طبيبة تبدد خرافات شائعة عن الخبز
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
روسيا – تشير الدكتورة يوليا تشيخونينا خبيرة التغذية الروسية، إلى أن الاعتقاد السائد أن التخلي عن الخبز سيساعد على إنقاص الوزن هو خرافة.
ووفقا لها، لإنقاص الوزن من الأفضل والأهم التخلي عن المنتجات السكرية والمعجنات، التي، بالإضافة إلى الدقيق، تحتوي على نسبة عالية من الدهون.
الإضافة إلى ذلك، لا يمكن أن يضر الخبز الطازج بمعدة الشخص السليم، كما يعتقد الكثيرون.
وتقول: “غالبا ما يكون محتوى السعرات الحرارية في الخبز المقرمش أعلى مما في الخبز. فإذا كان الشخص يأمل بمساعدته تقليل عدد السعرات الحرارية التي يتناولها وفقدان الوزن، فقد لا يحسب بشكل صحيح الكمية ويرتكب خطأ. لأن الخبز المقرمش، يحتوي على العديد من المكونات الإضافية، مثل نكهات مختلفة، والسكر. ومثل هذا التركيب متعدد المكونات ليس مفيدا للرشاقة دائما”.
ووفقا لها، لا يمكن أيضا اعتبار الخبز الأسمر صحيا أكثر من الخبز الأبيض. لأن هذا يعود إلى نوع الدقيق المستخدم في صنعه.
المصدر: gazeta.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ضبط سيدة انتحلت صفة طبيبة وأجرت عمليات تجميل للسيدات
نجحت الداخلية في ضبط إحدى السيدات لقيامها بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال إنتحال صفة طبيبة وإدارة عيادة طبية غير مرخصة بالجيزة)
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب على المواطنين..
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأحوال المدنية بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية قيام (إحدى السيدات – مقيمة بمحافظة الجيزة) بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال إنتحال صفة طبيبة وقيامها بإنشاء وإدارة عيادة طبية "غير مرخصة" كائنة بدائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة تقوم من خلالها بإجراء عمليات تجميل للمواطنين مما يعرض صحتهم للخطر، وقيامها بالترويج لذلك عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
بالفحص وإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط المذكورة داخل العيادة المشار إليها وبحوزتها (عدد من الأجهزة والأدوات والمعدات الطبية – عدد من الشهادات والمستندات والمحررات "مزورة").. وبمواجهتها أقرت بمزاولة نشاطها على النحو المشار إليه وإستخدامها المؤهلات والشهادات والمحررات المزورة المضبوطة لإيهام المواطنين بقدرتها على علاجهم مقابل حصولها على مبالغ مالية منهم.
وأضافت بتحصلها على تلك المستندات من (شخصين "محبوسان على ذمة قضايا "تزوير").
مشاركة