معرض الجوال في برشلونة: هاتف يفتح السيارة بحركة العين وآخر قابل للارتداء على المعصم مثل السوار!
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
إعداد: حسناء مليح تابِع
في فقرة تكنو: هاتف يفتح السيارة بحركة العين وآخر قابل للارتداء على المعصم مثل السوار وحاسوب شفاف.
مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: تكنولوجيا مؤتمر برشلونة للهاتف الجوال 2009 برشلونة الهاتف الجوال الذكاء الاصطناعي آخر الحلقات © 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج تكنولوجيا برشلونة الهاتف الجوال الذكاء الاصطناعي غزة الحرب بين حماس وإسرائيل فرنسا حصار غزة تونس الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
ملف يدرس الطير والحيوان في التراث الثقافي العُماني.. وآخر يحتفي بالتشيكي بوهوميل هرابال
تفتتح عائشة الدرمكي، رئيسة تحرير مجلة نزوى، العددَ الجديد (122) بسؤالها: "كيف تفكر الثقافة اليوم؟". ويحتفي هذا العدد بالأديب التشيكي بوهوميل هرابال في ملف خاص أعدَّه وترجم مقالاته عماد فؤاد الذي قدمه بمقالة بعنوان "بوهوميل هرابال: كاتب مفرط.. ملتقط جثث ونشَّال أرواح". ويتضمن الملف مقالة عن غنائية الحياة اليومية في أدب هرابال بقلم جوس شنايدر تحت عنوان "الحكي على إيقاع الرئتين"، ويكتب ريتشارد بيرن "إجمالي المخاوف.. رسائل مختارة إلى دوبنكا"، كما يترجم عماد فؤاد واحدة من رسائل الأديب التشيكي الأخيرة بعنوان "لأني أحب أن أسيء فهم نفسي". ويُختتم الملف بمقالة لكيس ميركس بعنوان "أساطير بوهوميل هرابال الشخصية".
كما خصصت المجلة ملفًا بعنوان "الطير والحيوان في التراث الثقافي العُماني" قدمه وأعده حمود الدغيشي، وشارك فيه أحمد المعشني، بمادة تحت عنوان" الطير والحيوان من خلال قراءة في تراث ظفار"، كما نطالع مقالة محمد المهري عن الحيوان في أساطير ظفار، ومقالة أحمد بن خلفان الشبلي عن الطيور في التراث اللامادي، وأخيرًا في هذا الملف يكتب سعيد بن عبدالله الفارسي عن الطيور البحرية في المأثورات الشعبية لمجتمع الباطنة الساحلي.
وتتصدر باب الدراسات مادة عن نشأة صناعة النفط في عُمان لروبرت أتسون وستيوارت لينغ بترجمة بدر بن خميس الظفري، ودراسة أخرى لرشيد بن مالك تتناول رواية "حصن الزيدي" للغربي عُمران في قراءة سيميائية، ونطالع أيضًا "صيف النظرية" لبيتر إيلي غوردون بترجمة ربيع ردمان، ودراسة لحسن المودن بعنوان "حِجاج المؤلف في الرواية العربية الحديثة"، ودراسة عن "آثار السنن البحرية في دعاوى المحكمة الشرعية بمطرح" يكتبها بدر بن سيف الراجحي، ويترجم نجاح الجبيلي دراسة بعنوان "كيف نقرأ جلجامش" لجون أكوتشيلا، ويكتب الناصر ظاهري عن النص بوصفه مرآة للذات الناقدة، وأخيرًا في الدراسات نقرأ لأم الزين بن شيخة عن "الفن وابتكار الحياة المشتركة".
وفي باب الحوارات تحاور هدى حمد الروائيةَ العُمانية شريفة التوبي، كما يحاور عِذاب الركابي المخرجَ والسينمائي العراقي قاسم حول.
وفي باب المسرح نقرأ "هجر المسرح" لمارسيل فريد فون بترجمة أسامة السروت. وفي باب السينما نقرأ قراءة سينمائية لفيلم "أفكر في إنهاء الأشياء" لشارلي كوفمان بقلم منير الإدريسي، و"ما الذي تبحث عنه؟" لماركو بوتشيوني بقلم خالد عزت.
ويُفتتح باب الشعر من عدد نزوى الجديد بترجمة لقصيدة "الرسالة الأخيرة" لتيد هيوز يترجمها محمد عثمان الخليل، كما نقرأ لماهر الراعي قصيدة بعنوان "تحت إبط سوريا التي لم تستحم منذ سنين"، و"فزع وقصائد أخرى" لفيليب جاكوتيه بترجمة بهاء إيعالي، و"منطق الماء" لخالد أمزّال، و"مطر يصعد إلى الغيمات" لحسن الربيح، و"قصيدة تذهب إلى الحرب" لمحمد الصديق رحموني، و"في المساء تجيء" لأحمد بلحاج آية وارهام، و"أبديات صغيرة وقصائد أخرى" لمنى كريم، و"العاديّون" لوليد طلعت، و"عشرون قصيدة" لروبرتو خواروث بترجمة محمد خطاب، وأخيرا في الشعر نقرأ قصيدة "حائط النسيان" لنبيل القانص.
أما في باب النصوص فنطالع "قنديل للمرأة الأخرى" لجوخة الحارثي، و"أمين" لسمير عبدالفتاح، و"حدث ذات مرة في مالي" لعبدالمنعم حسن محمد، و"استدراج النور" لحسام المقدم، و"فتور الحب" لإيفلين وو بترجمة عبدالمقصود عبدالكريم، وأخيرًا في النصوص "أبو سناسل" لطَيْف اللويهي.
في مطلع باب المتابعات نقرأ مراجعة في كتاب "عيون الصحراء" للبرازيلي ماركو لوتشيسي بقلم عبدالرحمن السالمي، و"بلاك ماونتن كوليج.. تجربة ثقافية وتربوية فريدة" بتقديم وترجمة الحبيب الواعي، كما نقرأ عن الفرنسي الساحر جاك بريفير مقالة لإستيل لينارتوفيتش يترجمها محمد ياسر منصور، وعن "عتبات التأليف الفني المعاصر" بقلم عزالدين بوركة، ونقرأ لحسن أوزال عن ديوان "نَمَش على مائي الثجاج" لمصطفى غلمان، وأخيرًا "البولار والالتزام" لبتاريك بيشورو بترجمة إدريسية بلفقيه.