حرب غزة في يومها الـ157.. قصف على رفح والجوع يتفاقم في أول أيام رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يحل شهر رمضان على الفلسطينيين وسط أجواء كئيبة وإجراءات أمنية مشددة من الشرطة الإسرائيلية وشبح الحرب والجوع في غزة، مع تعثر المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف إطلاق النار.
استقبل أهالي قطاع غزة رمضان هذا العام على وقع الحرب المتواصلة لليوم الـ157 مع تفاقم الجوع الذي بلغ مستويات قياسية في مختلف أنحاء القطاع وخاصة في مناطق الشمال.
وارتفعت حصيلة قتلى سوء التغذية والجفاف في القطاع إلى 25، فيما قالت وزارة الصحة إن أكثر من 2000 كادر صحي بلا وجبات سحور وإفطار شمالي القطاع.
على الصعيد السياسي، حمّل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إسرائيل مسؤولية عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى وإدخال المساعدات، لافتاً إلى أن "حماس تريد وقف المجازر بحق الفلسطينيين"، لكن ذلك مشروط بـ"التزام إسرائيل بوقف الحرب وعودة النازحين والانسحاب فنحن جاهزون".
آخر التطورات:شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إنزال جوي للمساعدات في قطاع غزة بقيادة الولايات المتحدة نتنياهو يعتبر بايدن مخطئا حين اعتبر سياسته تضر بالدولة العبرية تل أبيب تعترف بقتل مسن أصم داخل منزله بغزة وحماس تطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل رمضان قطاع غزة حركة حماس هدنة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية رمضان قطاع غزة حركة حماس هدنة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فلسطين حركة حماس طوفان الأقصى ضحايا صوم شهر رمضان إيطاليا جو بايدن لبنان السياسة الأوروبية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فلسطين حركة حماس طوفان الأقصى السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ائتلاف النصر:الانتخابات ستجري في موعدها المحدد
آخر تحديث: 15 يونيو 2025 - 12:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث باسم ائتلاف النصر، عقيل الرديني، الاحد، إن “ما يحدث الآن من توترات أمنية في المنطقة صعب للغاية، والحرب القائمة بين إسرائيل وإيران قد تلقي بظلالها على الشرق الأوسط في حال استمرت وتوسعت”.وأضاف أن “احتمالية توسع الحرب قد تشمل دولاً على خط المواجهة، كالعراق ودول أخرى، لكن حتى الآن لا توجد مؤشرات مباشرة أو رسمية على تأثر العراق بشكل مباشر، ولا نية لتأجيل الانتخابات”.وتابع الرديني بالقول: “نأمل أن تنتهي هذه الحرب سريعاً ويُبعد شبحها عن العراق والمنطقة، وأن تُجرى الانتخابات في موعدها المحدد دون تأخير”.هذا ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وسط استعدادات كبيرة بدأت بها المفوضية، حيث أتمت عملية تسجيل الكيانات السياسية، وما تزال بعملية تحديث بيانات المواطنين.