إعداد: محجوبة كرم 1 دقائق

في الصحف اليوم: تحذيرات أممية من مجاعة في غزة وانتقادات في الصحف العربية ضد دول "تكافئ إسرائيل" بتأمينها دخول البضائع والسلع إليها. بعض الصحف الإسرائيلية تتهم حركة حماس بالسعي إلى إيقاع إسرائيل في فخ المساعدات. في الصحف أيضا انتقادات حادة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عقب طرحه خيار التدخل العسكري الغربي ضد روسيا.

"لوريون لوجور" تحتفل بمرور قرن على نشأتها، وحركة جديدة في فرنسا ضد العنف الجنسي الممارس ضد الرجال، وطفل مغربي يدخل التاريخ بعد فوزه بجائزة مرموقة للأمن السيبراني في الولايات المتحدة.

مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: حصار غزة مجاعة الحرب بين حماس وإسرائيل إيمانويل ماكرون الحرب في أوكرانيا حلف شمال الأطلسي الذكاء الاصطناعي مسابقة إسرائيل المغرب حماس آخر الحلقات 28/02/2024 التدخل العسكري ضد روسيا: إيمانويل ماكرون "دخل إلى حقل ملغوم" 27/02/2024 رفح: رمز للمعضلات الكبرى التي تعترض الاستراتيجية الإسرائيلية 26/02/2024 ستيفان سيجورنيه في الرباط: فصل جديد في العلاقات المغربية - الفرنسية؟ 20/02/2024 عامان على الحرب في أوكرانيا: ما هي المرحلة المقبلة؟ 19/02/2024 وال ستريت جورنال: "وفاة ألكسي نافالني تتوج حملة طويلة ضد منتقدي الكرملين" ملفات الساعة فرنسا غزة الحرب بين حماس وإسرائيل حصار غزة المغرب دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود

© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج حصار غزة مجاعة الحرب بين حماس وإسرائيل إيمانويل ماكرون الحرب في أوكرانيا حلف شمال الأطلسي الذكاء الاصطناعي مسابقة إسرائيل المغرب حماس فرنسا غزة الحرب بين حماس وإسرائيل حصار غزة المغرب الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا إیمانویل ماکرون فرانس 24

إقرأ أيضاً:

معركة الحسم العسكري

صدرت تصريحات عن رئاسة هيئة أركان الجيش الصهيوني في الرد على نتنياهو، بما معناه بأنها تتحفظ على تصعيد الحرب في قطاع غزة، أو مواصلتها، وذلك لأسباب تتعلق بوضعية الجيش عموما، كما من ناحية استدعاء الاحتياط، ولأسباب أخرى بالطبع. وهي تعبّر، من جهة أخرى، عن رأي عام في الكيان الصهيوني، ذهب في أحد الاستطلاعات إلى اعتبار 70 في المئة يريدون وقف الحرب، وإطلاق الأسرى (المحتجزين)، بل وأعلن أن ثمة نسبة أكبر في استطلاعات أخرى.

لكن نتنياهو عقد اجتماعا موسّعا لوزراء الحكومة، بمشاركة الجيش، أُعلن في نهايته عن اتخاذ قرار بتوسيع الحرب حتى القضاء على حماس (يقصدون كل المقاومة)، والبدء بترحيل السكان، وإبقاء القطاع تحت سيطرة الجيش.

ثم أعلن في 6 أيار/ مايو 2025، بأن تنفيذ قرار بدء الهجوم أُجِّلّ، حتى يعود ترامب من زيارته للسعودية وعدد من دول المنطقة.

صدرت مؤشرّات متضاربة حول موقف ترامب من سياسة نتنياهو المتجهّة إلى مواصلة الحرب وتوسيعها تأييدا، وحول موقف آخر مستمر له بالحرص على إنهاء الحرب، وإطلاق كل الأسرى
وكانت صدرت مؤشرّات متضاربة حول موقف ترامب من سياسة نتنياهو المتجهّة إلى مواصلة الحرب وتوسيعها تأييدا، وحول موقف آخر مستمر له بالحرص على إنهاء الحرب، وإطلاق كل الأسرى.

