ليس ليفربول.. “كبير إنجليزي” ضمن خطط تشابي ألونسو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف تقرير صحفي عن خطة تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، بشأن وجهاته المحتملة عقب رحيله عن النادي الألماني مستقبلا.
وارتبط اسم المدرب الإسباني بعدة أندية مؤخرا، من بينها ليفربول، الذي يبحث عن خليفة للألماني يورجن كلوب، بعدما قرر مغادرة ملعب أنفيلد بنهاية الموسم الحالي.
وأبرزت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية تصريحات الصحفي الإسباني جويليم بالاج، الذي كشف عن سر حول ألونسو.
وقال بالاج لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”: “سأخبركم بسر صغير.. عندما ذهب ألونسو إلى ليفركوزن، أخبر وكيله بأنه حال فشل تجربته، سيعود إلى ريال سوسيداد”.وأردف: “لكن حال نجحت التجربة، فإنه حدد 3 وجهات له للانتقال إليها، وهي ليفربول، ريال مدريد وبايرن ميونخ”.
وسبق لألونسو اللعب لهذا الثلاثي من قبل، فضلا عن سوسيداد الذي بدأ معه مسيرته الاحترافية قبل الاعتزال بقميص بايرن ميونخ.
لكن بالاج فجر مفاجأة تتعلق بوجهة رابعة محتملة لألونسو، بقوله: “دعوني أضيف مانشستر سيتي للمعادلة، حيث من الممكن أن يذهب إليه، خلفا لبيب جوارديولا في المستقبل”.
كووورة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: الفيديو الذي نشرته “اسرائيل” لتبرير مذبحة رفح صورته في خان يونس
الثورة نت/..
أكد رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، اليوم الأحد، أن الفيديو الذي نشره المتحدث باسم جيش الاحتلال لينفي مسؤولية “إسرائيل” عن مذبحة المدنيين المُجّوعين قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية في رفح جنوبي قطاع غزة ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
وقال عبده في بيان إن الفيديو الذي نشره جيش الاحتلال كان لعملية سرقة سبع شاحنات دقيق نفذتها عصابة مدعومة من “إسرائيل” في خان يونس وليس رفح.
وأضاف: “مدنيون حاولوا استعادة بعض المساعدات المسروقة فأطلقت العصابة- التي تعمل تحت مراقبة طائرة إسرائيلية مسيرة- النار”.
وأشار إلى أن أي شخص حاول أخذ كيس دقيق دون دفع 100 شيقل (30 دولارًا) أطلقت العصابة المدعومة من جيش الاحتلال النار صوبه أو ضربته.
وأوضح أن كل ذلك جرى تحت مراقبة الطائرات المسيرة الإسرائيلية التي لم تفعل شيئًا.
وتابع أن اللقطات الجوية التي بثها جيش الاحتلال نُشرت في محاولة للتنصل من المسؤولية عن “مجزرة ويتكوف” لكنها كشفت في النهاية عن جريمة أخرى وهي حماية عصابات النهب ورعايتها.
وكان جيش العدو ارتكب فجر اليوم الأحد، مجزرة مروعة، بعد استهداف آلاف المواطنين المجوعين المحتشدين قرب موقع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 31 مواطنًا وإصابة أكثر من 200 آخرين.