عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا إسحاق دار .. ويبحثان علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية الإماراتية الباكستانية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
هنأ سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، معالي محمد إسحاق دار بمناسبة تعيينه وزيرا للخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية.
وبحث الوزيران – خلال اتصال هاتفي – علاقات الصداقة الإماراتية الباكستانية والشراكة الاستراتيجية وسبل تنميتها وتطويرها لما فيه خير ومصلحة البلدين وشعبيهما.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، عن تمنياته لمعالي إسحاق دار التوفيق والنجاح، مؤكدا على عمق العلاقات بين البلدين.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع معاليه بما يسهم في تعزيز مجالات التعاون والعمل المشترك وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية المتنامية الإماراتية الباكستانية.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي محمد إسحاق دار، خلال الاتصال الهاتفي، عددا من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: عبدالله بن زاید إسحاق دار
إقرأ أيضاً:
«علاقات الشارقة» وقنصلية الكويت تبحثان تعزيز أواصر التعاون بين الجانبين
الشارقة: «الخليج»
استقبل الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي، رئيس دائرة العلاقات الحكومية بالشارقة، في مقر الدائرة، خالد عبد الرحيم الزعابي، القنصل العام لدولة الكويت في دبي والمناطق الشمالية، حيث ناقش الجانبان تعزيز أواصر التعاون بين الجانبين.
ورافق الزعابي خلال الزيارة خالد الفارسي، الملحق الدبلوماسي في القنصلية العامة لدولة الكويت.
وحضر اللقاء الشيخ ماجد بن عبدالله القاسمي، مدير الدائرة، ورحّب الشيخ فاهم القاسمي بالقنصل العام، مؤكداً أهمية هذه الزيارة التي تعكس عمق العلاقات الأخوية بين الجانبين، مشيراً إلى أن اللقاء يُشكل فرصة لتعزيز التنسيق والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وتناول الطرفان سُبل دعم الطلبة الكويتيين الدارسين في جامعات الشارقة، حيث أكد القنصل العام حرصه على تعزيز سبل الراحة والرعاية للطلبة وعائلاتهم خلال إقامتهم أو زياراتهم، مشيداً بما توفره إمارة الشارقة من بيئة تعليمية متكاملة، ومؤكداً أهمية استمرار التعاون لتسهيل الإجراءات ذات الصلة، بما في ذلك خدمات التأمين الصحي.
وفي ختام اللقاء، كشف الشيخ فاهم عن وجود خطة لزيارة وفد رسمي من إمارة الشارقة إلى دولة الكويت الشقيقة خلال العام الجاري، في إطار توطيد العلاقات الثنائية واستكشاف آفاق جديدة للتعاون وتبادل الخبرات.