هذا التضارب في مواقفه متشابه بالنسبة إلى كل "الجبهات" التي فتحها خلال المائة يوم ونيّف، منذ توليه رئاسة الولايات المتحدة. ولكن بالنسبة إلى جبهة الحرب المفتوحة في قطاع غزة، منذ أن اندلعت الحرب الثانية حتى اليوم، فتدلّ مواقف ترامب من ناحية استمراريتها، على أنه يجنح إلى مجاراة نتنياهو في استمرارها، أو في الأقل عدم التحرّك أو الضغط لوقفها، الأمر الذي يفترض أن تكفي نظرة سريعة الآن لترجيح تأييد الهجمة العسكرية التي اتخذ قرارها مجلس الوزراء، ولو بعد زيارة ترامب.

قرار التوسّع في الحرب يُفهَم منه أن الجيش الصهيوني، في هذه المرّة، سيشنّ حربا فاصلة لحسم الحرب، وإلّا ما معنى تحقيق هدف القضاء على المقاومة، والبدء بتنفيذ تفريغ القطاع من أهله جميعا.

وهنا يبرز السؤال: ما الذي "بدا" أو تغيّر حتى يكون بالإمكان الحسم؟ بالتأكيد لا شيء ولا جديد، وإنما هروب نتنياهو إلى الأمام، بعد أن فقد كل مصداقية، من حيث عدم تحقيقه ما طرح من أهداف، غير القتل الجماعي (الإبادة)، والتدمير الشامل من جهة، وغير الفشل العسكري من جهة أخرى، ولكن مع العودة بأسوأ سمعة للكيان الصهيوني في نظر الرأي العام العالمي، الأمر الذي شكّل كارثة استراتيجية على الكيان الصهيوني، ومستقبله.

قرار التوسّع في الحرب يُفهَم منه أن الجيش الصهيوني، في هذه المرّة، سيشنّ حربا فاصلة لحسم الحرب، وإلّا ما معنى تحقيق هدف القضاء على المقاومة، والبدء بتنفيذ تفريغ القطاع من أهله جميعا. وهنا يبرز السؤال: ما الذي "بدا" أو تغيّر حتى يكون بالإمكان الحسم؟
فالكيان الصهيوني افتقر قيامه إلى أي شرعية، وقد بذل الكثير الكثير، لتشريع وجوده، وتبييض صفحته، وهو ما دمّره نتنياهو تدميرا، وذلك بقتل الأطفال، وحرب الإبادة، وتدمير المستشفيات.

أما من الناحية العسكرية، وبعد قراءة عسكرية مدققة، فماذا يمكن أن يفعله الجيش الصهيوني وقد راح، خصوصا في حربه الثانية، يتجنّب الاقتراب من أي اشتباك صفري، أو حتى من أي تعرّض لضربات المقاومة؟

لهذا ليس أمامه لتنفيذ القرار غير الاشتباك الصفري الواسع، أي محاولة اقتحام الأنفاق، حيث تكمن المقاومة، وهو ما يؤمّن تفوّقا عسكريا تكتيكيا للمقاومة، ويسمح لها هي أن تحسم، إذا ما أصبح الحسم هو التكتيك القادم، لأن الجيش الصهيوني لا يستطيع أن يستخدم تفوّقه في الطيران أو الدرونات، عندما تصبح المعركة صفرية على نطاق واسع، كما لو كانت حرب شوارع.

بكلمة، إن قرار الحسم إذا ما نُفِّذ سيكون وبالا على نتنياهو والجيش، عسكريا، ودعك من مصير الأسرى.

مقالات مشابهة

  • ماكرون يدعو إلى "محادثات مباشرة" بين روسيا وأوكرانيا
  • فرانس برس: وفد حماس أجرى محادثات بالدوحة للتوصل إلى هدنة في غزة
  • هآرتس تتهمها بخيانة المهنة - الصحف العبرية تتساءل عن مفاجأة ترامب القادمة
  • حرب المسيرات وخطر التدخل الخارجي
  • مغادرة السيد الرئيس أحمد الشرع قصر الإليزيه ووداعه من قبل نظيره الفرنسي السيد إيمانويل ماكرون
  • مؤتمر صحفي لرئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع ونظيره الفرنسي السيد إيمانويل ماكرون
  • بدء المؤتمر الصحفي لرئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه بباريس
  • الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستقبل السيد الرئيس أحمد الشرع في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس
  • معركة الحسم العسكري في غزة
  • معركة الحسم العسكري