جداول دروس الأسبوع الثاني من الفصل الدراسي الثالث 1445 عبر قنوات عين
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أتاحت وزارة التعليم جداول دروس الحصص اليومية للأسبوع الثاني من الفصل الدراسي الثالث 1445 عبر قنوات عين لجميع المراحل.
قناة عين مباشرتعد قناة عين التعليمية إحدى الأدوات الدراسية المهمة التي تعتمد عليها وزارة التعليم مع منصة مدرستي؛ ليتمكن الطلاب والطالبات من متابعة دروسهم عبر توفير الشرح من خلال مجموعة من المعلمين والمعلمات.
يتم بث الدروس والشرح عبر قناة عين أكثر من مرة على مدار اليوم حتى يختار الطالب ما يناسبه من وقت، كما يتم رفع الدروس على موقع يوتيوب وحساب قناة عين للمتابعة المستمرة من الطلبة للدروس.
دروس قناة عينعرضت قناة عين، عبر حسابها الرسمي بموقع إكس، جداول الحصص اليومية لجميع المراحل الدراسية للأسبوع للأسبوع الثاني من الفصل الدراسي الثالث 1445، ويمكن الاطلاع على الجداول بالتفصيل من هنـــــــــــا.
تردد قناة عينيتم ضبط قناة عين لمشاهدة الدروس اليومية عبر القمر الصناعي عرب سات من خلال التردد التالي لمشاهدة جداول دروس الحصص اليومية للأسبوع الثاني من الفصل الدراسي الثالث 1445:
القمر الصناعي عرب سات
التردد: 12437
معدل تصحيح الخطأ: 6/5
معدل الترميز: 27500
الاستقطاب: عمودي
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الثاني من الفصل الدراسي الثالث لكافة مراحل #التعليم العام عبر #قنوات_عين و #منصة_مدرستي https://t.co/8hFVLasE1U
— قنوات عين (@iEN_tv) March 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قناة عين قناة عين قنوات عين وزارة التعليم قناة عين التعليمية قنوات عین قناة عین
إقرأ أيضاً:
فورين بوليسي: 3 دروس تعلمتها الصين من الولايات المتحدة
ترى الباحثة الخبيرة في الشؤون الصينية يو جيه، أن أعظم ما صدّرته الولايات المتحدة إلى الصين هو نموذج لبناء القوة العالمية، مؤكدة أن سلوك بكين الحالي الذي يراه الأميركيون تهديدا هو انعكاس لخيارات واشنطن الإستراتيجية.
وقالت، في مقال نشرته مجلة فورين بوليسي الأميركية، إن خطة الصين الخمسية القادمة (2026–2030) للرئيس شي جين بينغ توضح كيف استوعبت الصين الدروس الأميركية وأعادت صياغتها لتلائم طموحاتها على الساحة الدولية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأمين العام للناتو: الحرب قد تضرب كل بيت في أوروباlist 2 of 2إلباييس: ترامب لم يرحم قادة أوروبا ووصفهم بالضعفاءend of listواستعرضت الكاتبة، وهي باحثة أولى متخصصة في شؤون الصين بمعهد تشاتام هاوس البريطاني، 3 دروس تعلمتها الصين من منافستها التقليدية، تظهر كيف تتلمذت بكين على يد واشنطن في فن سياسات "القوى العظمى".
الدرس الأول: بناء المرونة الاقتصاديةأحد أهم الدروس التي استخلصتها الصين من التجربة الأميركية هو مفهوم المرونة الاقتصادية. وتعود جذور هذا التفكير الصيني إلى ستينيات القرن الماضي، حين قطع الاتحاد السوفياتي إمدادات التكنولوجيا الحيوية، المدنية والعسكرية، عن بكين، مما رسّخ في ذهنية قادة الصين أن الاعتماد الخارجي يساوي هشاشة الاقتصاد.
وفي منتصف العقد الماضي، ومع تدهور العلاقات مع واشنطن، أدركت بكين حجم اعتمادها على سلاسل توريد التكنولوجيا المتقدمة من دول قليلة. ومن هنا -تتابع الكاتبة- جاءت مبادرات تشجع الإنتاج الوطني لتعزيز الاكتفاء الذاتي في القطاعات الحساسة.
وترى الكاتبة أن هذا المسار يعكس صدى السياسات الصناعية الأميركية نفسها، التي أدركت من جهتها أن سلاسل التوريد المتشابكة في عصر العولمة تصبح نقطة ضعف وقت الأزمات.
أكدت الكاتبة أن واشنطن لطالما استخدمت ضوابط التصدير سلاحا لدعم تفوقها العسكري والاقتصادي، بدءا من إستراتيجيات الحرب الباردة ووصولا إلى فرض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قيودا على أشباه الموصلات.
إعلانوتعلمت الصين من ذلك أن السيطرة على نقاط ضعف الخصم نفوذ سياسي، يسمح للقوة العظمى بالتأثير على مجرى الأمور بما يتفق مع رؤيتها، إذ بدأت باستخدام قدرتها التجارية الهائلة وهيمنتها على المعادن النادرة لحماية أولوياتها الإستراتيجية.
تدرك بكين أن لعب دور "شرطي العالم" سيعرضها لنفس الأخطاء التي أضعفت الولايات المتحدة
وفرضت بكين قيودا على صادرات الغاليوم والجرمانيوم والغرافيت، وأصدرت قوانينها الخاصة للسيطرة على الصادرات وأنشأت قوائم "الكيانات غير الموثوقة".
ولا تعزز هذه الإجراءات مكانة الصين الدولية فحسب، برأي الكاتبة، بل تقدّم رسالة لبقية دول العالم التي تعتمد على بكين، مفادها أن الاقتراب من واشنطن قد يكون له عواقب اقتصادية وسياسية وخيمة.
ترى الكاتبة أن الصين استوعبت خطأ الولايات المتحدة الأكبر: التورط العسكري الزائد في نزاعات بعيدة ومعقدة. فمن فيتنام إلى العراق وأفغانستان، أظهرت تجربة واشنطن أن القوة العظمى تفقد نفوذها عندما تُستنزف في حروب طويلة.
لهذا السبب -يتابع المقال- تتبع بكين سياسة خارجية براغماتية تميل إلى الحذر والانضباط، هدفها حماية قوة الصين لا استهلاكها. ففي الشرق الأوسط، تحافظ الصين على علاقات بدول متنافسة، مثل إيران والسعودية، وتتجنب التورط في أزمات لا تستطيع السيطرة عليها.
وعلى الرغم من تصعيدها في تايوان وبحر جنوب الصين، تدرك بكين أن لعب دور "شرطي العالم" سيعرضها لنفس الأخطاء التي أضعفت الولايات المتحدة، وفقا للكاتبة.
وخلص المقال إلى أنه إذا أرادت الولايات المتحدة فهم دور الصين وأهدافها في النظام الدولي الحالي، فعليها أولا أن تعترف بأن الصين ليست خصما للنظام الأميركي، بل نتيجة له.