الأنشطة المميزة كلمة السر.. طرق تساعد على التخلص من الطاقة السلبية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة الشعور الدائم بالطاقة السلبية ويرجع ذلك للكثير من الأسباب ،فإذا كنت من ضمن هؤلاء يمكنك إتباع هذه الطرق التي تساعدك على التخلص من الطاقة السلبية، وفقا لما نشره موقع إكسبريس .
ممارسة التأمل والاسترخاء: قم بتخصيص وقت يومي لممارسة التأمل والاسترخاء.
ممارسة الرياضة والنشاط البدني: قم بممارسة التمارين الرياضية المنتظمة أو أي نشاط بدني تفضله. النشاط البدني يساعد على تحرير الطاقة السلبية وتحسين المزاج والشعور بالراحة.
التعبير عن العواطف: لا تكبت العواطف السلبية بداخلك، بل حاول التعبير عنها بطرق صحية. يمكنك الكتابة في مذكرة، أو ممارسة الرسم أو الرقص، أو التحدث مع صديق مقرب أو مستشار.
الاهتمام بالصحة العقلية: قم بالاهتمام بصحتك العقلية والعاطفية. ابحث عن أنشطة تستمتع بها وتساعدك على الاسترخاء وتحسين مزاجك. قد تشمل هذه الأنشطة القراءة، ومشاهدة الأفلام، والاستماع إلى الموسيقى، وممارسة الهوايات التي تسعدك.
التواصل الإيجابي: حافظ على التواصل الإيجابي مع الناس المحيطين بك. ابحث عن الدعم الاجتماعي وشارك في أنشطة تعزز الروابط الإيجابية وتساعدك على التخلص من الطاقة السلبية.
التغذية الصحية: حافظ على نظام غذائي صحي ومتوازن. تأكد من الحصول على العناصر الغذائية الضرورية وتجنب الإفراط في تناول المواد الغذائية التي قد تؤثر سلبًا على المزاج، مثل السكريات والكافيين.
الاسترخاء والترفيه: قم بتخصيص وقت للراحة والترفيه، قد تشمل هذه الأنشطة الاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديك، ومشاهدة فيلم ممتع، والقيام بأنشطة تسترخي بها مثل الاستحمام الدافئ أو قراءة كتاب.
تذكر أن كل فرد يتعامل مع الطاقة السلبية بطريقته الخاصة، قد يكون من المفيد تجربة مجموعة من الطرق لمعرفة ما يناسبك بشكل أفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة السلبية الطاقة ممارسة الرياضة العواطف
إقرأ أيضاً:
وزير الري يتابع أعمال حماية الشواطئ المصرية للتعامل مع التأثيرات السلبية لتغير المناخ
تلقى الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، تقريرًا من المهندس محمد غطاس، رئيس هيئة حماية الشواطئ، يستعرض موقف أعمال حماية الشواطئ المصرية الجاري تنفيذها حاليًا.
وإستعرض التقرير الموقف التنفيذي لمشروعات حماية الشواطىء الجاري تنفيذها حاليًا وهي «مشروع حماية ساحل الإسكندرية «مرحلة أولي» من بئر مسعود حتى المحروسة» بطول 2 كيلومتر، و «مشروع حماية ساحل الإسكندرية مرحله ثانية» بطول 600 متر لحماية سور وطريق الكورنيش بمنطقة لوران واستعادة الشاطئ الرملي بتلك المنطقة، و«عملية إنشاء حواجز أمواج أمام سرية القوات البحرية بمدينة رأس البر بدمياط» لحماية الأراضي المكتسبة أمام السرية، و«المرحلة الثانية من أعمال حماية شاطئ الأبيض بمدينة مرسى مطروح» و«عملية حماية المناطق الساحلية المنخفضة غرب ميناء أدكو بمحافظة البحيرة» و«عملية حماية المنطقة الساحلية المنخفضة بمنطقة مطوبس بمحافظة كفر الشيخ».
كما يتم الإعداد لتنفيذ عدد 2 عملية لحماية الشواطئ، وهي «عملية حماية المنطقة الشاطئية شرق قرية البنايين والمرازقة بمحافظة كفر الشيخ» و«عملية حماية المنطقة شرق عزبة البرج (مرحلة ثانية) بمنطقة طوال أبو الروس بمحافظة دمياط».
وصرح سويلم، بأن الوزارة تُنفذ مشروعات حماية عديدة تتنوع بين الطرق التقليدية والتقنيات الطبيعية الصديقة للبيئة، هذا النهج الذي يعزّز جدوى وكفاءة منشآت الحماية ويُشكّل نموذجًا يحتذى به للمشروعات المستقبلية.
وأكد سويلم/ حرص الوزارة على دعم التنمية وتسهيل الإجراءات على المستثمرين والأفراد والقطاع الخاص فيما يخص تراخيص الأعمال المنفذة بالمنطقة الشاطئية، وخلق بيئة تحقق الشفافية وسرعة الإنجاز في كافة التعاملات بين جميع الأطراف المعنية، وذلك من خلال عقد إجتماعات اللجنة العليا لتراخيص الشواطيء بشكل دوري لسرعة اتخاذ القرارات بشأن الطلبات المقدمة من المستثمرين والمواطنين، مع قيام الوزارة بإنشاء تطبيق رقمي لتراخيص الشواطئ في إطار السعي لتعزيز الحوكمة المتعلقة بجميع إجراءات تقديم طلبات التراخيص.
وفي ضوء الاهتمام المتزايد والاستثمار المتنامي بالساحل الشمالي المصري، أكد سويلم على ضرورة استناد كافة المشروعات التي يتم تنفيذها على دراسات علمية دقيقة، لحماية البيئة وتعزيز مرونة المناطق الساحلية على المدى الطويل، نظرًا لطبيعة الأعمال البحرية التي تُعد من أكثر منشآت البنية التحتية التي تتطلب تقييمات فنية دقيقة، حيث تواجه هذه المنشآت العوامل الطبيعية لوجودها فى بيئة طبيعية ديناميكية.
وأضاف وزير الري، أنه يجري حاليًا الإعداد لنهو الدراسات الخاصة بإدارة خط الشاطئ بامتداد الساحل الشمالي بطول 1200 كيلومتر، وكذا الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية، وذلك في ضوء ضرورة التعامل مع المنطقة الساحلية بأكملها باعتبارها نظامًا مترابطًا واحدًا، وليس مجموعة من المشاريع المنفصلة، مع تعزيز التنسيق بين مختلف الجهات لضمان الاستدامة في كل إجراء يتم تنفيذه.
اقرأ أيضاًوزير الري يصل إلى بوروندي للمشاركة في اجتماعات مجلس وزراء مياه دول حوض النيل
«وزير الري» يلتقي مبعوثة الأمم المتحدة خلال فعاليات «الكونجرس العالمي الـ 19 للمياه»
سويلم يتابع إجراءات التدريب على استخدام التطبيقات الرقمية والتكنولوجيا الحديثة في إدارة المياه