البوابة:
2025-07-12@04:15:42 GMT

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

البوابة - تشير لغة الجسد إلى الإشارات غير اللفظية التي نستخدمها للتواصل. تشكل هذه الإشارات غير اللفظية جزءًا كبيرًا من التواصل اليومي. في الواقع، قد تمثل لغة الجسد ما بين 60% إلى 65% من جميع الاتصالات، وتمثل تعبيرات الوجه، ونظرة العين، والإيماءات، والوضعية، وحركات الجسم. في كثير من الحالات، الأشياء التي لا نقولها يمكن أن تنقل كميات كبيرة من المعلومات.

10 ملاحظات حول قراءة لغة الجسد للكاذب

إذًا، ما أهمية لغة الجسد؟ يمكن أن تساعدنا لغة الجسد على فهم الآخرين وأنفسنا. فهو يزودنا بمعلومات حول ما قد يشعر به الناس في موقف معين. يمكننا أيضًا استخدام لغة الجسد للتعبير عن المشاعر أو النوايا

فيما يلي 10 ملاحظات حول لغة الجسد التي قد ترتبط بالكذب، ولكن يجب تفسيرها بحذر وتقسم إلى حالتين:

1. اللفظية:


تغيرات في أنماط الكلام: التردد، التأتأة، التحدث بسرعة أو بطء غير عاديين أو تغيرات مفاجئة في درجة الصوت أو مستوى الصوت.
التناقضات: التناقضات في القصة أو تقديم تفاصيل غير ضرورية أو تقديم إجابات بسيطة للغاية.
تجنب الضمائر: الإفراط في استخدام "هم" أو "واحد" بدلاً من "أنا" لإبعاد أنفسهم عن الموقف.

2. غير اللفظية:

قلة التواصل البصري: ومع ذلك، يمكن أن تؤثر الأعراف الثقافية والعصبية أيضًا على التواصل البصري.
الوميض الزائد أو اندفاع العين: ضع في اعتبارك ما إذا كانت الحساسية أو ظروف الإضاءة قد تسبب ذلك.
الإيماءات غير المتطابقة: الإيماءات التي لا تتطابق مع الكلمات المنطوقة، مثل عقد الذراعين أثناء القول بأنهما منفتحان على الأفكار.
التململ أو الحركات العصبية: اللعب بالشعر، أو لمس وجوههم بشكل متكرر أو الإفراط في الاستمالة الذاتية.
زيادة التعرق أو احمرار الخدود: يمكن أن يكون سبب ذلك أيضًا المجهود البدني أو العوامل البيئية.
عكس لغة جسدك: تقليد أفعالك دون وعي، مما قد يشير إلى بناء علاقة أو محاولة للتلاعب.
التغيرات المفاجئة في الوضعية: أن تصبح متصلبًا أو مترهلًا بشكل ملحوظ أثناء المحادثة.
تذكر أن هذه مجرد ملاحظات، وتفسيرها بشكل منفصل قد يكون مضللاً. من الضروري النظر في سياق الموقف بأكمله، والسلوك الأساسي للشخص، والمعايير الثقافية قبل استخلاص أي استنتاجات.

فيما يلي بعض النقاط الإضافية التي يجب مراعاتها:

يمكن أن يكون الكاذبون ماهرين في التحكم في لغة جسدهم.العديد من هذه السلوكيات يمكن أن يكون لها تفسيرات بريئة.التركيز فقط على لغة الجسد يمكن أن يؤدي إلى تفسيرات خاطئة.من الضروري تجنب توجيه الاتهامات بناءً على إشارات غير لفظية فقط.إذا كنت تشك في أن شخصًا ما يكذب، فمن الأفضل التعامل مع الموقف بحذر وطلب التوجيه المهني إذا لزم الأمر.

