فن بإطلالة ساحرة.. ياسمين عبدالعزيز تستعرض جمالها ورشاقتها
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
فن، بإطلالة ساحرة ياسمين عبدالعزيز تستعرض جمالها ورشاقتها،تحرص الفنانة ياسمين عبدالعزيز على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بإطلالة ساحرة.. ياسمين عبدالعزيز تستعرض جمالها ورشاقتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحرص الفنانة ياسمين عبدالعزيز على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وظهرت ياسمين في أحدث صورة لها بإطلالة عصرية، مرتدية ملابس فضفاضة واعتمدت تسريحة شعر مميزة، ووضعت مكياج ناعم يميل إلي ألوان النود.
يذكر ان اخر اعمال ياسمين عبد العزيز مسلسل "ضرب نار" تأليف ناصر عبد الرحمن وإخراج مصطفى فكرى وإنتاج شركة سينرجي، بطولة ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضى، ماجد المصرى، سهير المرشدي، دنيا المصري، هدى الإتربي، إسراء رخا، أحمد غزي، إيمان السيد، بدرية طلبة، أحمد عبد الله، تيسير عبد العزيز، تامر مجدي وآخرين.
تفاصيل مسلسل “ضرب نار”
مسلسل “ضرب نار” يسلط المسلسل الضوء على كفاح الفتاة المصرية ابنة البلد، وتجسد "ياسمين" خلال الأحداث دور فتاة مكافحة من شبرا تواجه العديد من المشاكل في حياتها حتى تقابل شابا من أصول صعيدية يجسده أحمد العوضي.
IMG_٢٠٢٣٠٧٢٣_١٩٤٧٥٤المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بإطلالة ساحرة یاسمین عبد
إقرأ أيضاً:
نحن نخلق وهمًا لأنفسنا.. صور ساحرة ومحزنة تستكشف كيف فقد البشر الاتصال بالطبيعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- فور بدء هذه المقابلة، لاحظ المصور المقيم في مدينة لندن البريطانية، زيد نيلسون، اللوحة على الحائط خلفنا، ووصفها بأنّها "مثالية".
تُصوّر اللوحة نمرًا نائمًا فوق وسادة مخملية، تطفو بين أوراق وأزهار ذات ألوان هادئة.
لم يقصد نيلسون أنّها "مثالية" بمعنى أنّها "مرسومة ببراعة"، بل لكونها استعارة مثالية للعلاقة المحسَّنة التي نبنيها مع الطبيعة، والتي تتمحور حول الإنسان.
تُذكّره اللوحة بعمل فني آخر، بعنوان "نمر صغير يلعب مع أمه"، للفنان الرومانسي الفرنسي، يوجين ديلاكروا، الذي استخدم نمرًا أسيرًا في حديقة حيوانات وقطته الأليفة كنماذج.
أوضح نيلسون: "بدأت الحركة الرومانسية في مشهد الرسم مع انفصال الإنسان عن العالم الطبيعي. وبينما كنا نبتعد عن الطبيعة، ونبتعد عن مخيلتنا، أصبحنا نُعيد تمثيل هذه الصور الرومانسية المفرطة للطبيعة".
إنها الفكرة المحورية لمشروعه الأخير، "وهم الأنثروبوسين" (The Anthropocene Illusion)، الذي نال عنه جائزة مصور العام في مسابقة جوائز "سوني" العالمية للتصوير الفوتوغرافي لعام 2025.
التُقطت الصور في 14 دولة وأربع قارات على مدار ست سنوات، وتُظهر الطبيعة كما تخيلها البشر، أي كموائل مُعدّة في حدائق الحيوانات، ومنحدرات تزلج مُصنّعة، وغابات مطيرة داخلية، وشواطئ اصطناعية.
ويرى المصور أنّه "أثناء تدميرنا للواقع، يبدو أننا نُنشئ المزيد من النسخ الاصطناعية أو المُصمّمة والمُنسّقة للطبيعة".
هذا "الانفصال النفسي" هو ما يُركّز عليه نيلسون أكثر من أي شيء آخر.
ومع ذلك، هناك شعور بالحزن يطغى على السلسة، التي تعرض مجسمات مُحنّطة لأنواع مُهددة بالانقراض، وأسراب من الأسماك النابضة بالحياة التي تسبح في أحواض مائية مُظلمة ذات أنابيب بلاستيكية، وفيلة أسيرة تُعرض لصالح أسراب من مُؤثري منصة "إنستغرام"، ودب قطبي محبوس في قفص يجلس بجانب جدارية تُصوّر مشهدًا طبيعيًا للقطب الشمالي لن يعرفه أبدًا.
مشاهد كئيبة وجميلة في الوقت ذاتهيشير مصطلح "الأنثروبوسين" إلى "عصر البشر".
إنه ليس عصرًا رسميًا حتى الآن، ولكن يؤمن نيلسون بقوة بأن مجتمع اليوم سيشهد بداية هذا العصر الجديد في السنوات القادمة، ويتجلى ذلك في ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون بسبب الوقود الأحفوري، ووفرة المواد البلاستيكية الدقيقة، وطبقات الخرسانة.
أراد المصور أن يُواجه هذا الخدر الجماعي بصور "تجعلك تفكر أو تشعر بشكل مختلف"، بحسب ما ذكره.
تكشف صوره، الكئيبة، ولكن الجميلة، عن مفارقة.
وفقًا لدراسة أجريت عام 2021، تُعد أقل من 3% من أراضي العالم سليمة بيئيًا، ومع ذلك، تتزايد شعبية السياحة القائمة على الطبيعة والهندسة المعمارية الـ"بيوفيلية"، وهي فلسفة تصميمة تُحاكي الطبيعة.
انخفضت أعداد الحياة البرية العالمية بمعدل 73% في الخمسين عامًا الماضية، كما يفوق عدد النمور الموجودة في الأسر أعدادها في البرية، عالميًا.
كما أصبحت صفائح الجليد في القطب الشمالي تذوب بشكلٍ كارثي، ما سيؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحر وتدمير المجتمعات الساحلية.
وفي الوقت نفسه، تستورد حانات مشروبات الكوكتيل في دبي جليد الأنهار الجليدية القديمة من غرينلاند لتزويد الأثرياء بمشروبات خالية من التلوث.
قال نيلسون: "نحن منخرطون في خلق وهم لأنفسنا، إمّا لإخفاء ما نفعله، أو كشيء نلجأ إليه للطمأنينة، لأننا نتوق إلى الشيء الذي فقدناه".
جعل "الخفي" مرئيًا
يتراوح الطيف الواسع من الأوهام بين المناظر الطبيعية الخارجية المنظَّمة والمشاهد المصطنعة التي تستحضر ببساطة فكرة الطبيعة.
رُغم انتقاداته للصفات "الاستهلاكية" لتجارب الطبيعة المصطنعة اليوم، أكّد نيلسون أنه ليس بالضرورة ضد أي من هذه الأمور، فيجب على الأشخاص الاستمتاع برحلات السفاري، والاستمتاع بأحواض الأسماك، والاستمتاع بوقتهم في حديقة محلية، وألا "يدمروا أنفسهم بالشعور بالذنب".