أمير منطقة جازان يطلع على إنجازات وخدمات منصة “جود الإسكان”
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أطلع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان ، على الخدمات التي تقدمها منصة “جود الإسكان” إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية (سكن).
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة اليوم ، أمين منطقة جازان المهندس يحيى الغزواني ، ومدير التواصل المؤسسي بمؤسسة (سكن) فهد العنزي ، مستمعًا سموه لشرح مفصل حول مبادرة جود الإسكان وقصة نجاح المبادرة التي أسهمت في توفير أكثر من 19 ألف وحدة سكنية للمستفيدين في كافة مناطق المملكة.
ونوه سمو الأمير محمد بن ناصر بما يجده المواطن والمقيم بالمنطقة وجميع مناطق المملكة من دعم ورعاية واهتمام من قبل القيادة الرشيدة ، وتوجيهاتها الدائمة بتقديم جميع الاحتياجات والخدمات التنموية التي تلامس حياة المواطن لينعم بالراحة والرفاهية ، مثمناً ما تقوم بها منصة “جود الإسكان” من أعمال خيرة تعد أحدى ثمار التكامل بين الدولة ومؤسسات المجتمع لخدمة الأسر المستفيدة من برامج الإسكان التنموي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير جازان جازان
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية الأمير فيصل بن فرحان.. نائب وزير الخارجية يفتتح فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية”
البلاد (الرياض)
تحت رعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، افتتح نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في مقر وزارة الخارجية بالرياض اليوم، فعالية “عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية” والمعرض المصاحب لها، والتي نظمتها الهيئة الوطنية لتنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية بوزارة الخارجية، وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين في مختلف الجهات الحكومية، والسفراء المعتمدين من الدول الشقيقة والصديقة لدى المملكة. وألقى المهندس الخريجي كلمة رحب في بدايتها بمشاركة أصحاب السمو والسعادة المشاركين في الفعالية التي تهدف إلى تعزيز الوعي بخطورة الأسلحة الكيميائية وأهمية التزام المجتمع الدولي بحظرها.
وأكد معالي نائب وزير الخارجية أن المملكة أولت هذا الملف اهتمامًا كبيرًا، إيمانًا منها بأن الأمن والسلم الدوليين لا يتحققان إلا بالتعاون والمسؤولية المشتركة، إذ كانت المملكة من أوائل الدول الداعمة للجهود الرامية إلى إبرام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، ومن أوائل الدول التي وقعت وصادقت عليها، مشيرًا إلى أن المملكة قد بادرت على الفور بإنشاء هيئة وطنية لتصبح مركز اتصال وطني مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والدول الأعضاء فيها، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في اجتماعات المنظمة وانتخابها المستمر لعضوية مجلسها التنفيذي منذ إنشائها عام 1997م. وأوضح أن الهيئة تقدم سنويًا البيانات والإعلانات الوطنية عن المواد الكيميائية الموجودة في المملكة، وتتعاون جاهدة مع فرق التفتيش الدولية التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتدعمها لأداء مهمتها على أكمل وجه وبكل شفافية. وقال: “المملكة شاركت بفاعلية في المؤتمرات والمحافل الدولية، وأسهمت في بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي، ومنها إسهامها في إنشاء مركز الكيمياء والتقنية الجديد التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بمبلغ 50 ألف يورو، بما يعكس نهجها الثابت في دعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والسلام العالميين”.