المصدر: verywellmind.com/understand-body-language-and-facial-expressions / جيميناي

اقرأ أيضاً:

6 نصائح تساعد على التخلص من سموم العقل كل صباح

طبيب البوابة: ما هو تعريف العلاقة السامة ؟
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: لغة الجسد الكذب الكلام التناقضات الكاذبون لغة الجسد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أكد المضي في حصر السلاح بيد الدولة.. السوداني: العراق لن يكون ساحة لتصفية الصراعات الإقليمية والدولية

البلاد (بغداد)

جدد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أمس (الأربعاء)، تمسك حكومته بخيار حصر السلاح بيد الدولة، مؤكداً أن هذا التوجه يمثل أحد أبرز ركائز برنامج حكومته في ترسيخ سيادة القانون وتعزيز الاستقرار. وشدد خلال زيارة رسمية إلى محافظة النجف على أن قرار السلم والحرب والعلاقات الخارجية “هو من صلاحيات الدولة حصراً”، مشيراً إلى أن العراق “لن يكون ساحة لتصفية الصراعات الإقليمية والدولية رغم ما تشهده المنطقة من توترات متزايدة”.
وأوضح السوداني أن حكومته تعمل وفق توجيهات المرجعية الدينية العليا، وتركز جهودها على مكافحة الفساد، ودعم سيادة الدولة، والمضي بعملية تنموية شاملة لا تستثني أي مكون من مكونات الشعب العراقي، في مسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة.
يأتي هذا التأكيد في وقت حساس تشهده البلاد، في ظل استمرار الجدل حول سلاح الفصائل المسلحة التي تتمتع بنفوذ كبير، بعضها مدعوم من قوى إقليمية ويمتلك امتدادات عسكرية وسياسية.
وتحاول الحكومة العراقية منذ تولي السوداني منصبه في أواخر 2022، الدفع باتجاه إنهاء مظاهر التسلح خارج الإطار الرسمي، وهو ما عكسته عدة تصريحات سابقة لمسؤولين حكوميين. ففي يناير 2025، أعلن وزير الخارجية فؤاد حسين أن الحكومة تجري محادثات مع الفصائل المسلحة لإقناعها بتسليم أسلحتها أو الانضمام إلى المؤسسة العسكرية الرسمية، بما يتماشى مع قانون الدولة ومبدأ احتكار السلاح.
ووفقاً لتقارير دولية، جرت بالفعل “مناقشات متقدمة” مع قيادات من “الحشد الشعبي”، لبحث آليات دمج بعض التشكيلات داخل المؤسسات الرسمية أو نزع سلاحها ضمن خطة تدريجية؛ تهدف إلى إعادة هيكلة المنظومة الأمنية، وإحكام سيطرة الدولة على الملف العسكري والأمني.
ويُعد ملف السلاح المنفلت من أبرز التحديات التي تواجه الحكومة العراقية في سعيها لتثبيت الأمن الداخلي وتحقيق الاستقرار السياسي، وسط ضغوط داخلية وخارجية لموازنة العلاقات الإقليمية ومنع تحول البلاد إلى ساحة صراع بالوكالة.

مقالات مشابهة

  • لماذا لا يستطيع اليسار الوظيفي في تونس أن يكون ديمقراطيا؟
  • لماذا لا يستطيع اليسار الوظيفي أن يكون ديمقراطيا؟
  • عماد الدين حسين: من الطبيعي أن يكون لملكية المؤسسة تأثيرا على التناول الإعلامي
  • إزاي نعرفه بدري؟!.. تلوث الدم ينهي حياة سامح عبد العزيز | حين يهاجم الجسد نفسه
  • علماء: فيروس شائع قد يكون وراء الزهايمر.. واللقاح حل مفاجئ!
  • بحضور ممثلة أممية.. النائب العام يلتقي اهالي أشخاص أحيلت له أوراق اتهامهم
  • هشام حنفي: لن يكون هناك منافس للأهلي في الدوري وسيكون مثل بايرن ميونخ
  • أكد المضي في حصر السلاح بيد الدولة.. السوداني: العراق لن يكون ساحة لتصفية الصراعات الإقليمية والدولية
  • ربنا يكون في عونها..جابر القرموطي يدافع عن مها الصغير
  • تناول منتجات الألبان قبل النوم قد يكون سبب “الكوابيس”