أسامة كمال: أرض مصر جواهر وعطايا ربانية.. والمستثمر الإماراتي صائد فرص
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال، أن أرض مصر جواهر وعطايا ربانية لابد أن نحسن استخدامها وهي ملك لنا والأجيال المقبلة، مشددًا على أنه يتوجه للإمارات العربية المتحدة بالتهنئة على حسن التدبير والتفكير وتعظيم الاستثمار خارج نطاق بلادهم.
الاستثمارات الإماراتية في مصروأشار «كمال»، خلال تقديم برنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، إلى أن الاستثمارات الإماراتية في مصر تؤكد أن لديها القدرة على الإدارة، مشددًا على أن الإمارات حصلت على الرخصة الثالثة للمحمول برقم غير مسبوق وعوضته وكسبت بشكل مباشر وغير مباشر.
وشدد على أن المستثمر الإماراتي صائد فرص وماهر وفي نفس الوقت شريك أمين يحقق نجاحا لنفسه وشركائه، منوهًا بأنه سيوفر للشريك المصري مميزات عديدة، موضحًا أن الحكومة المصرية مطمئنة للشراكة مع ADQ الإماراتية في مشروع تطوير رأس الحكمة، مشددًا على أنه مطمئن لأداء الدولة والشريك الإماراتي في مشروع تطوير «رأس الحكمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسامة كمال رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة على أن
إقرأ أيضاً:
أسامة قابيل: كسر العين والتثاؤب من مظاهر الحسد
أكد الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، أن الشعور بالتثاؤب الشديد أثناء قراءة القرآن أو أداء الصلاة لا يعود دائمًا إلى مجرد الإرهاق والتعب، بل غالبًا ما يكون مؤشرًا قويًا على التعرض للحسد.
وأوضح الدكتور أسامة قابيل، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"،المذاع على قناة "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أن الإنسان حينما يشرع في العبادة، تحل عليه السكينة والهدوء والخشوع، وهذه الحالة الروحانية العميقة هي التي تجعل التثاؤب في هذا السياق علامة على وجود الحسد الذي يتأثر بروحانية العبادة.
وتطرق إلى أن مظاهر الحسد قد تشمل أيضًا الشعور بأن "العين مكسورة"، وهو إحساس مؤقت بأن الشخص ليس في حالته الطبيعية أو الروحانية المعهودة.
وحذّر العالم الأزهري من أن التنافسية المتزايدة في العصر الحديث، سواء كانت اجتماعية، مادية، أو تنافسًا على الشهرة، قد فتحت باب الحسد على مصراعيه، حيث يقوم الناس بالنظر والمقارنة بين نعم بعضهم البعض، مشيرًا إلى أن الأشخاص ذوي "النجم الخفيف" أو العفويين الذين يتحدثون باستمرار عن نعمهم يكونون أكثر عرضة للحسد.
وشدد الدكتور قابيل على أن العلاج والوقاية تبدأ باللجوء إلى الله والتوكل عليه، مؤكدًا على أن الله هو خير حافظ، مستشهدًا بالآيات الكريمة التي تتحدث عن حفظ الله وملائكته للإنسان، منها سورتي الفلق والناس، داعيًا إلى خلق هذا الحاجز الروحي من خلال التعلق بالأرواح الطاهرة والملائكة الحافظة.