Ubisoft تكشف عن تفاصيل Star Wars Outlaws وAssassin's Creed Red في مايو
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
مع وجود عدد قليل من الألعاب التي لاقت استحسانًا في الأشهر الأخيرة، ستتطلع Ubisoft إلى الحفاظ على زخمها حتى عام 2024 وما بعده. ربما يستعد الناشر لاستضافة حدث Ubisoft Forward في شهر مايو، حيث وعد بالكشف عن مزيد من التفاصيل حول العديد من مشاريعه القادمة.
وفي تقرير أرباح الشركة الأخير، قالت إنها ستكشف في مايو عن الجزء الأكبر من تشكيلة منتجاتها للسنة المالية 2024-25، والتي تستمر حتى مارس 2025.
أشارت Ubisoft سابقًا إلى أن لعبة Outlaws، والتي من المقرر أن تكون لعبة حرب النجوم ذات عالم مفتوح حقًا، من المقرر أن تصل في وقت لاحق من هذا العام. يمكننا أيضًا أن نتوقع الآن إصدار Assassin's Creed Red (أو أيًا كان اسمه الرسمي) قبل أبريل 2025 أيضًا.
وفي الوقت نفسه، من المحتمل أن تكون هناك بعض الأخبار على جبهة XDefiant قريبًا أيضًا. تتوقع Ubisofot "مساهمة محدودة من XDefiant" في أرباحها النهائية خلال هذا الربع، لذلك ربما يكون هذا هو الوقت الذي ستصل فيه لعبة إطلاق النار التكتيكية المجانية. بالإضافة إلى ذلك، وبعد العديد من التأخيرات، ستصدر Ubisoft أخيرًا لعبة Skull and Bones الأسبوع المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
واشنطن تكشف تفاصيل القوة الدولية في غزة ونتنياهو يشترط لقبولها
قال مسؤول أميركي رفيع للجزيرة إن الولايات المتحدة أعدّت مشروع القرار الخاص بالقوة الدولية في غزة، والمطروح أمام مجلس الأمن الدولي، استنادا إلى خطة الرئيس دونالد ترامب المكوّنة من 20 بندا لوقف الحرب في القطاع.
وأوضح المسؤول أن واشنطن كانت على تواصل مباشر مع الدول المحتمل مشاركتها في القوة الدولية، وأن صياغة التفويض الممنوح لها جاءت بناء على ملاحظات تلك الدول، مشيرا إلى أن مشروع القرار يتيح استخدام كل التدابير اللازمة لتنفيذ التفويض، بما في ذلك حماية المدنيين وضمان انسحاب القوات الإسرائيلية.
وأضاف أن الدول التي أبدت رغبتها في المشاركة أعربت عن ارتياحها لما ورد في المشروع، مؤكدا أن القوة الدولية ستحلّ محل الجيش الإسرائيلي فور دخولها القطاع، مما يعني انسحاب الجيش الإسرائيلي تدريجيا مع تفعيل القرار.
وشدد المسؤول الأميركي على أن الإسراع في منح التفويض من شأنه أن يعجّل بنشر القوات الدولية، معتبرا أن مشروع القرار يمثل أكثر المسارات وعدا لتحقيق السلام في المنطقة منذ سنوات، محذرا من أن عرقلته ستعني العودة إلى "جهنم" بالنسبة لسكان غزة، على حد وصفه.
وفي السياق نفسه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن القوة العسكرية الوحيدة التي ستدخل قطاع غزة ضمن القوة الدولية هي تلك التي تقبلها إسرائيل.
وأضاف أن خطة الرئيس ترامب تهدف لمنح فرصة لقوة دولية تتولى نزع سلاح حركة حماس وإقصاءها عن مستقبل الحكم في القطاع، مؤكدا أن تحقيق هذا الهدف سيتم إما بالطريق السهل عبر القوة الدولية، أو بالطريق الصعب مع إسرائيل نفسها.
وأشار نتنياهو إلى أن الرئيس الأميركي وفريقه، إلى جانب الوزير رون ديرمر، أعدّوا خطة مفصّلة من 20 نقطة عزلت حماس فعليا عن المشهد السياسي في غزة.
إعلانوتُعد هذه القوة الدولية أحد البنود الواردة في خطة ترامب التي شكّلت الأساس لاتفاق وقف إطلاق النار القائم بين إسرائيل وحركة حماس منذ 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي أنهى حربا مدمّرة استمرت عامين، وأودت بحياة أكثر من 68 ألف فلسطيني وأصابت أكثر من 170 ألفا، معظمهم من النساء والأطفال، في حين دمّرت نحو 90% من البنية التحتية المدنية في القطاع.