كابينيت الحرب على غزة يجتمع لبحث خطة أمريكية جديدة بشأن المحتجزين
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بأن الولايات المتحدة الأمريكية قدمت خطة جديدة لصفقة تبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل.
وحسب سبوتنيك، ذكر الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "واللا"، مساء اليوم السبت، أنه خلال الاجتماع الذي عقد في العاصمة الفرنسية، باريس الليلة الماضية، قدمت واشنطن مخططا محدثًا لصفقة المحتجزين بين حماس وإسرائيل.
وأكد أن "كابينيت الحرب" على قطاع غزة سوف يجتمع في وقت لاحق من اليوم أو غدا ويقرر ما إذا كان سيقبله أم لا، وهو الاجتماع الذي حضره ممثلون عن مصر وقطر وإسرائيل وأمريكا.
ونقل الموقع عن مصادر مطلعة أن هناك تقدما في المفاوضات قد يسمح بمناقشة تفاصيل الاتفاق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كابينيت الحرب على غزة المحتجزين حماس إسرائيل صفقة تبادل أسرى واشنطن
إقرأ أيضاً:
المنفي يجتمع بلجنتي «الهدنة والترتيبات الأمنية والعسكرية» لمناقشة استقرار طرابلس
عقد رئيس المجلس الرئاسي والقائد الأعلى للجيش، محمد المنفي، اجتماعاً هاماً ظهر اليوم، مع لجنتي الهدنة والترتيبات الأمنية والعسكرية، لمتابعة آخر المستجدات الأمنية والعسكرية في العاصمة طرابلس ومحيطها والمنطقة الغربية بشكل عام.
واستمع المنفي خلال الاجتماع إلى إحاطة شاملة من اللجنتين تطرقت إلى الوضع العملياتي الراهن والتحديات الأمنية التي تواجه العاصمة، مع عرض تقارير ميدانية دقيقة تعكس واقع الأوضاع الأمنية.
وشهد الاجتماع الاتفاق على ضرورة تسمية آمر لقوة إسناد مديرية أمن طرابلس، التي تم تشكيلها بقرار من المجلس الرئاسي، لما تمثله من أهمية استراتيجية في دعم استقرار العاصمة وتأمين مؤسسات الدولة.
وأكد القائد الأعلى على الالتزام الصارم بالتعليمات العسكرية والبلاغات الصادرة عنه، خاصة فيما يتعلق بالتحركات العسكرية التي يجب أن تتم بأمر مباشر ومسبق منه، لضمان الانضباط وتوحيد القرار العسكري.
وشدد الاجتماع على أهمية رفع تقارير دورية ومنتظمة عن أي خروقات أمنية أو تجاوزات ميدانية ترتكبها بعض الجهات، مع تضمينها إجراءات الرد والانضباط المتخذة لضمان الردع وتعزيز سلطة القانون.
وفي ختام اللقاء، جدد محمد المنفي التأكيد على أن إصلاح قطاعي الدفاع والأمن، وإعادة هيكلتهما وفق معايير احترافية، يُعد من أولويات المرحلة القادمة، تمهيداً لبناء مؤسسة عسكرية موحدة وفاعلة تحفظ سيادة الدولة وتدعم استقرارها.