إكس تمنح مشتركي الخدمة المجانية القدرة على إجراء مكالمات صوتية ومرئية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تعمل شركة إكس على طرح مكالمات الصوت والفيديو للمستخدمين الذين لا يدفعون مقابل خدمة الاشتراك المميزة التي كانت تُعرف سابقًا باسم تويتر أو العصفور الأزرق.
وشارك مهندس الشركة إنريكي باراغان الأخبار على المنصة، وقال إن المستخدمين سيتمكنون الآن أيضًا من تلقي المكالمات من جميع الأشخاص الموجودين على التطبيق إذا أرادوا ذلك.
وأضاف "تم تشغيل مكالمات الصوت والفيديو تلقائيًا لنا عندما تحققنا من قائمة إعدادات الرسائل المباشرة لدينا، والتي تم تكوينها بحيث يمكننا تلقي المكالمات من الأشخاص الذين نتابعهم فقط. نحن نرى بالفعل خيار "الجميع" هناك، على الرغم من أنه جاهز للاختيار من قبل مستخدمي إكس الأكثر جرأة".
وأطلقت الشركة هذه الميزة في البداية لمستخدمي آي أو إس من أبل العام الماضي، مما منح المشتركين الذين يدفعون خيار الاتصال بأشخاص آخرين من خلال التطبيق.
وكان الهدف من الخطوة هو جعل إكس تطبيق "كل شيء" حسب ما يريد مالك المنصة إيلون ماسك.
في وقت سابق من هذا العام، وصلت هذه الإمكانية إلى أجهزة أندرويد، لكن القدرة على إجراء المكالمات ظلت مقتصرة على المشتركين المميزين فقط.
وكان ماسك قال الشهر الماضي إن إكس ستجعل مكالمات الصوت والفيديو متاحة للجميع بمجرد أن تكون الشركة واثقة من قوتها. لا يزال يُطلب منا الاشتراك في إكس بريميم حتى نتمكن من إجراء المكالمات عندما نضغط على أيقونة الهاتف في الرسائل المباشرة، ولكن أولئك الذين يحصلون على التحديث سيكونون قادرين على إجراء المكالمات حتى لو لم يكونوا مشتركين مميزين.
وتقول صفحة دعم إكس الرسمية لهذه الميزة إن جميع الحسابات قادرة على إجراء واستقبال المكالمات، على الرغم من أنه يجب أن يكون كلا الطرفين على اتصال عبر المراسلة المباشرة مرة واحدة على الأقل. في الماضي، قيل إن "المشتركين المميزين فقط هم من لديهم القدرة على إجراء مكالمات صوتية ومرئية".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: على إجراء
إقرأ أيضاً:
عدن.. وفرة في الأسواق وأزمة في القدرة الشرائية
شمسان بوست / خاص:
تزدحم أسواق مدينة عدن بأنواع كثيرة من الخضروات والفواكه والأسماك واللحوم، إلا أن هذه الوفرة لا تعكس واقع السكان الذين يواجهون أزمة اقتصادية حادة تمنعهم من شراء هذه المواد الأساسية.
فعلى الرغم من توفر السلع بشكل كبير في الأسواق، إلا أن تراجع القوة الشرائية للمواطنين وصل إلى مستويات غير مسبوقة، مما يجعل كثيرين عاجزين عن تأمين أبسط متطلباتهم اليومية.
ويعزو خبراء الاقتصاد هذه الأزمة إلى الانهيار المستمر لقيمة العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية، إلى جانب الارتفاع الكبير في أسعار السلع، الأمر الذي أدى إلى اتساع دائرة الفقر والعجز بين شرائح واسعة من المجتمع، لتصبح وفرة المواد الغذائية صورة مؤلمة تعكس واقع بلد يعيش فيه الجوع رغم وجود الطعام.
رسائل طمأنينة للمواطنين| المركزي يثبت الفائدة تأكيدا لتراجع التضخم.. خبير يوضح