علاقة الشعور بالصداع بعد تناول الطعام بمرض السكري
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
حذرت طبيبة مختصة من إن الشعور بالصداع بعد تناول الطعام قد يكون علامة على الإصابة بداء السكري، أو وجود مشاكل صحية أخرى تتعلق بوظائف البنكرياس.
كيف يتم ضبط مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي؟ أسباب الشعور بالصداع بعد تناول الطعامووفقًا لما ذكره موقع “روسيا اليوم”، أوضحت الطبيبة إنه عند وجود هذه المشكلة تضطرب عملية إنتاج الأنسولين في الجسم، حيث يحدث أثناء تناول الطعام ارتفاع حاد لمستوى السكر في الدم، أي زيادة في نسبة السكر في الدم، وبعدها ينخفض، الأمر الذي بسبب نقص السكر في الدم، وبالتالي تجويع الدماغ، فيسبب الشعور بالصداع.
وأضافت: "قد تسبب مكونات الطعام الصداع أيضا، لأنه قد ينجم عن رد فعل تحسسي لبعض الأطعمة، كما قد ينجم عن رد فعل الدماغ على زيادة نسبة المواد السامة الموجودة في المضافات الغذائية في الدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السكري روسيا اليوم السکر فی الدم تناول الطعام
إقرأ أيضاً:
7 أطعمة تُحفز حرق الدهون وتُشعرك بالشبع
أميرة خالد
تعرف بعض الأطعمة في عالم التغذية الصحية، بأنها “ذكية”، فهي منخفضة السعرات الحرارية، لكنها غنية بالألياف أو الماء، مما يجعل الجسم يبذل جهدًا في هضمها أكثر مما يحصل عليه من طاقة. والنتيجة؟ شعور بالشبع دون أي ذنب.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هذه الأطعمة تُعد مثالية لمن يسعى للحفاظ على وزنه، أو يبحث عن وجبات خفيفة تُرضي الجوع دون أن تُفسد النظام الغذائي.
الكرفس:
نبات خفيف جدًا، غني بالماء ولا يضيف تقريبًا أي سعرات حرارية. هو الخيار المثالي عند الشعور بالجوع الملول أو عند محاولة تفادي مغريات الوجبات السريعة.
الحمضيات:
البرتقال، الغريب فروت، والليمون ليست فقط منعشة وغنية بالفيتامينات، بل تحتوي أيضًا على كمية كبيرة من الألياف والماء، مما يساعد على ضبط الشهية وإضفاء نكهة مميزة على أي وجبة.
الخضروات الورقية:
مثل الخس، السبانخ، والجرجير، تُعتبر من الخيارات المُثلى لملء الطبق دون تحميله بالسعرات، وتناولها يبطئ من عملية الأكل ويعزز الشعور بالشبع بسرعة.
الخيار:
مُرطّب طبيعي بامتياز، يتكوّن معظمه من الماء، وسواء تم تناوله بمفرده أو مضافًا إلى السلطة، فإنه يُساعد على الامتلاء بسعرات حرارية قليلة.
التوت والفراولة:
حلاوة طبيعية خفيفة، قليلة السكر وغنية بالألياف، وتعتبر خيارًا رائعًا للراغبين في تناول شيء حلو دون التأثير على النظام الغذائي. كما أنها مثالية في العصائر أو كمكوّن مميز في أطباق السلطة.
الفلفل الحلو:
سواء أُكِل نيئًا أو مشويًا، يُضيف الفلفل الحلو حجمًا للوجبة ويُشعرك بالشبع، دون أن يثقل الميزان.
الكوسا:
مرنة في الاستخدام، خفيفة في السعرات. يمكن إضافتها إلى العديد من الأطباق لإضفاء طابع صحي وخفيف، مع الحفاظ على المذاق والقيمة الغذائية.
إقرأ أيضًا
الخضيري يكشف الفواكه الأعلى سكريات.. والمانجو تتصدر القائمة