تاريخ النزاع على كشمير بين الهند وباكستان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
استعرض برنامج "العالم شرقا"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية منى شكر، تاريخ النزاع على كشمير بين الهند وباكستان، وذلك في النقاط التالية:
-1947 أول حرب بين الهند وباكستان حول كشمير بعد شهرين من استقلالهما عن بريطانيا.
-1965 خاضت الهند وباكستان حربا قصيرة لكن مريرة حول كشمير.
-1971 دعمت الهند حربا في باكستان الشرقية التي كانت تسعى للاستقلال وانتهت بإنشاء بنجلاديش.
-1999 تسلل جنود باكستانيون إلى مواقع هندية عسكرية لكن الهند ردت بغارات جوية ونجحت في
طردهم منها.
-2001 أدى هجوم باكستان إلى مقتل 38 شخصا.
-وبعد شهرين تسبب هجوم ثان في دلهي بمقتل 14 شخصا.
-2008 أدت الهجمات الباكستانية المنظمة على مومباي إللى مقتل 166 شخصا.
القاعدة الجوية-2016 أدى الهجوم على القاعدة الجوية إلى مقتل 7 جنود هنود و6 مسلحين.
-وقع هجوم آخر على قاعدة للجيش الهندي أسفر عن مقتل 19 جنديا.
-2017 هاجم مسلحون الحجاج الهندوس ما أسفر عن مقتل 7 وإصابة 16.
-2019 الحكومة الهندية تجرد ولاية جامو وكشمير من الوضع الخاص الذي منحها استقلالية كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهند وباكستان الحكومة الهندية القاهرة الإخبارية بريطانيا ة القاهرة بنجلاديش جامو وكشمير الهند وباکستان
إقرأ أيضاً:
استهداف حافلة مدرسية بجنوب غربي باكستان
قتل 4 أطفال على الأقل وبالغان، الأربعاء، في تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع جنوب غربي باكستان، الذي يشهد ارتفاعاً في وتيرة العنف، في هجوم اتهمت الحكومة الباكستانية جارتها الهند بالوقوف وراءه.
ومن بين القتلى سائق الحافلة ومعاونه. ووقع الهجوم في منطقة خضدار بإقليم بلوشستان عندما كانت الحافلة في طريقها إلى المدرسة التي يرتادها أبناء العسكريين وسكان تلك المنطقة، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».
واتهم رئيس الحكومة شهباز شريف الهند بدعم المسلحين منفذي الهجوم الذي يأتي بعد أسبوعين تقريباً على هدنة بين الطرفين لوضع حد لأعنف اشتباكات بينهما في عقود.
وأضاف في بيان أن «مهاجمة إرهابيين يعملون برعاية هندية لأطفال أبرياء في حافلة مدرسية دليل واضح على عدائهم». كما صرَّح الجيش في بيان بأن الهجوم «مخطط له ومدبر» من قبل الهند.
وكثيراً ما تتبادل الدولتان النوويتان الجارتان اتهامات بدعم كل منهما الأخرى للجماعات المسلحة التي تنشط في أراضيهما.
واندلعت شرارة النزاع الأخير الذي استمر 4 أيام في وقت سابق من هذا الشهر، بسبب هجوم على سياح في باهالغام في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، اتهمت الهند باكستان بدعمه، وهو ما انتقمت منه. ونفت باكستان أي تورط لها في الهجوم.
ولم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأربعاء. وقال سرفراز بُكتي، رئيس وزراء إقليم بلوشستان، إن 4 أطفال وسائق الحافلة ومعاونه قتلوا.
كما أعلن ياسر إقبال داشتي، المسؤول البارز في حكومة منطقة خُضدار، أن «حافلة مدرسية مخصصة لأبناء العسكريين كانت هدفاً للهجوم، مضيفاً أن طبيعة الهجوم لم تُعرف بعد».
وتابع: «وتفيد نتائج التحقيق الأولي بأنه هجوم انتحاري». وأكد مسؤول كبير في الشرطة -طلب عدم الكشف عن اسمه- الحصيلة نفسها، مضيفاً أن 12 شخصاً أصيبوا بجروح.
وكان الجيش قد أعلن في وقت سابق في تصريحات صحافية، أن الحصيلة هي 5 قتلى، بينهم 3 أطفال.
وأظهرت مشاهد نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي هيكل الحافلة المدمرة، وكومة من الحقائب المدرسية.
يشار إلى أن «جيش تحرير بلوشستان» هو المجموعة المسلحة الأكثر نشاطاً في المنطقة التي شهدت ارتفاعاً حاداً في الهجمات التي استهدفت في الغالب قوات الأمن.
وفي مارس (آذار) قُتل عشرات المسلحين وأفراد من قوات الأمن كانوا خارج الخدمة، خلال عملية سيطرة على قطار كان يقل مئات الركاب. وفي عام 2014، شنّ مسلحون من حركة «طالبان» الباكستانية هجوماً على مدرسة الجيش العامة في بيشاور، شمال غربي إقليم خيبر بختونخوا، ما أسفر عن مقتل أكثر من 150 شخصاً، غالبيتهم من الطلاب.
وأشعل هذا الهجوم المروع شرارة حملة واسعة النطاق ضد التشدد الذي تنامى لسنوات في المناطق الحدودية.