شاهد: آثار الدمار على مخيم الشابورة المكتظ في رفح
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
استهدفت صواريخ إسرائيلية مسجد الفاروق في مخيم الشابورة المكتظ، الخميس مما أسفر عن مقتل 4 على الأقل بحسب وكالة وفا الفلسطينية.
يظهر الفيديو مشاهد الدمار التي حلت بالمخيم الواقع في رفح جنوب القطاع. وتقول مروة أبو موسى، وهي تحاول التخلص من آثار الدمار الذي حل بمنزلها: " "في حوالي الساعة 1:30 صباحًا (بالتوقيت المحلي) أسقطوا علينا قذيفتين هنا في الشابورة، وهي مكتظة بالناس والنازحين.
ويقول أيمن مشواخي، وهو يشير إلى مشاهد الدمار المحيطة: "هل ترى كل تلك المنازل التي دمرت هنا؟ كانت مساكن للنازحين والأشخاص القادمين من الخارج. تم تدمير هذا المبنى بأكمله والمبنى الذي خلفنا بالكامل كما ترون".
تشن إسرائيل حربا شرسة على غزة، منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي أسفرت عن مقتل أكثر من 29 ألف شخص أغلبهم من النساء والأطفال وفقا لوزارة الصحة في غزة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أنباء عن جولة مفاوضات جديدة بشأن غزة في باريس.. هل تنجح هذه المرة؟ قصف بلا هوادة على غزة وتصعيد في الضفة الغربية وموافقة إسرائيلية على إرسال وفد مفاوض إلى باريس الفلسطينيون في غزة يعانون من "حرب تجويع" ومنظمات دولية تحذر من استخدام إسرائيل سلاح الحصار الغذائي الشرق الأوسط قصف رفح - معبر رفح إسرائيل غزةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط قصف رفح معبر رفح إسرائيل غزة قطاع غزة الشرق الأوسط إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح الحرب في أوكرانيا فلاديمير بوتين روسيا فرنسا ألمانيا طوفان الأقصى قطاع غزة الشرق الأوسط إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح یعرض الآن Next على غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
بسبب قنابل وأسلحة هجومية.. إغلاق جناح إسرائيل بـ"معرض باريس"
أغلقت فرنسا أجنحة الشركات الإسرائيلية الرئيسية الأربع المشاركة في معرض باريس الجوي، وذلك على ما يبدو بسبب عرض قنابل وأسلحة هجومية، في خطوة نددت بها إسرائيل وتسلط الضوء على التوتر المتزايد بين الحليفين التقليديين.
وصرح مصدر مطلع لرويترز بأن التعليمات جاءت من السلطات الفرنسية بعد عدم امتثال الشركات الإسرائيلية لتوجيه من وكالة أمنية فرنسية بإزالة أسلحة هجومية من منطقة العرض.
وتم إغلاق أجنحة شركات أنظمة إلبيت، ورافائيل، وإسرائيل لصناعات الطيران والفضاء (آي.إيه.آي)، ويوفيجن. ولا تزال 3 أجنحة إسرائيلية أصغر حجما لم تعرض فيها معدات مفتوحة، وكذلك جناح لوزارة الدفاع الإسرائيلية.
وأوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال الأيام القليلة الماضية أن هناك فرقا بين حق إسرائيل في حماية نفسها، وهو ما تدعمه فرنسا ويمكن أن تشارك فيه، وبين الضربات على إيران التي لا توصي بها باريس.
رد وزارة الدفاع الإسرائيلية
وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها رفضت تماما الأمر بإزالة بعض أنظمة الأسلحة من المعروضات، وأن منظمي المعرض ردوا بإقامة حاجز أسود اللون يحجب أجنحة الشركات الإسرائيلية عن غيرها.
وأضافت الوزارة أن هذا الإجراء تم تنفيذه في منتصف الليل بعد أن انتهى مسؤولو دفاع إسرائيليون والشركات من تجهيز معروضاتهم.
وقالت الوزارة في بيان: "هذا القرار الشائن وغير المسبوق ينم عن اعتبارات سياسية وتجارية".
وأضافت "يختبئ الفرنسيون وراء اعتبارات سياسية مفترضة لاستبعاد الأسلحة الهجومية الإسرائيلية من معرض دولي -وهي أسلحة تنافس الصناعات الفرنسية".
وذكر منظمو المعرض الجوي في بيان أنهم يجرون محادثات لمحاولة "مساعدة مختلف الأطراف على التوصل إلى حل إيجابي للموقف".