فيتامين مهم للجسم يتسبب نقصه في مشاكل كثيرة " سبب في تأخر الحمل"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تحتل الفيتامينات مكانة أساسية في الحفاظ على صحة الجسم وأداء وظائفه المتعددة، نشرت هيئة الدواء معلومات قيمة حول بعض الفيتامينات ودورها في الجسم، حيث تبرز فيتامين (أ) وفيتامين (د) بأهميتهما.
فيتامين (أ)
- يساعد في تعزيز جهاز المناعة ومقاومة الجسم للأمراض.
- يحسن الرؤية في الضوء الخافت.
- يحفظ صحة الجلد والبطانة الداخلية لبعض أجزاء الجسم.
- يوجد بشكل طبيعي في الجبن، البيض، الأسماك الزيتية، ومنتجات الألبان.
- الزيادة المفرطة في تناوله قد تكون ضارة، لذلك ينصح بتناوله بحذر. فيتامين (د)
- يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفور في الجسم.
- ضروري للحفاظ على صحة العظام والأسنان والعضلات.
- يتكون في الجلد تحت تأثير أشعة الشمس، ويوجد في الأسماك واللحوم.
- الجسم يحتاج إلى جرعات يومية محددة، خاصة للأطفال والحوامل والمرضعات.
- نقص فيتامين (أ) يؤدي إلى مشاكل في الرؤية وصعوبات في تركيز الجسم.
- نقص فيتامين (د) يزيد من مخاطر التشوهات العظمية وآلام العظام.
تشدد الهيئة على أهمية الحصول على الجرعات اليومية المناسبة لكل فيتامين وتحذير من الإفراط في تناولها لتجنب المشاكل الصحية المحتملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحمل تأخر الحمل فيتامين فيتامين د
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: قليل من “الاتساخ” قد يعزز الجهاز المناعي للجسم ضد بعض الأمراض
أشارت دراسة حديثة إلى أن قدرًا معينًا من “الاتساخ” قد يكون ضروريًا لدعم مناعة الجسم، خاصة لدى الأطفال.
ورغم أهمية الحفاظ على النظافة العامة إلا أن خبراء الصحة يؤكدون أن التعرض اليومي لمجموعة متنوعة من الميكروبات – ضمن الحدود الآمنة – يمكن أن يعزز جهاز المناعة، مما يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض تنفسية، مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهاب الشعب الهوائية.
كما أن هذا التعرض يمكن أن يساعد في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية مثل الربو، وحمى القش، والأكزيما، بل حتى التصلب المتعدد، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأوضحت أن النباتات المنزلية يمكن أن تسهم في تعزيز التنوع الميكروبي داخل المنزل، إلى جانب إضفاء لمسة جمالية.
كما نصح الخبراء بفتح النوافذ بانتظام، خاصة إذا كان المنزل يقع في منطقة تتمتع بجودة هواء جيدة وتنوع نباتي، مما يساعد في دخول ميكروبات مفيدة من البيئة الخارجية.
وهذه النصائح لا تعني التخلي تمامًا عن التنظيف، لكن ربما يمكن تأجيل جلسة التنظيف العميق المقبلة ببعض من راحة الضمير، على اعتبار أن القليل من الغبار قد يكون مفيدًا لصحة العائلة.