فيديو.. تكثيف الجولات التفتيشية على المصانع والمستودعات بالرياض
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
دعت مديرية الدفاع المدني بمنطقة الرياض، إلى متابعة وسائل السلامة، وأنظمة الحريق وصيانتها، للمحافظة على سلامة الأرواح وحماية الممتلكات.
وكثفت مديرية الدفاع المدني جولاتها التفتيشية على المصانع والمستودعات.توافر متطلبات واشتراطات السلامةويأتي هذا للتأكد من توافر متطلبات واشتراطات السلامة والحماية من الحريق.
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من هطول أمطار على الحدود الشمالية.. حتى هذا التوقيترئيس "الشورى" يعقد جلسة مباحثات مشتركة مع رئيس مجلس الدوما الروسيوذلك وفق اشتراطات وتعليمات السلامة المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأكدت المديرية العامة ضرورة منع الأطفال من الاقتراب أو العبث بوسائل التدفئة، وإطفاء المدفأة عند الخروج من المنزل أو عند النوم، وتجنب استخدامها لتسخين الطعام والمشروبات، وتوصيلها بالقابس الجداري مباشرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الدفاع المدني الدفاع المدني بمنطقة الرياض حماية الممتلكات الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
غرفة القاهرة التجارية تحذّر من تهديدات خطيرة لصناعة الحديد وتدعو لمراجعة رسوم إغراق «البليت»|فيديو
حذّر أيمن العشري، رئيس غرفة القاهرة التجارية ورئيس مجموعة العشري للصلب، من مخاطر متصاعدة تهدد صناعة الحديد في مصر، وبشكل خاص مصانع الدرفلة، نتيجة ما وصفه بـ"المنافسة غير العادلة" الناجمة عن الأوضاع الحالية في السوق. وطالب العشري الحكومة بالتدخل العاجل لإعادة النظر في رسوم الإغراق المفروضة على خام البليت، باعتباره المدخل الرئيسي لإنتاج الدرفلة.
وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي يقدمه الإعلامي أحمد سالم، أوضح العشري أن المصانع المتكاملة تطرح أسعارًا منخفضة لا تستطيع مصانع الدرفلة مجاراتها، ليس بسبب ضعف في الكفاءة أو التكنولوجيا، بل بسبب الأعباء المالية الإضافية الناتجة عن الرسوم المفروضة على البليت المستورد، ما يجعل المنافسة في السوق – على حد قوله – قائمة على الحماية الجمركية لا على القدرات الإنتاجية.
وفنّد العشري الادعاءات بأن المصانع المتكاملة تعتمد بشكل أساسي على الخامات المحلية، مؤكدًا أن الصناعة بجميع أطرافها تعتمد على الاستيراد؛ فالمصانع المتكاملة تستورد مكورات الحديد والخردة لتصنيع البليت، بينما تستورد مصانع الدرفلة البليت جاهزًا، ما يجعلها الأكثر تأثرًا بالرسوم المفروضة.
وأضاف أن الحسابات الدقيقة لتكاليف الإنتاج تكشف أن تكلفة طن الحديد المنتج في مصانع الدرفلة تصبح أعلى بكثير من تكلفة الإنتاج في المصانع المتكاملة، وهو ما يهدد بخروج العديد من مصانع الدرفلة من السوق وإغلاقها نهائيًا.
وحول ما يتردد عن استفادة المستهلك من الانخفاض الحالي في الأسعار نتيجة المنافسة، اعتبر العشري أن هذه الاستفادة "مؤقتة"، محذرًا من أن اختفاء مصانع الدرفلة سيؤدي إلى هيمنة عدد محدود من المصانع الكبرى على السوق، بما يفتح الباب أمام ممارسات احتكارية وارتفاعات سعرية مستقبلية دون وجود منافس حقيقي.
واختتم رئيس غرفة القاهرة التجارية تصريحاته بالتأكيد على أن مصانع الدرفلة تمثل "رمانة الميزان" التي تحفظ استقرار أسعار الحديد في مصر، مشددًا على أن إعادة النظر في رسوم الإغراق أصبحت ضرورة ملحّة لضمان استمرار هذه الصناعة الحيوية، وحماية السوق والمستهلك والاقتصاد الوطني على المدى الطويل.