أعلنت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة بالمغرب، عن استمرارها في “المسلسل النضالي”، مشيرة إلى أن مقاطعة الدروس نجحت بنسبة ناهزت 100 في المائة بكافة كليات الطب والصيدلة.

وأعلنت اللجنة عن تنظيم وقفات احتجاجية محلية بمختلف مدن كليات الطب والصيدلة العمومية، سيتم تحديد تفاصيلها لاحقا. وفي السياق ذاته، انتقد الطلبة قرار إدارة كليات الطب منع جميع الأنشطة داخل حرم الكلية، إلا بتصريح مكتوب.

واعتبرت هذا القرار “خرقا فاضحا للحريات الطلابية، وانتهاكا غير مسبوق يهدف إلى الحظر العملي للأنشطة الطلابية”، مستنكرين “التهديد” بالطرد و”الوعيد” الذي يتعرض له الطلبة المقاطعون، وعلى وجه الخصوص، المكررون في كل الكليات العمومية خاصة بكليتي أكادير والعيون.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

الديموقراطي الاجتماعي: نموذج نجاح!!

#الديموقراطي_الاجتماعي: نموذج نجاح!!
بقلم: د #ذوقان_عبيدات

لست من أنصار الحزبية، بل وتركتها حين كانت أحزابًا عظيمة!
تابعت كغيري نشاط الحزب الديموقراطي الاجتماعي، ودعيت لمعظم نشاطاته ،؛ مما مكنني من فهم دور هذا الحزب. أطلق الحزب ورقة تربوية عرض فيها
فلسفة الحزب التربوية، وورقة
اليوم ١١/ ١٠ حول فلسفة الحزب تجاه الإدارة المحلية.

(١)

*بنية الحزب)
حضر الندوة مجموعةنادرة من الشباب ومن المرأة. وهذا ما لم أشاهده في أي حدث ثقافي حيث يحضر كبار السن أصغرهم في السبعين.
مصطفى حمارنة حضر الاجتماع
جالسًا في الصفوف الخلفية. أدار الاجتماع زهير الزعبي، وشارك فيه
أحمد عجارمة، موفق حجاج، وجمال القيسي، حيث قدموا صورة متكاملة عن واقع الإدارة المحلية، ومجالس المحافظات، والتحديات التي تواجه اللامركزية.
كما حضر اللقاء عدد كبير من أعضاء مجالس أمانة، وبلديات منتخبون، مما جعل النقاش مرتبطًا بالتحديات الحقيقية.

مقالات ذات صلة الأردن… ثبات الموقف وحكمة القيادة في زمن العواصف 2025/10/12

(٢)

واقع المجالس المحلية!

حددت الندوة: ورقة الحزب والنقاشات التي دارت حولها
تحديات هذه المجالس بما يأتي:
-سطوة المركز على مجالس المحافظات، حتى باتت معظم القرارات المهمة خاضعة للمركز.
-ضعف الهيئات المنتخبة بسبب تأثير العشائرية وغيرها على الانتخابات، مما يبعدها عن اختيار قيادات محلية فاعلة.
-مشكلات القرار على الطريقة الأردنية: “تكرم أبو فلان”. وتفرد شخص واحد بالسلطة والمسؤولية.
-غموض الأدوار والمهام خاصة بين المجالس المحلية، ومجالس المحافظات .

(٣)

مقترحات الحزب
قدم الحزب حلولًا عملية لمشكلات الإدارة المحلية، بتطوير التشريعات، ورفع الوصاية المركزية .تطوير الوعي الانتخابي والسياسي لاختيار قيادات واعية، وتعزيز مشاركة المواطنين في تخطيط المشروعات وتنفيذها. ركز الحزب على مبادىء المواطنة، وسيادة القانون، وتكافوء الفرص، وتدريب
القيادات المحلية وتمكينها!

(٤)

ما قدمه النقاش
كان الحزب عمليًا جدًا في قبول أسئلة الجمهور ومقترحاته؛ حيث دارت أفكار حول تعزيز مبادىء التطوع، والمشاركة، وتعزيز السياحة الثقافية والرياضية، والتربوية، والتاريخية، وأعادة تأهيل الأماكن السياحية.

(٥)

ليس بعيدًا عن الحزب
تم اقتراح تركيز المجالس المحلية على تطوير التعليم ومناهجه، حيث يعكس التعليم
حاجات المجتمعات المحلية، فقد تكون حاجات طلبة الرمثا للثقافة الحدودية والمالية، والاستيراد والتصدير، بينما تختلف حاجات طلبة الأغوار ذوي الاحتياجات الزراعية، وغير ذلك مما لا يحتاج إليه طلبة البترا والعقبة!
قال الحزب:
كفى لتسلط المركز
كفى لانتخابات عشائرية.
كفى لهندسة الانتخابات المحلية
فهمت عليّ!!!

مقالات مشابهة

  • «لحظات الحرية الأولى».. الأسرى الفلسطينيون يخرجون من سجون الاحتلال وسط دموع الفرح
  • انتظام الدراسة والتدريبات العملية في كليات جامعة الريادة (صور)
  • تقارير إسرائيلية: اليمن يشكل التهديد الأكبر بعد انتهاء حرب غزة
  • رئيس جامعة الأقصر تتابع إجراءات تسكين الطلبة والطالبات بالمدن الجامعية
  • الصين تطالب الولايات المتحدة بالكف عن التهديد بالرسوم الجمركية
  • رئيس جامعة بنها يشهد ختام الأنشطة الطلابية وتكريم الأوائل بكلية العلاج الطبيعي
  • عاجل | فقط بالاردن باص” كشف VIP” لنقل طلبة المدارس الحكومية في الاردن .. إلى متى الاستهتار ؟!
  • الديموقراطي الاجتماعي: نموذج نجاح!!
  • إصابة 4 مواطنين في حادث تصادم بين سيارتين أمام مجمع كليات جامعة دمنهور
  • إصابة 4 أشخاص في حادث تصادم أمام مجمع كليات جامعة دمنهور