الوطن:
2025-06-03@03:19:44 GMT

ضبط هاربين من أحكام قضائية في بني سويف والأقصر

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

ضبط هاربين من أحكام قضائية في بني سويف والأقصر

شن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية حملات أمنية مكثفة لضبط الخارجين عن القانون، وخاصة الهاربين من أحكام قضائية.

وأسفرت الحملات عن ضبط «عاطل - مقيم بمحافظة الأقصر»، محكوم عليه غيابيًا بالسجن المؤبد في جناية «قتل عمد».

كما ضُبط «سائق - مقيم بمحافظة بني سويف»، مطلوب التنفيذ عليه بالحبس 12 سنة وكفالات مالية في 80 حكم «جزئي» بتهم «تبديد، إيصال أمانة، شيك».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأمن العام هارب ضبط عاطل الحوادث

إقرأ أيضاً:

دعوى قضائية ضد أحمد الشرع.. هل يحاكم في مصر؟

وافقت محكمة القضاء الإداري في مصر, على نظر دعوى قضائية ضد الرئيس السوري الجديد, أحمد الشرع، تتهمه بارتكاب انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان، طالت أقليات طائفية ودينية في سوريا، وذلك في أعقاب تقارير حقوقية محلية ودولية وثّقت هذه الانتهاكات بعد توليه السلطة.

وتستند الدعوى إلى توثيق عدد من الانتهاكات التي حدثت خلال الأشهر الماضية، خاصة في مناطق الساحل السوري ووسط البلاد، حيث أفادت تقارير للمرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع حالات قتل خارج القانون، واعتقالات تعسفية، وعمليات تهجير قسري استهدفت أبناء الطائفتين العلوية والشيعية، ما يعيد إلى الأذهان انتهاكات حقبة ما قبل الثورة.

وتطالب الدعوى, السلطات المصرية, ممثلة في رئيس النظام المصري, عبد الفتاح السيسي، ورئيس مجلس الوزراء، ووزارة الخارجية، باتخاذ إجراءات قانونية وسياسية ضد الشرع، بما يشمل مخاطبة المنظمات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان، بشأن ما وصفته "بجرائم ضد الإنسانية"، والمطالبة بإدراجها ضمن نطاق اختصاص المحكمة الجنائية الدولية.



وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي تولّى منصبه أواخر عام 2024 قد تعهّد في خطاب تنصيبه بحماية "وحدة المجتمع السوري واحترام الحقوق والحريات"، إلا أن موجة الاضطرابات الأخيرة في الساحل السوري وتسجيل مئات الانتهاكات الميدانية ألقت بظلال من الشك على هذه التعهدات.

في المقابل، أعلن الشرع مطلع آذار/ مارس الماضي عن تشكيل لجنة تحقيق مستقلة للنظر في أحداث الساحل، مؤكدًا أنّ:"بقايا النظام السابق، تقف خلف أعمال العنف، بهدف تقويض مسار الانتقال السياسي وإثارة فتنة طائفية".

وبحسب تقارير موسعة فإن تحديات جسيمة تعرقل المسار الانتقالي في سوريا، تشمل ضعف مؤسسات الدولة، والانقسام المجتمعي، وغياب الأجهزة الرقابية المستقلة، ما يفتح المجال لتكرار انتهاكات ممنهجة تطال المدنيين.


إلى ذلك، تثير هذه التطورات أسئلة ملحة حول مصداقية العملية السياسية الجارية في سوريا، وقدرة القيادة الجديدة على احتواء التوترات الطائفية، والوفاء بوعودها في مجال العدالة الانتقالية والمساءلة.

ومن المتوقع أن تعقد المحكمة أولى جلساتها في هذا الملف خلال الأسابيع المقبلة، وسط ترقّب لما إذا كانت هذه الخطوة ستمثل بداية لتحرّك دبلوماسي أوسع ضد النظام السوري الحالي.

مقالات مشابهة

  • إهمال جسيم.. النيابة الإدارية تكشف نتيجة معاينة قصري ثقافة الطفل والأقصر
  • المكسيك تُصوت فى أول انتخابات قضائية لها على الإطلاق
  • بعد أحكام الإعدام والمشدد.. محطات مهمة فى قضية داعش قنا
  • دعوى قضائية ضد أحمد الشرع.. هل يحاكم في مصر؟
  • دعوى قضائية فيدرالية تطالب بصرف رواتب إقليم كوردستان
  • التعليم العالي: توقيع خطاب نوايا بين المركز القومي للبحوث وجامعة هاربين الصينية
  • خطاب نوايا بين «القومي للبحوث» و«هاربين الصينية» لإنشاء مختبر مشترك في تكنولوجيا النانو
  • ما المدة القانونية للاستئناف على أحكام الجنح؟.. اعرف التفاصيل
  • بعد قليل.. الحكم في دعوى عدم دستورية بعض نصوص قانون أحكام الإيجار القديم
  • اليوم.. الحكم في دعوى عدم دستورية بعض نصوص قانون أحكام الإيجار القديم