الفن وأهله، لماذا يفضل العاملون عن بعد فصلهم من العمل على العودة إلى المكتب؟،روسيا 8211; أظهرت بيانات استطلاع الرأي أن ما يقرب من 40٪ من المواطنين الروس الذين .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا يفضل العاملون عن بعد فصلهم من العمل على العودة إلى المكتب؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لماذا يفضل العاملون عن بعد فصلهم من العمل على العودة...

روسيا – أظهرت بيانات استطلاع الرأي أن ما يقرب من 40٪ من المواطنين الروس الذين يعملون عن بعد يفضلون ترك العمل على العودة إلى مكاتبهم.

وقال الأستاذ في قسم العمل والسياسة الاجتماعية بالأكاديمية الروسية للاقتصاد الوطني ألكسندر شرباكوف إن أصحاب المهن الإبداعية كقاعدة عامة لا يرغبون في العودة إلى مكان العمل.

وأشار شرباكوف إلى أن الشخص الذي يعمل عن بعد لديه فرصة لإدارة وقت عمله بحرية أكبر، بينما يجب عليه في المكتب الخضوع للانضباط والحفاظ على علاقات التبعية وإظهار الطاعة للإدارة.

وتبدو هذه اللحظات مثابة خسارة فادحة لأصحاب العمل الإبداعي والمهن الحرة. وقال الخبير: “لا أعتقد أنهم يشكلون الأغلبية”.

وبحسب الأستاذ شرباكوف، هذا الوضع لن يؤثر بشكل خطير على سوق العمل. وقال: “في الوقت الحالي يتشبث الشباب بشكل متزايد بالعمل عن بعد لأنه في هذه الحالة لا داعي للتعوّد على جدول العمل، أما الجانب القانوني للعلاقات مع صاحب العمل فيظل كما هو”.

المصدر: كومسومولسكايا برافدا

Shares

52.25.185.206



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا يفضل العاملون عن بعد فصلهم من العمل على العودة إلى المكتب؟ وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المكتب الحكومي بغزة: الاحتلال فشل في مشروع توزيع المساعدات بمناطق "العزل العنصري"

أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الجيش الإسرائيلي فشل فشلا ذريعا في مشروع توزيع المساعدات بمناطق "العزل العنصري" وسط انهيار المسار الإنساني وتصاعد جريمة التجويع.

وأضاف المكتب في بيان: "نؤكد أن مشروع الاحتلال الإسرائيلي لتوزيع المساعدات في ما يُسمّى المناطق العازلة قد فشل فشلا ذريعا وفقا للتقارير الميدانية ووفقا لما أعلن عنه الإعلام العبري كذلك، بعدما اندفع آلاف الجائعين، الذين حاصرهم الاحتلال وقَطع عنهم الغذاء والدواء منذ نحو 90 يوما، نحو تلك المناطق في مشهد مأساوي ومؤلم، انتهى باقتحام مراكز التوزيع والاستيلاء على الطعام تحت وطأة الجوع القاتل، وتدخل قوات الاحتلال بإطلاق النار وإصابة عدد من المواطنين، ما يعكس بوضوح الانهيار الكامل للمسار الإنساني الذي تزعمه سلطات الاحتلال".

وشدد المكتب على أن "ما حدث اليوم هو دليل قاطع على فشل الاحتلال في إدارة الوضع الإنساني الذي خلقه عمدا، من خلال سياسة التجويع والحصار والقصف، وهو ما يشكل استمرارا لجريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي، لا سيما المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948".

ولفت المكتب الحكومي إلى أن "إقامة غيتوهات عازلة لتوزيع مساعدات محدودة وسط خطر الموت والرصاص والجوع، لا تعكس نية حقيقية للمعالجة، بل تجسد هندسة سياسية ممنهجة لإدامة التجويع وتفكيك المجتمع الفلسطيني، وفرض مسارات إنسانية مسيسة تخدم مشروع الاحتلال الأمني والعسكري".

وتابع البيان، وبناء على هذا الفشل المدوي، نؤكد ما يلي:

أولًا: نحمل الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن حالة الانهيار الغذائي في غزة، وندين استخدامه المساعدات كسلاح حرب وأداة للابتزاز السياسي، وإصراره على منع دخول الإغاثة عبر المعابر الرسمية والمنظمات الأممية والدولية.

ثانيًا: نطالب الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتحرك الفوري والفعال لإيقاف الجريمة، وفتح المعابر بشكل عاجل ودون قيود، وتمكين المنظمات الإنسانية من أداء مهامها، بعيدا عن تدخل الاحتلال وأجنداته.

ثالثًا: نطالب بإيفاد لجان تحقيق دولية مستقلة لتوثيق جريمة التجويع، وتقديم قادة الاحتلال إلى المحاكمة على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.

رابعًا: نناشد الدول العربية والإسلامية والدول الحرة في العالم للتدخل الفوري، وتفعيل مسارات إنسانية مستقلة وآمنة، تكسر الحصار، وتمنع الاحتلال من مواصلة استخدام الغذاء كسلاح قذر في حرب الإبادة.

خامسًا: نرفض رفضا قاطعا أي مشروع يعتمد "مناطق عازلة" أو "ممرات إنسانية" تحت إشراف الاحتلال الإسرائيلي الذي هو نفسه يجوع المواطنين ويقتلهم ويبيدهم، ونعتبرها نسخة حديثة من الغيتوهات العنصرية التي تعمق العزل والإبادة بدلا من إنقاذ الضحايا.

مقالات مشابهة

  • المكتب الحكومي بغزة: الاحتلال فشل في مشروع توزيع المساعدات بمناطق "العزل العنصري"
  • «المعاشات»: يدخل في إصابة العمل كل حادث يتعرض له المؤمن عليه أثناء ذهابه أو العودة من عمله
  • محافظ الدقهلية يعزي في وفاة الشيخ السيد سعيد بالجمالية
  • ماتيو موريتو : هيرنانديز يفضل البقاء في أوروبا على الانتقال للهلال
  • غولان: نتنياهو يفضل الحرب الأبدية على إطلاق سراح الأسرى (شاهد)
  • بدء اجتماع مجلس نقابة الصحفيين لتشكيل هيئة المكتب وتوزيع اللجان
  • الاستعدادات النهائية لعرض خاص فيلم ريستارت
  • تامر حسني وأبطال ريستارت يحتفلون بالعرض الخاص للفيلم اليوم
  • نائب:السوداني باع العراق وأهله من أجل ولايته الثانية
  • المكتب الإعلامي: استشهاد 220 صحفيًا منذ بدء العدوان على غزة