الاقتصادي دبي تشهد الإطلاق العالمي لمنصة «سوربو» لروبوتات المحادثات الآلية عبر «واتساب»
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دبي تشهد الإطلاق العالمي لمنصة سوربو لروبوتات المحادثات الآلية عبر واتساب، ت + ت الحجم الطبيعي أعلنت فاليو فيرست ، الشركة العالمية لبرمجيات المحادثة الآلية في العالم، عن الطرح العالمي لمنصة سوربو ، وهي منصة .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دبي تشهد الإطلاق العالمي لمنصة «سوربو» لروبوتات المحادثات الآلية عبر « واتساب »، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت «فاليو فيرست»، الشركة العالمية لبرمجيات المحادثة الآلية في العالم، عن الطرح العالمي لمنصة «سوربو»، وهي منصة خاصة لروبوتات المحادثات الآلية، عبر «واتساب»، تستهدف دعم الشركات ومصممة لتطوير تجارب العملاء والموظفين.
ويأتي هذا الطرح العالمي في وقت كشفت دراسات حديثة، أجرتها مؤسسة «غارتنر» للأبحاث أن 70% من تفاعلات العملاء ستتضمن قريباً تقنيات متطورة مثل روبوتات الدردشة والتعلم الآلي والمساعدات الافتراضية، كما تتوقع دراسة أجرتها «غراند فيو ريسيرش» بأن سوق روبوتات الدردشة سيصل إلى 1.25 مليار دولار، بحلول 2025، وأن استخدام نظام أساسي للذكاء الاصطناعي للدردشة يقدم العديد من الفوائد للشركات، ويشمل ذلك توفير الكثير في التكاليف، من خلال تقليل الحاجة للتدخل البشري للتعامل مع المهام الروتينية، ويقدر تقرير صدر عن «جونيبر ريسيرش» أنه يمكن توفير ما يصل إلى 8 مليارات دولار سنوياً للشركات، من خلال روبوتات الدردشة.
وتتضمن مجموعة المزايا المهمة، التي تقدمها «سوربو» فهم اللغة الطبيعية، مما يتيح لروبوتات الدردشة فهم استفسارات المستخدمين، وتساعد هذه الخاصية النادرة في تقديم استجابات مخصصة تراعي السياق، وتتوافق مع قصد العملاء، كما تقدم المنصة دعماً متعدد القنوات، ليضمن للشركات إمكانية نشر روبوتات الدردشة بسهولة في العديد من قنوات التواصل، وهذا يضمن تجربة متوافقة واستثنائية للعملاء، بصرف النظر عن وسائل الاتصال المفضلة لهم.
ومن خلال استخدام إمكانات إدارة الحوارات تسهم «سوربو» في تسهيل المحادثات التفاعلية مع المستخدمين، مما يساعد على تمكين روبوتات الدردشة من التعامل بسهولة مع التفاعلات المعقدة، وجمع المعلومات المهمة، وتوجيه العملاء بشكل فعال أثناء إجراء العمليات المختلفة.
وتتكامل منصة «سوربو» بسهولة مع الأنظمة وقواعد البيانات المختلفة، مما يتيح لروبوتات الدردشة الوصول إلى المعلومات في الوقت الفعلي، وهذا يعزز بشكل كبير صحة وفعالية الاستجابات، كما يضمن مستوى غير مسبوق من الخدمة.
وقال أرفيند كالا، المدير الاقليمي لشركة «فاليو فيرست» في الشرق الأوسط: «تم تصميم المنصة لتحويل الطريقة، التي تتواصل بها الشركات مع عملائها، وتحسين العمليات التشغيلية، ونعتقد اعتقاداً راسخاً بأن تقنية الذكاء الاصطناعي الحديثة للدردشة في المنصة ستغير قواعد اللعبة بشكل كامل في المؤسسات بمختلف قطاعاتها في المنطقة».
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: واتساب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا تتراجع عن موقفها بشأن "القبة الذهبية"
وصفت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، مشروع النظام الأميركي للدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" بأنه يقوض الاستقرار الاستراتيجي بشكل مباشر.
وقالت زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي: "في إطار بناء نظام القبّة الذهبية، من المخطط إعطاء دفعة إضافية لتطوير وسائل الاستهداف المسبق لصواريخ العدو وبنيته التحتية التي تضمن استخدامها. وهذا يعبر بالفعل عن توجه خطير في العقيدة الأميركية، التي تعتمد على شن ضربات استباقية، إن هذا النهج مغامر ويشكل تهديدا مباشرا لأسس الاستقرار الاستراتيجي".
وكانت روسيا قد اعتبرت سابقا أن مشروع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لبناء درع صاروخية للولايات المتحدة تحت اسم "القبة الذهبية" هو شأن سيادي أميركي، لكنها قالت إن التواصل مع موسكو بشأنها يبقى "ضروريا".
ماذا نعرف عن "القبة الذهبية"؟
في كلمة من المكتب البيضاوي، قال ترامب إنه يتوقع أن يكون النظام "جاهزا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايتي" التي تنتهي عام 2029.
النظام، وفق ترامب، سيكون قادرا على "اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء".
ترامب قال إن الجنرال مايكل جيتلين، نائب قائد العمليات الفضائية الحالي، سيتولى مسؤولية الإشراف على تقدم المشروع.
تتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة "القبة الذهبية" قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف.
خلال الأشهر الماضية، عمل مخططو البنتاغون على إعداد خيارات متعددة للمشروع، وصفها مسؤول أميركي بأنها "متوسطة، وعالية، وفائقة الارتفاع" من حيث التكلفة، وتشتمل جميعها على قدرات اعتراض فضائية.
يرى مراقبون أن تنفيذ "القبة الذهبية" سيستغرق سنوات، إذ يواجه البرنامج تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل.
عبّر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك حليف ترامب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام.
فكرة "القبة الذهبية" مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف.
"القبة الذهبية" التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها.
حسبما ذكر ترامب، فإن "كل شيء" في "القبة الذهبية" سيُصنع في الولايات المتحدة.