حكومة غزة : 375 مجزرة منذ قرار محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
سرايا - اصدر المكتب الإعلامي الحكومي تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة وذلك بمناسبة مرور شهر (30 يوما) على قرار محكمة العدل الدولية.
ونشر المكتب الإعلامي الحكومي تحديثاً لأهم الإحصائيات منذ قرار محكمة العدل الدولية في 26 يناير حتى 26 فبراير 2024م.
وفي ابرز التفاصيل :
(375) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
(3,525) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(1,720) شهيداً من الأطفال.
(1,130) شهيدة من النساء.
(1) شهيداً من الطواقم الطبية.
(2) شهداء من الدفاع المدني.
(12) شهيداً من الصحفيين.
(5,246) مصاباً.
(11,000) جريح مازالوا بحاجة للسفر للعلاج.
(10,000) مريض سرطان لازالوا يواجهون خطر الموت.
(2) مليون نازح لازالوا يعيشون حياة صعبة وقاسية.
(17) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
(2) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(9) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(47) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(25) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(39) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
(143) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً غير صالحة للسكن.
(4,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
(1) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
(2) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
(2) سيارة إسعاف دمرها جيش الاحتلال.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: دمرها الاحتلال بشکل
إقرأ أيضاً:
12 شهيدا في سجون الاحتلال منذ مطلع العام الجاري
#سواليف
قال “مركز فلسطين لدراسات #الأسرى”(مستقل) إن “عدد #شهداء الحركة الأسيرة ارتفع منذ بداية العام الجاري إلى 12 أسيرا، ما يرفع إجمالي الشهداء داخل #السجون_الإسرائيلية إلى 303 شهداء منذ عام 1967، مشيرا إلى أن هذه الوفيات وقعت في ظل ظروف وصفها بأنها قاسية ومقلقة، تتعلق بالإهمال الطبي و #التعذيب و #سوء_المعاملة”.
وأوضح المركز ، اليوم الخميس، أن “11 أسيرًا فارقوا الحياة نتيجة ما وصفه بـ”الإهمال الطبي المتعمد والتعذيب”، في حين قضى أسير قاصر بعد معاناة مع سوء التغذية الحاد، مؤكدًا أن معظم الحالات تعود لأسرى مرضى، أو لمعتقلين تم احتجازهم خلال العمليات العسكرية الأخيرة في قطاع غزة”.
وأشار إلى أن “خمسة من الأسرى الذين استشهدوا كانوا من قطاع غزة، وقد جرى اعتقالهم خلال التوغلات البرية الإسرائيلية بعد استهداف منازلهم أو أماكن نزوحهم، بينهم: محمد العسلي، إبراهيم عدنان عاشور، علي البطش، مصعب أبوهنيه، ورأفت أبوفنونه”.
مقالات ذات صلة 100 غواص يواصلون البحث عن حدث مفقود جراء سيول الحسا 2025/05/08وقال المركز إنهم “قضوا بعد تعرضهم لـ”أساليب قاسية في التحقيق وسوء الرعاية الصحية”.
في المقابل، استشهد سبعة أسرى من الضفة الغربية، نتيجة ما أشار إليه المركز من إهمال طبي ممنهج، وهم:محمد ياسين جبر (بيت لحم)، خالد عبد الله (جنين)، معتز أبو زنيد (الخليل)، مصعب عديلي (20 عامًا – جنين)، ناصر ردايدة (49 عامًا – العبيدية)، محيي الدين نجم (60 عامًا – جنين)، والفتى وليد أحمد (17 عامًا – سلواد)، الذي عانى من تدهور حاد في وظائف جسده بسبب نقص الغذاء والرعاية”.
ظروف احتجاز صعبة
وأوضح المركز أن “الأشهر الماضية شهدت تدهورًا كبيرًا في أوضاع الأسرى، خصوصًا في معتقلات “سديه تيمان، عوفر، والنقب”، حيث أُفيد باستخدام وسائل ضغط جسدي ونفسي، من بينها: الحرمان من النوم، عدم تقديم الغذاء الكافي، احتجاز #الأسرى في ظروف #برد_قارس دون أغطية أو ملابس كافية، إضافة إلى #الضرب والإذلال الممنهج”.
كما لفت إلى “وجود معتقلات جديدة أنشأها الجيش الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة على غزة، ولا تخضع للرقابة المدنية أو الحقوقية، ما يزيد من صعوبة توثيق الانتهاكات التي تحدث داخلها”.
مطالب بتحقيق دولي
ودعا المركز في ختام بيانه إلى “تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة لتقصي أوضاع الأسرى داخل السجون ومراكز التوقيف، والعمل على ضمان احترام القوانين الدولية ذات الصلة بحقوق المعتقلين”.
كما طالب المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان بـ”الضغط من أجل تحسين ظروف الاحتجاز ووقف الإجراءات التي من شأنها تعريض #حياة_الأسرى للخطر”.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، ومع تصاعد العمليات العسكرية في قطاع غزة، فرضت سلطات الاحتلال إجراءات مشددة على الأسرى الفلسطينيين، شملت التضييق على الزيارات، تقليص كميات الطعام، ومنع إدخال الملابس والأغطية، إضافة إلى استخدام مراكز توقيف عسكرية تفتقر إلى أدنى مقومات الرعاية.
وبحسب مؤسسات حقوقية، فإن عدد المعتقلين من قطاع غزة ارتفع بشكل كبير خلال العدوان، وسط غياب أية تفاصيل رسمية حول أماكن احتجازهم، أو أوضاعهم الصحية، ما أثار مخاوف من وقوع انتهاكات جسيمة بحقهم، في ظل غياب الرقابة الدولية.