متفرقات، دراسة حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية،دراسة حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية حمام الماء البارد يزيد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة: حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية
دراسة: حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية حمام الماء البارد يزيد الإيجابية ويقلل العصبية

وجدت دراسة حديثة أجراها باحثون بريطانيون من جامعة بورنموث باستخدام تصوير الدماغ ب الرنين المغناطيسي أن الاستحمام لمدة 5 دقائق في الماء البارد يشعر بالمزيد من النشاط واليقظة والانتباه، ويقلل من مشاعر الضيق والعصبية،وأكدت الدراسة أن السباحة في الهواء الطلق والاستحمام بالماء البارد من الأنشطة التي أصبحت أكثر شيوعاً في السنوات الأخيرة.

ويعتقد الأشخاص الذين يمارسون هذه الأنشطة أنها مفيدة لصحتهم وتحسّن من رفاهيتهم، ويحفز التعرض للماء البارد تفاعلات كيميائية حيوية وفسيولوجية مختلفة في الجسم تعزز المناعة وتحسّن من الوظائف الحركية.

وقد وجدت دراسة أجراها باحثون بريطانيون من جامعة بورنموث باستخدام تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي أن الاستحمام لمدة 5 دقائق في الماء البارد يشعر بالمزيد من النشاط واليقظة والانتباه، ويقلل من مشاعر الضيق والعصبية، وأكدت الدراسة أن السباحة في الهواء الطلق والاستحمام بالماء البارد من الأنشطة التي أصبحت أكثر شيوعاً في السنوات الأخيرة.

ويعتقد الأشخاص الذين يمارسون هذه الأنشطة أنها مفيدة لصحتهم وتحسّن من رفاهيتهم، ويحفز التعرض للماء البارد تفاعلات كيميائية حيوية وفسيولوجية مختلفة في الجسم تعزز المناعة وتحسّن من الوظائف الحركية، 

وأظهرت دراسة سابقة أن السباحة المنتظمة في الماء البارد تقلل من التعب، وتخفف من أعراض الاكتئاب، وتحسن الرفاهية العامة. وأشارت الأبحاث إلى أن الغطس في الماء البارد يرفع الحالة المزاجية، ويزيد من المشاعر الإيجابية. وعلى المستوى الكيميائي الحيوي، يؤدي تعريض الجسم كله للماء البارد إلى إطلاق الناقلات العصبية مثل السيروتونين والدوبامين والنورادرينالين، والتي تلعب أدواراً مهمة في تنظيم العواطف والتوتر ومعالجة المكافآت.

وأكدت الدراسة الحديثة أن حمام الماء البارد زاد بشكل كبير من معدل ضربات قلوب المشاركين، وظل مستوى تنفسهم مرتفعاً طوال فترة الاستحمام. وأبلغ المشاركون عن شعورهم بمشاعر أكثر إيجابية ومشاعر سلبية أقل بعد الحمام، مقارنة بما كانوا عليه قبل الحمام، وشعورهم بالمزيد من النشاط واليقظة والانتباه والإلهام والفخر وقلة التوتر.

وأشارت الدراسة إلى أن جميع الأجزاء الصغيرة من الدماغ، ترتبط ببعضها في نمط معين عندما نقوم بأنشطة في حياتنا اليومية، لذلك يعمل الدماغ بشكل متكامل. ورُصدت تأثيرات فسيولوجية على المشاركين بعد الحمام، مثل الارتعاش والتنفس الثقيل. وأظهرت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي كيف يعيد الدماغ إعادة اتصاله لمساعدة الشخص على التعامل مع الصدمة.

وتضمنت المجموعة الأولى اتصالاً متزايداً بين قشرة الفص الجبهي الإنسي ومناطق معينة في الشبكة البارزة من الدماغ، وعلى وجه التحديد، كان هناك اقتران أقوى بين قشرة الفص الجبهي الإنسي والجزيرة الأمامية اليسرى، وقشرة الفص الجبهي المنقارية اليسرى، والجزء الجداري الجانبي الأيسر من شبكة الوضع الافتراضي. ومن المثير للاهتمام، وجود اتصال سلبي بين قشرة الفص الجبهي الإنسي والقشرة الحزامية الأمامية للشبكة البارزة، وكشفت الدراسة أن أجزاء الدماغ هذه تتحكم في عواطفنا، وتساعدنا على البقاء منتبهين واتخاذ القرارات.

الكلمات الدالة : الاستحمام الرنين المغناطيسي السباحة الماء البارد تصوير الدماغ

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف عن مزيج غذائي بسيط قد يكون درعك الواقي لصحة أفضل

إنجلترا – تشير دراسة حديثة أن تنويع مصادر مركبات الفلافونويد في النظام الغذائي اليومي قد يكون مفتاحا للتمتع بصحة أفضل وعمر أطول.

