الأرجنتين تطيح بالبرازيل وتتأهل إلى أولمبياد باريس 2024 (شاهد)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أطاحت الأرجنتين بالبرازيل، وحصلت على تذكرة التأهل لمنافسات كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية هذا العام.
واحتاج فريق خافيير ماسكيرانو إلى الفوز على المنافسة اللدودة لبلاده بعد التعادل مع فنزويلا وباراجواي في دور المجموعات بالتصفيات المؤهلة لألعاب 2024، حيث يحصل أول فريقين في الدورة الرباعية على مكان في الألعاب الأولمبية.
وأنهى منتخب الأرجنتين تحت 23 عاما الدورة الرباعية برصيد خمس نقاط بفارق نقطة واحدة عن باراجواي التي ستواجه فنزويلا. وانهت البرازيل بثلاث نقاط.
وكانت ضربة رأس من لوتشيانو جوندو في الدقيقة 77 كافية لمنح الفوز للأرجنتين صاحبة الميدالية الذهبية في أولمبياد 2004 و2008.
ولم يغب منتخب البرازيل، الحائز على ميداليات في آخر أربع دورات أولمبية، عن الألعاب منذ عام 2004.
pic.twitter.com/oPvGvYSXQ2
— DG (@DGols01) February 11, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة عربية البرازيل البرازيل الارجنتين ميسي اولمبياد باريس رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
«أبو فلة»: الألعاب الإلكترونية صناعة قائمة
شهدت قمة الإعلام العربي 2025 التي اختتمت أعمالها، أمس، في مركز دبي التجاري العالمي في جلسة «الألعاب.. من الترفيه إلى الصناعة»، ضمن سلسلة «دردشات إعلامية»، حيث تحدث خلالها صانع المحتوى «أبو فلة» – حسن سليمان، وحاوره، صانع المحتوى ومطور الألعاب أحمد النشيط.
وخلال الجلسة، تحدّث «أبو فلة» عن رحلته الشخصية في عالم الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن «هذا المجال لم يعد مجرّد وسيلة للترفيه؛ بل تحوّل إلى صناعة قائمة بذاتها تتقاطع فيها التكنولوجيا بالاقتصاد والثقافة والإعلام، وتملك القدرة على التأثير الحقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات، سواء من خلال المحتوى أو المبادرات الإنسانية المرتبطة به».
وقال أبو فلة: «عندما بدأت، لم يكن أحد يتوقع أن ألعاب الفيديو يمكن أن تكون مهنة، أو وسيلة لبناء جمهور واسع، نحن نعيش واقعاً مختلفاً تماماً، حيث باتت الألعاب الإلكترونية تُدرّ المليارات، وتُشكّل عنصراً فاعلا في تشكيل وعي الشباب، وتوجيه طاقتهم نحو الإبداع، وحتى في دعم القضايا الإنسانية».
وقال أبو فلة: «في البداية كان طموحي أن أصل إلى الرقم مليون متابع على «يوتيوب» والآن أصبح لدي 47 مليون متابع»، مشيراً إلى أن «تجربته في إطلاق حملات تبرع ناجحة عبر البث المباشر لم تكن مجرّد مبادرات فردية؛ بل دليل على أن صانع المحتوى يمكن أن يكون مؤثراً فاعلاً في القضايا المجتمعية، وأن جمهور الألعاب يتمتع بوعي إنساني كبير إذا ما وُجّه بشكل إيجابي».
وسلط أبو فلة، الضوء على التحديات التي يواجهها صناع المحتوى الشباب، وأهمية المهنية والمصداقية في صناعة محتوى الألعاب، وكيفية التعامل مع الشهرة المفاجئة، وضغوط المنصات الرقمية.