في ذكرى ميلاده.. تعرف على أعمال محمود ذو الفقار
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمود ذو الفقار، صاحب مجموعة من أنجح الأعمال السينمائية في تاريخ السينما المصرية، وكان أبطالها من نجوم ونجمات الصف الأول، والذى قدم العديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما ومحفورة فى أذهان المشاهد العربى.
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية قائمة أعمال محمود ذو الفقار.
الاخراج: "عقد، رجال بلا ملامح، برج العذراء،أنا وزوجتي والسكرتيرة، حبى المراهقات، امرأة زوجي، عقد فتاة الاستعراض، الحب سنة، أسرار البنات، روعة الحب، حكاية 3 بنات، أجازة غرام، القبلة الأخيرة، نورا، الخروج من الجنة، المراهقة الصغيرة، عدو المرأة، الثلاثه يحبونها، أغلى من حياتي، للرجال فقط، المتمردة، الأيدي الناعمة، سنوات الحب، ثمن الحب، امرأة في دوامة، لا تذكريني، المراهق الكبير، موعد مع الماضي، الحب كده، بلا دموع، الرباط المقدس، العملاق، عقد، نساء محرمات، المرأة المجهولة، شباب اليوم، توبة، رحلة غرامية، رنة الخلخال، بنت الجيران، الأرض الطيبة، غلطة العمر، آمنت بالله، خدعني أبى، قسمة ونصيب، أخلاق للبيع، عقد، الليل لنا، فتاة من فلسطين، فوق السحاب، هدية، تحيا الستات.
التأليف:" عقد، حكاية 3 بنات، مالك القصة، ثمن الحب، مالك القصة والسيناريو والحوار إمرأة في دوامة، كمؤلف، لا تذكريني، مالك السيناريو والحوار، المراهق الكبير، مالك القصة والسيناريو والحوار، عقد، نساء محرمات،حوار وإخراج، شباب اليوم، مالك القصة والسيناريو والحوار توبة، كمؤلف، رحلة غرامية، مالك القصة والسيناريو والحوار رنة الخلخال، مالك السيناريو، الأرض الطيبة ، كمؤلف خدعنى أبى، مالك القصة والسيناريو والحوار، قسمة ونصيب، مالك القصة والسيناريو والحوار أخلاق للبيع، مالك السيناريو والحوار عقد، ملصق فيلم الفلوس، فوق السحاب، مالك السيناريو والحوار، هدية، مالك القصة والسيناريو والحوار، عودة طاقية الإخفاء، مالك السيناريو والحوار الفلوس، مالك السيناريو والحوار، طاقية الإخفاء، مالك السيناريو والحوار، ابنتى، مالك السيناريو والحوار
وادى النجوم، مالك السيناريو والحوار، ابن البلد، مالك السيناريو والحوار، ليلة الفرح، مالك القصة والسيناريو والحوار الورشة، مالك القصة والسيناريو والحوار
قرر الراحل محمود ذو الفقار بعد أن حصل على البكالوريا والتحق بكلية الهندسة وبعد تخرجه عام 1934 العمل لوظيفة بوزارة الأشغال وعمل كمهندس في قسم التصميمات،ولكنه قدم استقالته وانضم لـ وزارة الأوقاف،والتى كانت بوابة دخوله الفن عن طريق الصدفه،بالمخرج حسين فوزي الذي رشحه لبطولة فيلم «بياعة التفاح» عام 1937 أمام الفنانة عزيزة أمير، ومن هنا بدأت حياتةالفنية تستمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زيجات محمود ذو الفقار محمود ذو الفقار محمود ذو الفقار
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد الشيخ عبد الحليم محمود.. الأوقاف عالم رباني، وقائد وطني
تزامنًا مع ذكرى ميلاد الإمام الأكبر الشيخ عبد الحليم محمود، شيخ الأزهر الشريف الأسبق، تستحضر وزارة الأوقاف المصرية بكل إجلال وإكبار هذا النموذج الفريد للعالم العامل، الذي اجتمع فيه نور العلم، وصدق الإيمان، وصدق الولاء لله ثم للوطن، فكان أحد الرموز الكبرى التي سطرت مواقف خالدة في تاريخ مصر الحديث، وبخاصة في أيامها العظيمة: أيام نصر أكتوبر المجيد.
لقد كان الإمام الأكبر الشيخ عبد الحليم محمود داعمًا بكل قوة لقواتنا المسلحة المصرية الباسلة حتى أحرزت النصر، كما كان مؤازرا للرئيس الراحل محمد أنور السادات في قرار الحرب، إيمانًا منه بأن معركة أكتوبر لم تكن فقط معركة سلاح، بل كانت معركة عقيدة، وإرادة، وكرامة.
وقد وقف الإمام الأكبر على منبر الأزهر الشريف، يعلنها صريحة:
«إن الجنود المصريين الذين يقاتلون لاسترداد الأرض المغتصبة هم في سبيل الله، ومن يُستشهد منهم فهو شهيد»، فكان لكلماته وقع بالغ في قلوب الضباط والجنود، وارتفعت الروح المعنوية في جبهات القتال، كما ارتفع الإيمان في قلوب المصريين جميعًا بعدالة قضيتهم ونُبل معركتهم.
ولم يكتفِ الإمام الأكبر بالدعم النظري، بل بادر إلى حشد طاقات الأزهر الشريف علمًا ودعوة ووعظًا، فأرسل القوافل الدعوية إلى الجبهة، وقام بتوجيه كل علماء الأزهر لرفع الروح المعنوية لجنودنا الأبطال، يخطبون فيهم، ويذكّرونهم بفضل الجهاد، ويغرسون في نفوسهم الأمل والثقة بوعد الله:
"وكان حقًّا علينا نصر المؤمنين".
ولعلّ من أبرز ما خلدته الذاكرة الوطنية أن الإمام الأكبر رأى رؤيا صالحة تبشّر بالنصر، فبادر بإبلاغها إلى الرئيس السادات، الذي ازداد يقينًا وطمأنينة في قراره، وسار بها واثقًا حتى تحقق النصر بإذن الله.
وفي هذه الذكرى الطيبة لمولد الإمام، تؤكد وزارة الأوقاف أن مسيرته ستبقى مشعلًا مضيئًا في مسيرة العلماء الربانيين الذين يحملون همّ الدين والوطن معًا، وتدعو أبناء مصر إلى استلهام هذه الروح الصافية التي جمعت بين الإيمان العميق، والفكر المستنير، والموقف الوطني المسئول.
رحم الله الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشيخ عبد الحليم محمود، وجزاه عن الأزهر الشريف وعن أرض الكنانة مصر خير الجزاء، وحفظ الله مصر قيادةً وشعبًا وجيشًا..