معيشتهم في ظل الظروف الاقتصادية المتغيرة، كما يأتي تقديم الدعم الإضافي لمستفيدي برنامج حساب المواطن، امتدادًا للتوجيه الكريم السابق والذي بدأ منذ شهر يوليو 2022م.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حساب المواطن إثبات استقلالية حساب المواطن أخبار برنامج حساب المواطن حساب المواطن رئیس مجلس

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء قطر الأسبق يطالب دول الخليج بالتحرك لوقف الحرب على إيران

دعا رئيس مجلس الوزراء القطري الأسبق حمد بن جاسم، الثلاثاء، دول الخليج للترك الفاعل لدى الإدارة الأمريكية لوقف الحرب الإسرائيلية على إيران، في ظل تصاعد المواجهات بين طهران وتل أبيب.

 

وقال حمد بن جاسم في مقال له على منصة إكس: "للأسف، فإن منطقة الخليج ستدفع، بل هي تدفع ثمنا باهظا للتصعيد الراهن وللحرب التي اندلعت إثر قيام إسرائيل بشن هجمات على المواقع الإيرانية العسكرية والمدنية بينما كانت هناك محادثات بين الولايات المتحدة وإيران لإيجاد حل تفاوضي سلمي لقضية الملف النووي الإيراني".

 

 

أضاف: "ومن هنا فلا بد لدول الخليج العربية، باعتبارها معرضة لمخاطر التصعيد مباشرة قبل غيرها، أن تتخذ موقفا واضحا وأن تتدخل لدى الحليف الأميركي لوقف الحرب تجنبا لتبعاتها المباشرة وغير المباشرة في المدى القصير والمدى البعيد".

 

وأشار إلى أنه ليس من مصلحة دول الخليج أن ترى إيران الجارة الكبيرة تنهار. مضيفا: "فمثل هذا الأمر سيؤدي حتما إلى فلتان مدمر للأوضاع في منطقتنا، ستكون عواقبه شديدة على الجميع. ولتجنب ذلك فلا بد لدول الخليج أن تعلن موقفا واضحا وصريحا عبر مراكز القرار لوقف فوري لهذا الجنون الذي بدأته إسرائيل، والذي لم تتضح حتى الآن أبعاد تأثير كاملة على المنطقة".

 

وأردف رئيس وزراء قطر الأسبق: "كما علمتنا الوقائع الماضية كانت هناك تبعات كثيرة لاحتلال العراق الغاشم للكويت، وسوف تكون لهذه الحرب أيضا عواقب كثيرة وعميقة الأثر على منطقتنا وربما على العالم، ففي النهاية لن يكون المنتصر منتصرا والمهزوم مهزوما على الدوام".

 

وطالب حمد بن جاسم، دول الخليج بالسعي لـ "إيقاف هذا الصلف الجنوني في استعمال القوة لأننا أول المتضررين منه، ومصلحتنا هي في أن تكون بحيرة الخليج العربي بحيرة سلام للجميع، وأملي أن يتحرك قادتنا بسرعة عبر القنوات التي يعرفونها لوقف هذا الجنون".

 

وختم بالقول: "نحن نعلم كيف آل الوضع في أفغانستان بعد هزيمة طالبان عام 1991 وما تبع ذلك من تطورات. إيران تختلف عن أفغانستان وأكبر منها. ومع أن لدينا في دول الخليج نقاط اختلاف كثيرة مع إيران ومع إسرائيل كذلك، فإن ذلك لا يجعلنا ندخل مع طرف ضد الآخر، ولكن لا يمكننا أيضا أن نظل متفرجين أو نتخذ موقف حياد سلبي غير فاعل، بل لا بد أن يكون حيادنا إيجابيا وفاعلا".

 

وفجر الجمعة، أطلقت إسرائيل بدعم أمريكي هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا، وفق التلفزيون الإيراني.

 

ومساء اليوم ذاته، بدأت إيران الرد بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة، وخلفت حتى ظهر الاثنين نحو 24 قتيلا و592 مصابا، وأضرار مادية كبيرة، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري.

 

وتعتبر تل أبيب وطهران بعضهما البعض العدو الألد، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من "حرب الظل"، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.


مقالات مشابهة

  • حساب المواطن يوضح كيفية تسجيل بيانات الدخل بشكل صحيح
  • رئيس مجلس الوزراء اليمني يُثمن دعم المملكة الاقتصادي والإنساني لبلاده
  • العيادات الطبية المتنقلة لمركز الملك سلمان للإغاثة في عزلة الدير تُواصل تقديم خدماتها العلاجية للمستفيدين خلال شهر مايو الماضي
  • السودان يطالب بتصنيف «الدعم السريع» كمنظمة إرهابية ويعلن إفشال هجوم كبير في كردفان
  • مجلس جامعة بنها الأهلية يستعرض المنح الطلابية واعتماد اللائحة الداخلية
  • بحوث الصحراء يواصل تقديم الدعم الفني والإرشادي لمزارعي سيناء
  • رئيس وزراء قطر الأسبق يطالب دول الخليج بالتحرك لوقف الحرب على إيران
  • لقجع: وكالة الدعم الاجتماعي أحدثت للعمل وفق مبادئ الشفافية والحياد التام بعيدا عن كل الإكراهات
  • مدبولي: حجم التبادل التجاري بين مصر وصربيا وصل إلى 300 مليون دولار
  • مجلس الدولة: تقديم طلب التصالح على مخالفات البناء يمنع الإزالة