ملك الكوميديا هاني رمزي يعود في مسلسل دون مقابل في رمضان 2024
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة نسرين طافش عن التفاصيل الخاصة بشخصيتها في مسلسلها الجديد “دون مقابل” الذي من المقرر عرضه ضمن المسلسلات الرمضانية لعام 2024.
مسلسل دون مقابل في رمضان 2024
تم إكمال فريق عمل مسلسل “دون مقابل” بإضافة ثلاثة فنانين جدد حيث وقعوا عقودهم لبطولة المسلسل الفنانون الجدد هم: وفاء عامر وعمرو عبد الجليل والفنانة السورية نسرين طافش يتنافس المسلسل في سباق دراما رمضان 2024 ويعتبر تحولا دراميا للفنان هاني رمزي بعيدا عن الكوميديا التي اشتهر بها خلال السنوات السابقة.
فريق عمل مسلسل “دون مقابل” بانضمام ثلاثة فنانين جدد في وقت وقعوا عقودهم لبطولة المسلسل. هؤلاء الفنانين هم: وفاء عامر وعمرو عبد الجليل إلى جانب الفنانة السورية نسرين طافش مع هذه الإضافات أصبح فريق العمل الكامل للمسلسل جاهزا ويشمل أيضا: هاني رمزي وداليا البحيري ومحمد أبو داود استعدادا لبدء عملية التصوير في أقرب وقت عبرت نسرين طافش عن سعادتها بالانضمام لفريق العمل عبر حسابها على إنستجرام حيث قالت: انتظروني في شهر رمضان المبارك في مسلسل (دون مقابل) إخراج جمال عبد الحميد وتأليف حسام موسى وبمشاركة نجوم مصر: هاني رمزي وداليا البحيري ووفاء عامر وخالد سليم وعمرو عبد الجليل مسلسل “دون مقابل” يشارك في سباق دراما رمضان 2024 وهو تجربة درامية جديدة للفنان هاني رمزي بعيدا عن الكوميديا التي اشتهر بها في السنوات السابقة يأتي تأليف المسلسل عن قلم حسام موسى وإخراج جمال عبد الحميد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نسرین طافش دون مقابل هانی رمزی
إقرأ أيضاً:
هاني رمزي: السولية بطيء.. ومصر تعاني من سوء استغلال الكرات الثابتة
وجه هاني رمزي، نجم منتخب مصر السابق، انتقادات لأداء الفراعنة في مباراتهم أمام الكويت، مؤكدًا أن المنتخب لم يقدم المستوى المنتظر رغم امتلاكه لنسبة استحواذ أكبر خلال اللقاء.
وقال رمزي خلال ظهوره في برنامج أوضة اللبس، إن عمرو السولية لم يظهر بالشكل الأمثل، مشيرًا إلى أن تحركاته داخل الملعب كانت بطيئة ولم تقدم الإضافة المطلوبة لخط وسط المنتخب في ظل الضغط الهجومي المطلوب.
وأضاف أن منتخب مصر يعاني من أزمة واضحة في التعامل مع الكرات الثابتة، سواء في تنفيذها أو استغلالها بالشكل الصحيح، وهو ما يحرم الفريق من فرص تهديفية مهمة كان يمكن أن تغير نتيجة المباراة.
وأشار رمزي إلى أن المنتخب لم ينتشر أو يتحرك بشكل جيد داخل الملعب، وهو ما انعكس على غياب الخطورة الهجومية، رغم التفوق في نسبة الاستحواذ، مؤكدًا أن الأداء يحتاج لتصحيح سريع قبل الدخول في مواجهات أكثر قوة.