عزة مصطفى تزف بشرى سارة للمواطنين: انخفاض حاد للأسعار في هذا التوقيت (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
زفت الإعلامية عزة مصطفى، بشرى سارة للمواطنين بانخفاض الأسعار خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة بعد انتهاء الحكومة من التعاقد مع دولة الإمارات العربية المتحدة على مشروع رأس الحكمة.
وقالت، مقدمة برنامج "كلمة التحرير" على قناة "صدى البلد"، إن أسعار جميع السلع في اتجاه هبوطي حاليًا، مضيفة: "سعر طن الحديد انخفض سعره 14 ألف جنيه، وسعر جرام الذهب عيار 21 انخفض إلى 2850 جنيهًا، وانخفض سعر جرام الذهب عيار 21 إلى 2850 جنيهًا، وانخفض سعر جرام الذهب عيار 21 إلى 2850 جنيهًا".
وذكرت أن قطاع الأجهزة الكهربائية أعلن عن انخفاض الأسعار خلال الأسبوعين المقبلين"، وطالبت المواطنين بتجنب شراء أي شيء خلال هذه الفترة إلا إذا كانوا في حاجة إليها، موضحة أن جميع الأسعار ستنخفض خلال الأيام القليلة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى انخفاض الاسعار دولة الإمارات العربية المتحدة رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة انخفاض الأسعار
إقرأ أيضاً:
انخفاض كبير في أسعار السلع في غزة مع إعلان وقف إطلاق النار
تراجعت أسعار السلع في قطاع غزة اليوم الخميس مع إعلان اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، بعد شهور من الحصار والحرب، في تحول اقتصادي ملموس.
يأتي ذلك بعد قفزات كبيرة متفاوتة في الأسعار وصلت 8000% في بعض الحالات، ما أفقد العائلات والأفراد القدرة على الحصول على الحاجات الأساسية لا سيما مع تكرار النزوح بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب تركي: إسرائيل مصنع لمعاداة السامية وشعبيتها في أميركا تتراجعlist 2 of 2في غزة.. لكل فلسطيني خسارته الخاصةend of listووافقت حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي على المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة بما يشمل وقف إطلاق النار وتحرير الأسرى فيما يُتوقع أن يكون نهاية لحرب استمرت سنتين شملت أطرافا إقليمية.
وحسب مراسل الجزيرة نت في غزة إياد القطراوي ذكر أن الأسعار شهدت تراجعا ملحوظا وذكر على سبيل المثال، أن سعر كيلو السكر تراجع بصورة كبيرة خلال الأيام الأخيرة من 500 شيكل (154 دولار) إلى 5 شواكل (1.54 دولار)، وتراجع سعر كيس الطحين من 600 شيكل (185 دولار) إلى 45 شيكل (14 دولار) فقط خلال أيام، الأمر الذي أعاد الحد الأدنى من القدرة الشرائية لأهل غزة.
يرتبط التحسن في الأسعار مباشرة بتوقعات تدفق البضائع بعد الاتفاق، إذ تشير تسريبات إلى احتمال إدخال 400 شاحنة يوميا كبداية، ترتفع تدريجيا إلى 600 شاحنة، ورغم أن هذا العدد من الشاحنات لا يغطي كامل احتياجات سكان القطاع إلا أنه قفزة كبيرة مقارنةً بفترة الحرب، إذ كانت تدخل 70 شاحنة في أفضل الحالات.
التوقعات دفعت التجار إلى البيع السريع لمخزوناتهم قبل هبوط إضافي في الأسعار، ما يفسر نشاط الأسواق رغم ضعف السيولة العامة.
وحسب مراسل الجزيرة نت، فإنه رغم الانفراجة النسبية، لا يُتوقع أن يستمر الاستقرار ما لم يتم الحفاظ على وتيرة دخول الشاحنات وفتح المعابر بشكل دائم، فما زالت الأسواق تعاني من تشوهات تتمثل في اختلال العرض والطلب، وتباين الأسعار بين مناطق الشمال والجنوب، وضعف القدرة الشرائية حتى مع انخفاض الأسعار.
إعلان