لبنان ٢٤:
2025-06-19@14:02:08 GMT

إنفجار صاورخين قبالة الناقورة.. من أطلقهما؟

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

إنفجار صاورخين قبالة الناقورة.. من أطلقهما؟

أفادت قناة "الميادين"، اليوم الأحد، بأن صاروخاً اعتراضياً إسرائيلياً، انفجر فوق البحر في القطاع الغربي من جنوب لبنان، وتحديداً قبالة سواحل الناقورة.   بدوره، قال مراسل قناة "المنار" الزميل علي شعيب أن العدو الإسرائيلي قام بتفعيل القبة الحديدية المعادية في القطاع الغربي، متحدثاً عن انفجار صاروخين اعتراضيين في أجواء الناقورة.


ويأتي هذا الحدث إبان شنّ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً على بلدة يارون، استهدف خلاله منزلين.
ولفتت "الوكالة الوطنية للإعلام" إلى أن المقاتلات الحربيّة المعادية قصفت بصاروخين منزلاً في حي البيادر ضمن البلدة، كما إستهدفت أيضاً بغارة مماثلة منزلاً آخر في الساحة العامة.   وفيما ذكرت "الوطنية للإعلام" أنه لم تتم الإفادة عن وقوع إصابات جراء القصف، قالت صحيفة "النهار" أن الإستهداف الذي طال يارون أسفر عن سقوط جرحى.     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تقرير ألماني: تصاعد غير مسبوق في العنصرية المعادية للمسلمين خلال 2024

وثّق التقرير السنوي الصادر عن شبكة "كليم" تصاعدًا مقلقًا في وتيرة العنصرية المعادية للمسلمين في ألمانيا خلال عام 2024، حيث سُجلت 3080 حالة، سواء كانت ضمن إطار التجريم القانوني أم خارجه، مقارنة بـ1926 حالة في عام 2023. 

وأبرز التقرير تنامي مناخ الخوف واليأس بين الضحايا، إلى جانب ضعف الثقة بالمؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني.

وأشار التقرير إلى أن الحوادث المعادية للمسلمين، لا سيما في البيئة المدرسية، كثيرًا ما تمر دون إبلاغ، بسبب خشية أولياء الأمور من الانتقام أو التداعيات السلبية. 



وذكرت جوزين جيهان، ممثلة شبكة "كليم"، أن عدد مراكز الاستشارة المشاركة في إعداد التقرير ارتفع من 17 مركزًا في عام 2023 إلى 26 مركزًا في 13 ولاية ألمانية خلال العام الماضي، إلا أن حتى المراكز التي كانت مشاركة سابقًا رصدت بدورها "زيادة ملحوظة في عدد الاستشارات".

وأكدت جيهان أن بعض الحوادث التي سُجلت في العام المنصرم كانت "شديدة الوحشية وتعبّر عن ازدراء صارخ للكرامة الإنسانية". 


وأفاد التقرير بأن نحو 70% من الحوادث المسجّلة استهدفت نساءً، في حين لا تعكس هذه النسبة بالضرورة الصورة الكاملة بسبب العدد الكبير المتوقع من الحالات غير المُبلّغ عنها، لكنها تتماشى مع نتائج دراسات مشابهة.

وأوضح التقرير أن البالغين والأطفال المسلمين يتعرضون لشتائم واتهامات نمطية مثل: "إرهابيون"، "طاعنو السكاكين"، أو "معادون للسامية"، إلى جانب تهديدات مباشرة، وذلك في ظل تصاعد الخطاب المعادي في الإعلام والنقاشات السياسية. 

ولفت إلى أن هذه الانتهاكات زادت حدة بعد هجوم المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وكذلك عقب الهجمات التي اعتُبرت ذات دوافع "إسلاموية" داخل ألمانيا.

كما أشار التقرير إلى تداخل بعض صور الكراهية ضد المسلمين مع إنكار المحرقة أو التقليل من شأنها، مثل استخدام رموز نازية في التخريب والشتائم. 

واستشهد بحادثة تعرّضت فيها فتيات في الثالثة عشرة من العمر في مدينة دريسدن لشتائم من مسنات وصفنهن بـ"اليهوديات المرتديات للحجاب"، كما رُسمت صلبان معقوفة على بعض المساجد. 

وفي حادثة أخرى، وُضعت عبارة عنصرية أمام منزل عائلة فلسطينية تقول: "أيها العرب القذرون، ارحلوا أخيرًا من أوروبا!"، في حين وُضع رأس خنزير أمام منزل عائلة أخرى.

مقالات مشابهة

  • «الأعلى للإعلام» يوافق على طلب قناة النادي الأهلي تمديد بثها لأسباب فنية
  • كأس العالم للأندية.. قرار جديد من الأعلى للإعلام بشأن قناة الأهلي
  • قناة الأهلي تطلب استثناءً من الأعلى للإعلام لأسباب فنية
  • تقرير ألماني: تصاعد غير مسبوق في العنصرية المعادية للمسلمين خلال 2024
  • مراسل سانا في درعا: سقوط بقايا من مخلفات القصف الإسرائيلي الإيراني المتبادل في المنطقة الواقعة بين مدينة درعا وبلدة اليادودة بريفها الغربي دون تسجيل أي أضرار
  • “إنفجار أنبوبة”.. إصابة 7 أشخاص بحروق واختناقات إثر حريق شقة بالبحيرة
  • اطّلع على تقريرها وخطتها لصيف هذا العام بالمنطقة.. أمير الباحة يستقبل رئيس القطاع الجنوبي لشركة المياه الوطنية
  • استشهاد عشرات الفلسطينيين من منتظري المساعدات في خانيونس
  • مُحلقة إسرائيلية تلقي منشورات في محيط ميناء الصيادين في الناقورة.. هذا ما جاء فيها
  • مجزرة صهيونية جديدة بحق طالبي المساعدات الإنسانية بغزة تخلف 220 شهيدا وجريحا