9 معلومات عن والد رجوة آل سيف زوجة ولي عهد الأردن بعد وفاته
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
خلال الساعات القليلة الماضية، نعى الديوان الملكي الأردني، والد الأميرة رجوة الحسين، خالد بن مساعد بن سيف بن عبد العزيز السيف، وتم الإعلان عن 3 أيام حداد في المملكة، بطلب من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وذلك بداية من اليوم الأحد الموافق 18 فبراير.
وفاة والد الأميرة «رجوة» زوجة ولي العهد الأردنيكما أرسل الديوان الملكي تعازيه إلى الأميرة «رجوة» زوجة ولي العهد الأردني، الأمير الحسين، وأعرب عن حزنه الكبير لفقدان والدها، وفي السطور التالية، يستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عنه، وفقا لما ذكره موقع «العربية».
- ولد الراحل «آل سيف» في عام 1953 في المملكة العربية السعودية.
- رحل والد الأميرة «رجوة» عن عمر ناهز 71 عاما.
- تزوج «خالد» بعزة بنت نايف عبد العزيز أحمد السديري.
- لديه 4 أبناء هم فيصل ونايف ودانا ورجوة آل سيف.
- يوجد لدى خالد آل سيف 4 أشقاء هي: سامي، ومحمد، وفيصل، وبثينة.
- يعد أصل عائلة آل سيف هو قبيلة سبيع، وهم شيوخ بلدة العطار في سدير، نجد، منذ بداية عهد الملك عبدالعزيز آل سعود.
- تتميز قبيلة «سبيع» بأنها واحدة من أكبر القبائل التي استوطنت في عدة مناطق في المملكة العربية السعودية، إذ عاشت مجموعة منها في العطار، وكان أمراء العطار من آل سيف، وتواصل استخدام لقب أمير لعدة سنوات طويلة.
- درس والد «رجوة» مجال الهندسة المدنية، وتخرج في الجامعة الأمريكية ببيروت.
- تمكن الراحل «خالد» من تأسيس شركة آل سيف مهندسون مقاولون، وهي واحدة من أكبر شركات المقاولات في المملكة العربية السعودية، بجانب عدة شركات آخرى في قطاعات مختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمير رجوة الأردن السعودية ولي العهد الأردني والد الأمیرة فی المملکة آل سیف
إقرأ أيضاً:
ليس ويليام أو هاري.. من يرث منزل طفولة الأميرة ديانا؟
#سواليف
إلى جانب #حب_الملايين #حول_العالم، #تركت #الأميرة_ديانا وراءها العديد من #الممتلكات لأبنائها ليس من بينها #منزل_طفولتها.
عند وفاتها في حادث سيارة في باريس عام 1997 عن عمر يناهز 36 عاما، تركت أميرة القلوب الراحلة العديد من الممتلكات ومع ذلك، لم يكن منزلها الفسيح في “ألثورب”، الواقع في نورثهامبتونشاير، من بينها.
المنزل الذي تبلغ مساحته 13,000 فدان، شكل خلفية لمعظم طفولة ديانا، وهو ملك لعائلة سبنسر منذ عام 1508 حيث استقر والدها فيه عام 1975 بعدما أصبح إيرل سبنسر، وفقا لما ذكرته صحيفة “نيويورك بوست” الأمريكية.
مقالات ذات صلةوحتى الآن، يعود هذا المنزل الفخم إلى إيرل سبنسر الحالي وهو تشارلز، شقيق ديانا الأصغر وبعد وفاته، سيرث ابنه لويس، التركة مما يعني أن ملكية العقار لن تنتقل إلى أي من أبناء ديانا سواء كان أمير ويلز الأمير ويليام (43 عامًا)، أو دوق ساسكس الأمير هاري (40 عامًا).
وأثارت الملكية المستقبلية للمنزل لغطا داخل عائلة سبنسر رأسًا بسبب قرار إيرل سبنسر أن يكون لويس هو المالك التالي رغم أن لديه ثلاث شقيقات أكبر منه سنًا هن الليدي كيتي، والليدي إليزا، والليدي أميليا.
وفي تصريحات لصحيفة “ديلي ميل” عام 2015، قال تشارلز إنه على الرغم من “ارتياحه التام” بشأن وراثة كيتي التركة، إلا أنه أشار إلى أن “ذلك سيكون مخالفًا لجميع التقاليد”.
في وقت لاحق من ذلك العام، قالت كيتي إنها، وإن كانت “مؤيدة تمامًا للمساواة بين الجنسين”، إلا أنها “سعيدة جدًا” بأن يصبح العقار “مسؤولية” شقيقها الأصغر وقالت لمجلة تاتلر إنها تعتقد “أن هذا هو الخيار الصحيح”.
وأضافت “يعجبني أن يبقى المنزل ضمن ملكية العائلة نفسها، وبنفس لقب العائلة.. لا أريده أن يكون مختلفًا عن ذلك بالنسبة لعائلة سبنسر.. وأنا متأكدة تمامًا أن أخي سيقوم بعمل مثالي”.
ويحمل هذا المنزل أهمية كبيرة لعائلة سبنسر، فهو أيضًا المثوى الأخير للأميرة ديانا المدفونة في جزيرة صغيرة وسط بحيرة أوفال، وهي غير متاحة للعامة.
ويُتيح هذا الموقع المنعزل لويليام وهاري زيارة قبر والدتهما الراحلة دون خوف من أن يراهما أحد، وقال خالهما تشارلز عن ذلك “لحسن الحظ، المكان هادئ جدًا هنا، ويمكن لويليام وهاري القدوم والمغادرة كما يحلو لهما.. وهذا أمرٌ رائعٌ بالنسبة لي”.
وفي مذكراته الصادرة عام 2023 بعنوان “احتياطي”، كشف هاري عن زيارته لنصب ديانا التذكاري برفقة زوجته ميغان ماركل في الذكرى الـ25 لوفاتها عام 2022.
وكتب هاري إنه وميغان “استقلا قاربًا عبر البحيرة وحدّقا في حقول ألثورب المترامية الأطراف وأشجارها العتيقة، وآلاف الأفدنة الخضراء حيث نشأت والدتي، وعلى الرغم من أن الأمور لم تكن مثالية، إلا أنها عرفت بعض السلام” وأضاف “أخيرًا، أحضرتُ فتاة أحلامي إلى المنزل للقاء أمي”.