في يومه العالمي.. سبب غريب وراء فقدان السمع
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم 3 من مارس باليوم العالمي لفقدان السمع، الذي يتراوح من الخفيف إلى الشديد.
وعادةً ما يتواصل الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في السمع من خلال اللغة المنطوقة ويمكنهم الاستفادة من المعينات السمعية وزراعة القوقعة الصناعية وغيرها من الأجهزة المساعدة بالإضافة إلى التسميات التوضيحية.
. ماذا يحدث للجسم عند تناول قشر الرمان؟
ويعاني الأشخاص الصم في الغالب من ضعف شديد في السمع، مما يعني ضعف السمع أو انعدامه، غالبًا ما يستخدمون لغة الإشارة للتواصل.
اسباب فقدان السمعضعف السمع والصمم
على الرغم من أنه يمكن مواجهة هذه العوامل في فترات مختلفة عبر مدى الحياة، إلا أن الأفراد يكونون أكثر عرضة لتأثيراتها خلال الفترات الحرجة في الحياة.
فترة ما قبل الولادة
العوامل الوراثية بما في ذلك فقدان السمع الوراثي وغير الوراثي
الالتهابات داخل الرحم – مثل الحصبة الألمانية وعدوى الفيروس المضخم للخلايا.
فترة ما حول الولادة
اختناق الولادة (نقص الأكسجين وقت الولادة).
فرط بيليروبين الدم (اليرقان الشديد في فترة حديثي الولادة)
انخفاض الوزن عند الولادة
أمراض الفترة المحيطة بالولادة الأخرى وإدارتها.
الطفولة والمراهقة
التهابات الأذن المزمنة (التهاب الأذن الوسطى القيحي المزمن)
تجمع السوائل في الأذن ( التهاب الأذن الوسطى غير القيحي المزمن)
التهاب السحايا والتهابات أخرى.
البلوغ والعمر الأكبر
الأمراض المزمنة
التدخين
تصلب الأذن
الضمور الحسي العصبي المرتبط بالعمر
فقدان السمع الحسي العصبي المفاجئ.
العوامل على مدى الحياة
انحشار الصملاخ (شمع الأذن المتأثر)
صدمة في الأذن أو الرأس
الضوضاء العالية / الأصوات العالية
الأدوية السامة للأذن
المواد الكيميائية السامة للأذن المرتبطة بالعمل
نقص غذائي
الالتهابات الفيروسية وحالات الأذن الأخرى
تأخر ظهور أو فقدان السمع الوراثي التدريجي.
تأثير فقدان السمع غير المعالج
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمع فقدان السمع اسباب فقدان السمع فقدان السمع
إقرأ أيضاً:
12 مرضًا شائعًا يصيب العين.. تعرف عليها وطرق الوقاية المبكرة
تكوين ووظيفة العين عضو كروي يبلغ قطره نحو بوصة واحدة، ويتكوّن الجزء الأمامي الظاهر منها من: القزحية: الجزء الملوّن من العين. القرنية:
طبقة شفافة على شكل قبة تغطي مقدمة العين. البؤبؤ:
الفتحة السوداء التي تسمح بدخول الضوء. الصلبة: الجزء الأبيض المحيط بالعين. الملتحمة:
غشاء رقيق يغطي مقدمة العين باستثناء القرنية. أبرز أمراض العين التي يجب الحذر منها
اعتلال الشبكية السكري: من مضاعفات مرض السكري، وقد يؤدي إلى تشوش الرؤية أو فقدانها نتيجة تلف الأوعية الدموية في الشبكية.2. اعتام عدسة العين (المياه البيضاء): يسبب رؤية ضبابية ويؤثر على الأنشطة اليومية، ويُعالج جراحيًا في المراحل المتقدمة.
3. قصر النظر: حالة شائعة يرى فيها المصاب الأشياء القريبة بوضوح مع صعوبة رؤية البعيدة.
4. التهاب الشبكية الصباغي: مرض وراثي نادر يؤدي تدريجيًا إلى ضعف الرؤية خاصة في الإضاءة الخافتة.
5. التنكس البقعي: يؤثر على الرؤية المركزية نتيجة تدهور البقعة في الشبكية.
6. المياه الزرقاء (الجلوكوما): تلف في العصب البصري غالبًا بسبب ارتفاع ضغط العين، وقد يسبب العمى إذا لم يُكتشف مبكرًا.
7. عمى الألوان: صعوبة التمييز بين بعض الألوان، وغالبًا ما يكون وراثيًا.
8. الحول: عدم انتظام اتجاه العينين، ويظهر غالبًا لدى الأطفال.
9. كسل العين: ضعف الرؤية في عين واحدة نتيجة تطور بصري غير طبيعي.
10. الرمد الحبيبي (التراخوما): عدوى بكتيرية معدية قد تؤدي إلى العمى عند إهمال العلاج.
11. التهاب ملتحمة العين (العين الوردية): التهاب يسبب احمرار العين نتيجة عدوى أو حساسية.
12. جفاف العين: نقص في إفراز الدموع يؤدي إلى حرقة ووخز وعدم راحة، خاصة مع استخدام الشاشات لفترات طويلة.
نصيحة طبية يؤكد الأطباء أن الفحوصات الدورية للعين والانتباه لأي أعراض غير طبيعية، مثل تشوش الرؤية أو الألم أو الاحمرار المستمر، تمثل خط الدفاع الأول للحفاظ على صحة البصر وتجنب المضاعفات الخطيرة. الوقاية تبدأ بالوعي، والعلاج المبكر قد ينقذ النظر.