الدولي المغربي شيبو يوجه رسالة لنجم ريال مدريد إبراهيم دياز بعد تردده في تمثيل "أسود الأطلس"
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
تفاعل الدولي المغربي السابق يوسف شيبو مع تردد نجم نادي ريال مدريد إبراهيم دياز في تمثيل المنتخب المغربي.
ويخطف الأنظار دياز المولود في ملغا الإسبانية لأب من أصل مغربي (سفييل عبد القادر مهند) وأم إسبانية (باتريشيا دياز) ويحمل الجنسيتين الإسبانية والمغربية، خلال الفترة الحالية قبل حسم موقفه النهائي حول المنتخب الذي سيدافع عن ألوانه بين المنتخب المغربي والإسباني.
وذكرت تقارير مغربية أن الاتحاد المغربي وجه دعوة لدياز للالتحاق بـ"أسود الأطلس" لخوض مباراتين وديتين خلال التوقف الدولي منتصف الشهر الحالي، فيما توقعت صحف إسبانية أن يستدعى دياز من طرف مدرب "لاروخا" لويس دي لا فوينتي للمشاركة في مواجهتي كولومبيا والبرازيل في هذا الشهر.
ونشر شيبو صورة لدياز مع صورتين لجواز سفر مغربي وآخر إسباني عبر خاصية "القصص" على حسابه في موقع "إنستغرام"، وعلق قائلا: "تمثيل الوطن لا يحتاج انتظارا أو مساومات".
وأضاف: "سي (السيد) إبراهيم، المغرب كبير بمن فيه ومن يريد".
وكان دياز طالب الاتحاد المغربي لكرة القدم بمنحه وقتا إضافيا قبل حسم موقفه، في وقت أنهى اللاعب الإجراءات الإدارية التي تمنحه حقا للدفاع عن قميص "أسود الأطلس".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
مصر.. السيسي يوجه رسالة إلى القارة الإفريقية
مصر – وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رسالة إلى القارة الإفريقية بمناسبة الاحتفال بيوم إفريقيا، مؤكدا فيها التزام بلاده بدعم التعاون البناء في مختلف ربوع القارة .
وكتب الرئيس المصري عبر حسابة الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلا: “في الخامس والعشرين من مايو من كل عام نحتفل بيوم إفريقيا؛ يوم الوحدة والتضامن” مشيرا إلى أن هذا اليوم “يرمز إلى طموحات الشعوب الإفريقية في مستقبل مشرق وتنمية مستدامة”.
وأضاف السيسي أن مصر “التي تمتد جذورها في عمق التاريخ الإفريقي تؤكد التزامها الراسخ بدعم التعاون البنّاء، وتعزيز جهود التنمية والسلام في ربوع القارة السمراء لنصنع لأبناء إفريقيا غدا أكثر إشراقا وازدهارا؛ كل عام وإفريقيا قوية ومتحدة وماضية نحو التقدم المنشود”.
ويُعدّ يوم إفريقيا الذي يُحتفل به سنويًا في 25 مايو، مناسبة تاريخية للاحتفال بتأسيس منظمة الوحدة الإفريقية عام 1963، والتي تطورت لاحقًا إلى الاتحاد الإفريقي عام 2002، ويرمز هذا اليوم إلى تطلع شعوب القارة الإفريقية إلى الوحدة والتضامن والتنمية المستدامة.
ويأتي احتفال هذا العام في ظل تحديات مستمرة تواجه القارة، مثل تعزيز السلام والأمن، مواجهة التغيرات المناخية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وتُعتبر مصر إحدى الدول الرائدة في القارة الإفريقية، حيث تلعب دورًا محوريًا في تعزيز التعاون الإفريقي، سواء من خلال رئاستها السابقة للاتحاد الإفريقي عام 2019 أو من خلال مبادراتها في دعم مشروعات التنمية والبنية التحتية في القارة.
المصدر: RT