جاسمين طه زكي: لا يجب انتظار عيد الحب لنقول كلاما معسولا كل عام
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية جاسمين طه زكي إنه لا يجب أن ننتظر حتى يأتي عيد الحب حتى نقول للآخرين كلاما معسولا، حيث يأتي عيد الحب «من السنة للسنة»، لكن من الممكن أن يكون كل يوم هو عيد للحب بالنسبة لكل شخص.
وأضافت «زكي» خلال مقدمتها لبرنامج «السفيرة عزيزة» والذي تقدمه مع الإعلامية رضوى حسن، والمذاع عبر قناة «دي ام سي»: «لازم نقول لكل اللي حوالينا إن إحنا بنقدرهم وبنحبهم.
وتابعت: «الحب ده مش شرط يبقى بين العاشقين سواء الزوج والزوجة والشاب وخطيبته.. لكن الحب ممكن يكون بين العيلة والأصدقاء والمفروض يكون الحب حاجة أساسية في حياتنا لأنه مشاعر إنسانية سامية جدا».
يجب الاختيار بعنايةوأكّدت «زكي» أنه يجب علينا الاختيار بعناية، لمَن نعطي مشاعر الحب؟ حتى تكون مشاعر حقيقية وليست مزيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الحب الحب الفلانتين السفيرة عزيزة
إقرأ أيضاً:
“حماس” استشهاد 26 فلسطينيا فجر اليوم برصاص اسرائيلي، أثناء انتظار المساعدات
الثورة نت /..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) “على المجتمع الدولي ومؤسساته التحرك الفوري لوقف هذه الآلية الوحشية، والتصدي للسلوك الإجرامي السادي لمجرم الحرب نتنياهو وأركان حكومته، التي تستخدم المساعدات كأداة للقتل والتنكيل والإذلال”.
وقالت في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) اليوم الخميس: تتوالى مجازر جيش العدو الفاشي حول نقاط السيطرة على المساعدات وفق الآلية الصهيونية الأمريكية، جنوب مدينة غزة وغرب رفح، والتي باتت مصائد للقتل الجماعي اليومي تستهدف المجوّعين الأبرياء.
وأضافت: ستة وعشرون شهيداً ارتقوا فجر اليوم برصاص جيش الاحتلال الإرهابي، أثناء انتظار حصولهم على المساعدات الإنسانية، ليرتفع عدد الشهداء المجوّعين حول هذه المراكز الإجرامية إلى قرابة مائتين وخمسين شهيداً، إضافة إلى الآلاف من الجرحى.
وأكدت أن “هذه الجريمة المتكررة، بالإضافة إلى المجازر اليومية نتيجة الغارات على الأحياء السكنية وخيام النازحين؛ تُجسّد سياسة إبادة جماعية وحشية ممنهجة، تٌرتَكب أمام سمع العالم وبصره، وتُستخدم فيها كل أدوات القتل والتنكيل، من قصف وتجويع وحصار، ضد مدنيين عزّل”.
كما أكدت “ضرورة تحرك الدول العربية والإسلامية وشعوبها، بكافة الوسائل وعلى كل المستويات، والضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات، ووقف جريمة الإبادة والتطهير العرقي، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وإسناد حقه المشروع في الحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير”.