وهذه المركبات النباتية القوية التي تتواجد بشكل طبيعي في العديد من الأغذية والمشروبات مثل الشاي والتوت والتفاح والشوكولاتة الداكنة، تظهر تأثيرا وقائيا ملموسا ضد العديد من الأمراض المزمنة.

وكشفت الدراسة التي شملت تحليل بيانات أكثر من 124 ألف شخص بالغ (40 عاما فأكثر)،  في المملك المتحدة المتحدة، عن نتائج لافتة، حيث تبين أن الأشخاص الذين حرصوا على تناول تشكيلة واسعة من الأغذية الغنية بالفلافونويد انخفض لديهم خطر الوفاة المبكرة بنسبة 16%، كما قلت احتمالات إصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري من النوع الثاني بنحو 10%. وهذه الفوائد لم تكن مرتبطة فقط بكمية الفلافونويد المستهلكة، بل بتنوع مصادرها أيضا.

وأظهرت النتائج أن الشاي بأنواعه (الأخضر والأسود) كان المصدر الرئيسي للفلافونويد لدى المشاركين، حيث اعتاد ثلثاهم على تناوله بانتظام. لكن الباحثين لاحظوا أن المكاسب الصحية الأكبر كانت من نصيب أولئك الذين جمعوا بين استهلاك الشاي وتناول مصادر أخرى مثل الفواكه (خاصة التفاح والبرتقال والعنب) والتوت والشوكولاتة الداكنة بنسب عالية من الكاكاو.

وأوضح أحد القائمين على الدراسة، البروفيسور إيدين كاسيدي من جامعة كوينز بلفاست أن “تنوع مصادر الفلافونويد يعزز تأثيراتها الوقائية المختلفة في الجسم”. فبعض هذه المركبات يعمل كمضاد قوي للأكسدة، بينما يتمتع بعضها الآخر بخصائص مضادة للالتهابات، أو قدرة على تحسين وظائف الأوعية الدموية. وعندما تجتمع هذه التأثيرات معا، تتحقق الفائدة القصوى.

ويشير الباحثون إلى أن الكمية المثالية المقترحة تبلغ نحو 500 ملغ يوميا من الفلافونويد، أي ما يعادل كوبين من الشاي. لكنهم يؤكدون أن المفتاح الحقيقي يكمن في التنوع. فالمشاركون الذين تناولوا ما يصل إلى 19 نوعا مختلفا من الأغذية الغنية بهذه المركبات يوميا سجلوا أفضل النتائج، مع انخفاض ملحوظ في مخاطر الإصابة بأمراض مثل السكري والسرطان والأمراض التنكسية العصبية.

وقال الدكتور تيلمان كون من الجامعة الطبية في فيينا: “تناول الفواكه والخضروات بألوانها المختلفة هو أسهل طريقة لضمان الحصول على تشكيلة واسعة من الفلافونويد”. فكل لون في الطبيعة يمثل مزيجا فريدا من هذه المركبات المفيدة. لذلك ينصح الخبراء بجعل الأطباق اليومية أكثر تنوعا، من خلال إضافة التوت إلى وجبة الفطور، واختيار الشوكولاتة الداكنة كتحلية صحية، وتناول الفواكه الكاملة بدلا من العصائر، مع الحرص على احتساء الشاي بانتظام.

ورغم أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أن قوة الأدلة التي توفرها تدعم بقوة الإرشادات الغذائية الحالية التي توصي بتنويع مصادر الفواكه والخضروات. كما تفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث لفهم الآليات الدقيقة التي تعمل من خلالها هذه المركبات النباتية لحماية صحتنا.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Food.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
  • مشروع قومي للنهوض بالتعليم.. دراسة بالشيوخ تتضمن خطة لإصلاح كليات التربية
  • دراسة توصي الأسر العمانية إلى توفر بيئة آمنة لأطفالها في المنزل
  • عواقب صحية خطيرة لإدمان المواد الإباحية
  • الدين المعرفي.. هل يتحول الذكاء الاصطناعي إلى عكاز يعيق الإبداع الفردي؟
  • دراسة: التكيف المناخي لن يمنع انهيار المحاصيل الرئيسية
  • دراسة تحذر من نفاد ميزانية كربون الكوكب بسبب الانبعاثات
  • تحذير طبي: عزيزي المجتهد.. الإفراط بالعمل يسبب تغيرات خطيرة في الدماغ
  • دراسة تكشف عن مزيج غذائي بسيط قد يكون درعك الواقي لصحة أفضل
  • اليونسكو تضمّ مؤسسة «حمدان بن راشد» إلى اللجنة المشرفة على دراسة واقع المعلمين