عمره 100 عام.. ما قصة المنزل الأكثر وحدة في العالم وطريقة بنائه؟
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
«المنزل الأكثر وحدة في العالم».. اسم أُطلق على أحد المنازل في إيطاليا لموضعه الغريب في البناء دون أن يسكنه أحد لعشرات السنين حتى أصبح مهجورًا، وهو ما أثار دهشة المواطنين متسائلين عن قصته الغريبة، ولماذا بُني في هذا الوضع؟
قصة المنزل الأكثر وحدة في العالمبُني المنزل الأكثر وحدة في العالم، على صخرة بشكل أفقي أعلى قمة سلسلة جبال كريستالو في الدولوميت الإيطالية، كما أنّه يطل على منحدرٍ حادٍ مميت، نظرًا لارتفاعه الشاهق فوق مستوى سطح البحر، وفق ما نشرته صحيفة «The sun» البريطانية.
ما يقرب من 100 عامٍ، تُرك المنزل الأكثر وحدة في العالم دون أن يسكنه أحد، وظل مهجورا، بُني المنزل الذي يُشبه الكوخ من الطوب والخشب، والمثير للدهشة طريقة بناء المنزل في الجبل كيف حُملت المواد اللازمة وبني في مكانٍ غير آمن.
مساحة المنزل ضيّقة، ويوجد بها بعض الكراسي الخشبية إلى جانب مساحة صغيرة للنوم، إذ يشبه الملاجئ التي بُنيت خلال النزاع المسلح بين الإيطاليين والمجريين النمساويين المعروف باسم «الحرب البيضاء»، كما أنه يبدو من المستحيل الوصول إليه من بعيد، سوى من طريق جبلي مرعب في تضاريسه للغاية، لذلك أطلق عليه المنزل الأكثر وحدة في العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب العالمية الأولى
إقرأ أيضاً:
«ظلّ 10 دقائق في قاع حمام السباحة دون ملاحظة».. مصطفى بكري يكشف تفاصيل غرق السباح يوسف محمد
أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه خلال الأيام الماضية سادت حالة كبيرة من الحزن والجدل على مواقع التواصل الاجتماعي والوسط الرياضي بسبب وفاة الطفل يوسف محمد، سباح نادي الزهور، الذي توفي بعد ما شارك في سباق 80 متر في البطولة التي كانت مقامة في مجمع حمامات السباحة باستاد القاهرة الدولي.
وقال الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن يوسف كان عمره 12 سنة فقط، وبعد الانتهاء فضل الطفل في قاع حمام السباحة حوالي 10 دقائق من غير ما حد يلاحظه، لحد ما واحد من السباحين رآه ولفت نظر المسؤولين عن السباق.
وأوضح أنه جرى إخراج يوسف من الحمام وكانت عضلة قلبه متوقفة، ونُقل إلى المستشفى، ووفقا لتقرير الطبيبة قالت إن الطفل جاء في حالة توقف تام لعضلة القلب والتنفس، وتمت محاولات لإنعاش القلب عن طريق الصدمات الكهربائية وعمل كل الإجراءات الطبية اللازمة، إلا أنه فارق الحياة.
وأضاف أن الدكتور أشرف صبحي أحال الواقعة للنيابة، ولكن السؤال هنا، من المسؤول عن وفاة طفل عمره 12 سنة كان أملًا لأمه وأبيه وأسرته؟ طفل بريء ملوش ذنب إلا أنه حاول يكون بطلًا رياضيًا ويخدم بلده ويسعد أهله، لكن للأسف رجع لهم جثة هامدة.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري عن مقتل ياسر أبو شباب: «خائن كان يقف في خندق إسرائيل» - فيديو
«القضية تتعلق بالناخب».. مصطفى بكري: المال السياسي يفسد الانتخابات رغم جهود الداخلية
مصطفى بكري: الشعب يريد برلمانًا يعبر عن مشكلاته بوضوح