في اليوم العالمي للمرأة.. أرمينيا تعفي جميع النساء من رسوم وسائل النقل العام
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أعلنت أرمينيا عن جعل وسائل النقل العام مجانية للنساء، ولن يتم فرض أي رسوم عليهن، لأول مرة في يريفان عاصمة أرمينيا، في اليوم العالمي للمرأة، والذي يوافق 8 مارس المقبل.
وأيضا سيتم منح نحو 15 ألف امرأة تعمل في الهياكل المجتمعية تذاكر لحضور فعاليات ثقافية مختلفة، أما مجتمع النساء اللاتي شاركن في الحرب، وأصبحن معوقات، وكذلك العائلات النازحة قسرًا من ارتساخ سيمنحون أكثر من ألف تذكرة لحضور عرض باليه "جايانيه" الذي سيقام في الأكاديمية الوطنية بمسرح الأوبرا والباليه.
ويوافق الثامن من مارس من كل عام "اليوم العالمي للمرأة"، وفي هذا اليوم تنظم الفعاليات والأحداث حول العالم تكريما لإنجازات المرأة، ورفع الوعي السياسي والاجتماعي بقضاياها.
وتخرج في العديد من المدن مسيرات وتجمعات ومظاهرات، وتمتلئ الشوارع في بعض هذه المدن باللون الأرجواني الذي يرتبط بحقوق المرأة.
انبثق اليوم العالمي للمرأة عن حراك عمالي، ثم أصبح حدثًا سنويًا اعترفت به الأمم المتحدة، ففي عام 1908، خرجت 15 ألف امرأة في مسيرة احتجاجية بشوارع مدينة نيويورك الأمريكية، للمطالبة بتقليل ساعات العمل وتحسين الأجور والحصول على حق التصويت في الانتخابات.
وفي العام التالي، أعلن الحزب الاشتراكي الأمريكي أول يوم وطني للمرأة، واقترحت الشيوعية والناشطة في مجال حقوق المرأة كلارا زيتكن جعل هذا اليوم يومًا عالميًا، وليس مجرد يوم وطني، وعرضت فكرتها عام 1910 في مؤتمر دولي للمرأة العاملة عُقد في مدينة كوبنهاجن الدنماركية، وكان في ذلك المؤتمر 100 امرأة قَدِمْنَ من 17 دولة، وكلهن وافقن على الاقتراح بالإجماع.
واحتفل باليوم العالمي للمرأة لأول مرة عام 1911، في كل من النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا. وجاءت ذكراه المئوية عام 2011 - لذا فنحن نحتفل هذا العام باليوم العالمي للمرأة رقم 112. وأصبح الأمر رسميًا عام 1975 عندما بدأت الأمم المتحدة بالاحتفال بهذا اليوم واختيار موضوع مختلف له لكل عام؛ وكان أول موضوع للاحتفال تبنته المنظمة الدولية عام 1996 يدور حول "الاحتفاء بالماضي، والتخطيط للمستقبل".
وأصبح اليوم العالمي للمرأة موعدًا للاحتفال بإنجازات المرأة في المجتمع وفي المجالات السياسية والاقتصادية، في حين أن جذوره السياسية تقوم على فكرة الإضرابات والاحتجاجات المنظمة لنشر الوعي حول استمرارية عدم المساواة بين الرجال والنساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النقل العام أرمينيا للمرأة وسائل النقل اليوم العالمي للمرأة العالمي للمرأة 8 مارس وسائل النقل العام رفع الوعي في اليوم العالمي الیوم العالمی للمرأة
إقرأ أيضاً:
«My Beauty».. وجهة الجمال الأولى للمرأة الخليجية بطموح عالمي
في مشهد تجميلي مزدحم بالخيارات والعلامات التجارية، استطاعت علامة My Beauty أن تفرض اسمها كخيار أول لدى المرأة الخليجية الباحثة عن الجمال العصري المتناغم مع هويتها وثقافتها.
فعبر رؤية واضحة تركّز على احتياجات المرأة العربية المعاصرة، وخط إنتاج مدروس بعناية، تحوّلت My Beauty خلال فترة وجيزة إلى واحدة من أسرع العلامات نموًا في الخليج.
تصميم فاخر.. ومكونات فعالة
من خلال موقعها الرسمي www.mybeauty.sa، تقدّم My Beauty تجربة تسوّق إلكترونية راقية ومتكاملة، حيث تجمع بين سهولة الاستخدام، عرض احترافي للمنتجات، وخدمة عملاء متميزة.
وتقدم العلامة باقة مختارة من مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، مصممة بعناية لتلائم طبيعة البشرة الخليجية، وتتميّز بتركيبات فعالة تم اختبارها وفق أعلى معايير الجودة والأمان.
منتج خليجي.. ينافس عالميًا
ما يميز My Beauty هو التزامها بتقديم براند سعودي الهوية، عالمي الطموح، يجمع بين روح الفخامة المستوحاة من الأسواق العالمية، والملامح الجمالية الأصيلة للمرأة الخليجية.
فكل منتج يعكس فهمًا دقيقًا لذوق العميلة المحلية، من حيث الألوان، والملمس، وحتى العطور المستخدمة، مما يمنح تجربة استخدام شخصية واستثنائية.
رؤية تتخطى الحدود
لا تتوقف طموحات My Beauty عند السوق المحلي، بل تسعى إلى التوسّع في الأسواق الخليجية والعربية، والانطلاق لاحقًا نحو العالمية من خلال شراكات استراتيجية، وإطلاق خطوط إنتاج جديدة بلمسة سعودية فاخرة.
"نطمح لأن تكون My Beauty علامة تمثل الجمال السعودي في العالم، بمنتجات آمنة، راقية، وملهمة."
– فريق My Beauty
ثقة متزايدة من المستهلكة الخليجية
مع تزايد الوعي لدى المستهلكات بأهمية اختيار منتجات مدروسة ومطابقة للمواصفات، أصبحت My Beauty خيارًا مفضلًا لدى الآلاف من النساء في الخليج.
فهي علامة تمزج بين الجودة، الجاذبية، والأمان، وتقدّم تجربة متكاملة من المنتج حتى خدمة ما بعد البيع.