فاز فريق جوالة جامعة الإسكندرية بالمركز الأول فى مسابقات الدورة الكشفية القمية ال٣١، التى أقيمت بجامعة طنطا، بمشاركة ١٣ جامعة مصرية، حيث حصلت الجوالة إينار محمد مسئولة الجوالات على جائزة القائدة المثالية.

متابعة تصريف مياه الأمطار بجميع المناطق الساخنة في الإسكندرية

 وحصلت الجوالة مريم عبد القادر على جائزة المسامرة المثالية، وحصلت الجوالة حبيبة إبراهيم على جائزة الجوالة المثالية، وحصل الجوال أدهم إيهاب علي جائزة الجوال المثالى، وذلك على مستوى الدورة.

رافق فريق جامعة الإسكندرية مدربين المنتخب أ.مروان الحناوى، وأ.محمد على، وقام بالإشراف ا. سامح حموده أحمد مدير إدارة الجوالة والخدمة العامة، وا. هند عليمى، وا. مروه جمال إشراف جوالين وجوالات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسكندرية الجامعات المصرية المركز الأول المناطق الساخنة جامعة الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

“هآرتس”: البحث العلمي في “إسرائيل” يدفع ثمن عدوانه على إيران

الجديد برس| كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، الثلاثاء، أنّ الجامعات والمعاهد البحثية في “إسرائيل”، أصبحت هدفاً مباشراً للاستهدافات الإيرانية خلال الحرب الأخيرة، ما أسفر عن دمار واسع في مختبرات ومبانٍ أكاديمية، وخسائر قُدرت بمئات ملايين الشواكل، وسط تحذيرات من أزمة طويلة الأمد في قطاع البحث العلمي. ووفقاً لـ”هآرتس”، فإنّ أبرز أنظمة الدفاع الإسرائيلي، من القبة الحديدية إلى مقلاع داوود، نشأت من أبحاث أكاديمية جامعية. وتُعدّ الجامعات، خصوصاً جامعة “بن غوريون”، مصنعاً فعلياً لطياري سلاح الجو وكبار ضباط الاستخبارات. وقال رئيس رابطة رؤساء الجامعات، البروفيسور دانييل تشاموفيتز، إنّه “للمرّة الأولى، أصبحنا مستهدفين بالفعل”، في إشارةٍ إلى الضربات الدقيقة التي طالت معهد “وايزمان” وجامعات “بن غوريون” و”تل أبيب” و”التخنيون”. وتعرّض معهد “وايزمان” لدمار جزئي في 45 مختبراً وتضرر 20 آخرون. كما أصابت الصواريخ الإيرانية كلية الطب في جامعة “بن غوريون”، ومباني سكنية لأعضاء الهيئة التدريسية. وتُقدر الخسائر المادية المباشرة بعشرات، وربما مئات، ملايين الشواكل، إضافة إلى توقف أبحاث حيوية بسبب غياب العلماء والطلاب الأجانب. وقسّم تشاموفيتز الضرر إلى 3 مستويات: تدمير البنية التحتية والأجهزة، توقف البحث نتيجة مغادرة الباحثين، وأخيراً تضرر العلاقات الأكاديمية، خصوصاً مع أوروبا، حيث تواجه “إسرائيل” خطر استبعادها من برامج تمويلية كبرى مثل “هورايزون 2020”. ولفتت الصحيفة إلى أنّ أكاديميين في جامعة حيفا ومعهد “التخنيون” وجامعة “بار إيلان” أكدوا أنّ الحرب عطّلت التجارب العلمية وأجبرت طلاب الدراسات العليا على مغادرة البلاد أو الانخراط في “الجيش” الاحتياطي. من ناحيته، قال البروفيسور يارون شاف تال إنّ “التجارب توقفت كلياً، باستثناء المشاريع الحيوية المستمرة منذ سنوات”. وعبّر تشاموفيتز عن قلقه من أنّ الحكومة الإسرائيلية نفسها تسهم في تقويض الحرية الأكاديمية، عبر سيل من التشريعات التي تحدّ من استقلال الجامعات وتقلّص تمويلها. وأكّد أنّ الجامعات كانت دائماً جزءاً من المشروع الإسرائيلي، وأنّ “المساس بها هو ضرب للمؤسسة الأمنية والعلمية على حدٍ سواء”.

مقالات مشابهة

  • «الكتيبة +» يفوز بالمركز الأول ضمن مشروعات تخرج قسم الاتصال التسويقي بإعلام المنوفية
  • عبد الهادي: معرض الإسكندرية للكتاب بات من طقوس الصيف الثقافية
  • معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب يحتفي بالمغربي محمد بن عيسى
  • قفزة نوعية للجامعات العُمانية ضمن الترتيب العالمي
  • «التعليم العالي» توقع اتفاقيتي تعاون مع الجامعات النيوزيلندية لدعم التخصصات الصحية
  • جامعة الحدود الشمالية تعلن فتح باب التحويل الخارجي من الجامعات الأخرى الأحد القادم
  • دبي تفتتح ثلاثة فروع لجامعات دولية جديدة العام الدراسي القادم
  • تنسيق الجامعات.. كل ما تريد معرفته عن أقسام سياحة حلوان
  • حصول فريق Carbonless بهندسة المنصورة على جائزة التميز في الاقتصاد الأخضر بمسابقة StartUp Power
  • “هآرتس”: البحث العلمي في “إسرائيل” يدفع ثمن عدوانه على إيران