الطلاق يطارد الفنانين ..7 حالات من بداية 2024
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
مع مرور نحو شهرين من عام 2024، تصدرت أخبار انفصال النجوم عناوين الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي، وتنوعت حالات الطلاق بين مفاجئة وسرية، بينما أعلن بعض النجوم عن انفصالهم عبر صفحاتهم الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي.
وخلال هذا التقرير تستعرض «الوطن» أبرز حالات الطلاق التي حدثت منذ بداية عام 2024:
أعلنت الفنانة بسمة ماهر طلاقها من الفنان أحمد كشك منذ يومين، وذلك بعد قصة حب طويلة وزواج أثمر عنه إنجاب ابنة تُدعى تاليا.
أعلن الفنان أحمد حاتم خبر انفصاله عن زوجته يوم 22 من شهر فبراير الجاري، وذلك من خلال برنامج «أسرار النجوم» مع إنجي علي على راديو «نجوم إف إم»، مؤكدا استمرار الود بينهما، وأن الانفصال حدث بعد زواج أنتج عنه طفل يبلغ عام وأربع أشهر من عمره ويدعى عزيز.
أعلنت الفنانة شيري عادل يوم 14 من شهر فبراير الجاري طلاقها من الفنان طارق صبري، من خلال خاصية «ستوري» عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» بعد زواج استمر لمدة عام دون الإفصاح عن الأسباب، وكتبت: «تم الانفصال الرسمي بيني وبين طارق مع وجود كل الاحترام بيننا، ربنا يكتب الخير لكل واحد فينا في حياته».
أعلنت الفنانة ياسمين عبدالعزيز، خبر انفصالها عن أحمد العوضي، بالتزامن مع الاحتفال بعيد ميلادها يوم 16 من شهر يناير الماضي عبر حسابها على إنستجرام، دون الافصاح عن أسباب الانفصال، وذلك بعد زواج دام لمدة 4 سنوات.
أعلنت خبيرة التجميل أمنية عبدالمنعم، خبر انفصالها عن المطرب محمود العسيلي في 3 من شهر يناير الماضي، بعد زواج استمر لمدة 4 أعوام.
وبدأ هذا العام بخبر انفصال الفنانة هند عبدالحليم عن زوجها كريم قنديل، بعد زواج دام لمدة 3 أعوام، دون الإفصاح عن أسباب الانفصال، وأعلنت الفنانة خبر الانفصال يوم 2 من شهر يناير الماضي.
وفي 18 يناير الماضي، أعلنت المطربة المعتزلة جيني عن طلاقها من الشاعر الغنائي أمير طعيمة، بعد زواج دام لسنوات، وكشفت ذلك من خلال حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وكتبت: «تم الطلاق الرسمي وليس انفصالا وسيبقى أمير والد أولادي وجد أحفادي له الود والتقدير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد كشك وبسمة ماهر أحمد حاتم شيري عادل وطارق صبري أحمد العوضي ياسمين عبدالعزيز أعلنت الفنانة ینایر الماضی بعد زواج من شهر
إقرأ أيضاً:
غرامات وحبس للمخالفين.. القانون يطارد المدخنين في هذه الأماكن
فعّل قانون الوقاية من أضرار التدخين رقم 52 لسنة 1981 وتعديلاته حزمة من الإجراءات الصارمة للحد من التدخين داخل الأماكن العامة، مع تشديد الرقابة على مواقع العمل والمرافق الخدمية، وحظر التدخين نهائيًا داخل المنشآت الصحية والتعليمية، والمصالح الحكومية، والأندية الرياضية والاجتماعية، ومراكز الشباب.
وألقى القانون بمسئولية تنفيذ الحظر على مديري المنشآت، مُلزمًا إياهم باتخاذ كافة التدابير التي تكفل منع التدخين داخل نطاق مؤسساتهم، في إطار توجه واضح لحماية الصحة العامة وتقليل مخاطر التدخين السلبي داخل الأماكن المغلقة.
ووفقًا للمادة (87)، يواجه المدير المسؤول غرامة تتراوح بين ألف و20 ألف جنيه حال التقاعس عن تطبيق حظر التدخين داخل الأماكن المحظورة قانونًا. كما تفرض غرامة على المدخنين في وسائل النقل العام تتراوح بين 50 و100 جنيه، مع تشديد العقوبة لتصل إلى الحبس والغرامة عند تكرار المخالفة، في إشارة إلى نهج قانوني حازم لمواجهة الظاهرة.
ويعكس هذا التشريع سياسة ضبط واضحة تهدف إلى خلق بيئة خالية من التدخين في المرافق العامة، وتكريس سلوك صحي مسؤول لدى المواطنين، بما ينعكس على خفض معدلات الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتدخين، وتخفيف العبء عن المنظومة الصحية.
لماذا يُعد القانون خطوة فارقة؟
تقليص التعرض للتدخين السلبي داخل الأماكن المغلقة.
الحد من انتشار عادة التدخين عبر منظومة عقوبات واضحة.
تحسين بيئة العمل والدراسة والرعاية الصحية.
رفع الوعي المجتمعي بثقافة احترام الصحة العامة.
دعم جهود مكافحة الأمراض المزمنة المرتبطة بالتدخين.
ترسيخ الالتزام بتطبيق القانون داخل المرافق العامة.