واين روني: لو كنت لاعبًا أنانيًا لسجلت المزيد من الأهداف في مسيرتي
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
علق الفتي الذهبي لنادي مانشستر يونايتد، واين روني على ما يقدمه مهاجم مانشستر سيتي، النرويجي إيرلينج هالاند.
وقال روني في تصريحاته اليوم: "عندما أفكر في الماضي لا أتساءل لمَ لعبت مهاجمًا صريحًا أو في مركز الرقم 10 أو في خط الوسط".
وواصل: "كل ما أردته هو أن ألعب وأستمتع، أردت أن تكون الكرة بحوزتي، أردت أن يكون هدفي هو الاستمتاع فقط".
وتابع: " لو كنت لاعبًا أنانيًا لسجلت أهدافًا أكثر في مسيرتي، لكنني أردت أن ألعب فقط وأعطي الفرصة لمنحي فريقي الأفضل".
وأضاف: "أتذكر أن فان خال قال لي بأنه لا يريد من المهاجم أن يلمس الكرة إلا 15-20 مرة في المباراة، نعم كما هو الحال مع هالاند الآن، ومهاجم فان خال في بايرن وكان مهاجمه يسجل هدف أو هدفين في المباراة، لكنني أردت أن ألعب وأستمتع باللعب."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد هالاند واين روني أردت أن
إقرأ أيضاً:
كابيلو عن لامين جمال: لا أراه عبقريا أو ظاهرة لكنه يستحق الكرة الذهبية
قال المدرب الإيطالي السابق فابيو كابيلو -في مقابلة صحفية- ردا على سؤال عن موسم لامين جمال إنه لا يعتبر لاعب برشلونة الشاب "ظاهرة"، ومع ذلك، فإنه سيصوت له للحصول على الكرة الذهبية.
تحدث كابيلو، المدرب الأسطوري لريال مدريد ومدرب المنتخب الإنجليزي السابق، في برنامج "إل بارتيدازو" على قناة "كوبي"، عن موسم الميرينغي ومسيرة لامين جمال، الذي يعتبره لاعبا عظيما، لكنه لا يمتلك عبقرية "الظاهرة".
وقال كابيلو (78 عاما) إن "لامين جمال لاعب يتمتع بمواهب عديدة، ويمكنه التطور، لكنني لا أراه عبقريا أو ظاهرة. لقد حقق ميسي ومارادونا أشياء لم يكن أحد ليتخيلها، لكنني لا أستطيع مقارنته بهما حاليا".
لامين جمال يستحق الكرة الذهبيةوقارن كابيلو وضع موهبة برشلونة بكريستيانو رونالدو: "أنا لا أتحدث عن الأرقام، أنا أتحدث عن الجودة والعبقرية. (كريستيانو) رونالدو لاعب هائل.. وكم عدد الأهداف التي سجلها؟ أكثر من أي شخص آخر، لكنه لا يمكن أن يكون ميسي أو مارادونا".
وأخيرا، ورغم هذه التصريحات، يرى كابيلو أن جمال يستحق جائزة الكرة الذهبية في نهاية العام، إذ قال: "سأصوت لجمال لجائزة الكرة الذهبية، ثم فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي".
وشارك جمال (17 عاما) في 50 مباراة مع برشلونة في كل المسابقات هذا الموسم، مسجلا 14 هدفا ومقدما 20 تمريرة حاسمة.
إعلانكما أسهم في تتويج النادي الكتالوني بلقبين هذا الموسم، وهما كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني، وربما سيتوج بلقبه الثاني في الدوري الإسباني غدا الخميس إذا تغلب برشلونة على إسبانيول.
وسبق لكابيلو تدريب ريال مدريد لمدة موسمين في فترتين مختلفتين، الأولى موسم 1996-1997 والثانية 2006-2007، وقاده خلالهما للتتويج بلقب الدوري المحلي في المناسبتين.