قالت مراسلة القاهرة الإخبارية، ولاء السلامين، إن الاحتلال الإسرائيلي سيمنع الفلسطينيين من الدخول إلى مسجد الأقصى لتأدية صلاتهم خلال شهر رمضان حيث يقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بكثير من المعوقات أمام الفلسطينيين الذين يصلون في المسجد الأقصى.

تابعت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن العمليات التي يمكن أن ينفذها الفلسطينيون على أهداف عسكرية وعلى الحواجر كما حدث منذ الـ7من أكتوبر أو العمليات النوعية التي كانت قبل الـ7 من أكتوبر من اطلاق النار على الحواجر العسكرية وعلى مركبات المستوطنين من التوقع أن تزداد عمليات المقاومة أمام ما يحدث في الضفة الغربية أو المسجد الأقصى مما يؤدي إلى إتساع رقعة الحرب في الضفة الغربية.

وأكدت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن الاحتلال الإسرائيلي مقابل عدم إجراء عملية اقتحام رفح يجب على الفلسطينيين طلق سراح الأسرى قبل شهر رمضان المبارك وإذا لم يتم ذلك سيتم إتساع رقعة القتال وستتخذ منحنى أخر في رفح خلال شهر رمضان باتساع رقعة الحرب.

وأوضحت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال متمركزه في الشمال والجنوب لقطاع غزة، ولكن في الضفة الغربية هي قليلة للغاية لذلك استدعى قوات الاحتياط لأن يريد مزيد من الأمن وحماية المستوطنين بها في الضفة الغربية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اقتحام المسجد الأقصى إبادة الفلسطينيين مراسلة القاهرة الإخباریة فی الضفة الغربیة شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟

#سواليف

قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن مسلحي #الشركة_الأمريكية لتوزيع #المساعدات أطلقوا قنابل الغاز تجاه الجموع الفلسطينية بالتزامن مع الاستهداف الإسرائيلي.

وأضاف المرصد في بيان، أن فريقه الميداني وثّق إطلاق #الجيش_الإسرائيلي النار فجر الأحد على آلاف المُجوّعين الفلسطينيين في #رفح بموقع توزيع مساعدات.

وبحسب البيان فقد وجه الاحتلال الفلسطينيين نحو طريق يُفترض أنه آمن ثم استهدفهم برصاص مُسيّرات كواد كوبتر وقذائف الدبابات بمجزرة هي الأكبر بحق المُجوَّعين.

مقالات ذات صلة بعد مبادرته تجاه المعلمين، هل تكون جامعة اليرموك العنوان الجديد لحراك الرئيس حسان؟ 2025/06/02

وأشار المرصد، إلى أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية #توزيع_المساعدات على النحو الحالي في قطاع #غزة يؤكد استخدامها لها “أداة إضافية لمنظومة #الإبادة_الجماعية” بحق المدنيين #الفلسطينيين.

وقتلت قوات #الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، نحو 31 شخصا وأصابت أكثر من 200 آخرين، خلال احتشاد آلاف #الفلسطينيين لتسلم مساعدات في منطقة #مواصي مدينة #رفح، جنوب القطاع، ومنطقة “نتساريم”، جنوب مدينة غزة.

وترفض الشركة الأمريكية أو قوات الاحتلال إعطاء جدول زمني أو آلية واضحة للعمل، ما يضطر المجوّعين إلى الذهاب في ساعات الفجر الأولى لحجز أدوار للحصول على الغذاء، وأحيانا يبلغون بتوقف التسليم، أو عدم وجود تسليم للمساعدات أصلا في ذلك اليوم.

ومنذ فبراير 2024، يشهد قطاع غزة سلسلة من المجازر المروّعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأهالي خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات غذائية. ومع غياب آليات حماية حقيقية وبالتزامن مع الحصار الخانق المفروض على القطاع، تحولت نقاط توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي، حيث استشهد المئات وأُصيب الآلاف في مشاهد مأساوية تتكرر بدم بارد، تحت مرأى العالم وصمته.

مقالات مشابهة

  • استشهاد عشرات الفلسطينيين إثر استهداف متكرر لمراكز توزيع المساعدات بغزة
  • 20 شهيدا في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين بـ غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة طمون جنوب طوباس بالضفة الغربية
  • اقتحامات واعتقالات بأنحاء الضفة وعشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • مستوطنون يدنسون المسجد الأقصى المبارك
  • مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى وقرية خلة الضبع تخلو من سكانها
  • كيف ساعدت الشركة الأمريكية باستهداف الفلسطينيين قرب المساعدات؟
  • اقتحام وطقوس تلمودية في الأقصى .. واعتقالات واسعة في الضفة (شاهد)
  • قوات الاحتلال تعتقل عددا من الفلسطينيين بينهم أسرى محررون في الضفة
  • بسبب قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة.. هزة أرضية في الضفة الغربية