أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.. حسام موافي يوضح
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أجاب الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن سؤال يردده الكثيرون حول أيهما أخطر نقص الأكسجين أم زيادة ثاني أكسيد الكربون؟.
وقال حسام موافي، خلال تقديم برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، إن زيادة ثاني أكسيد الكربون نهايته دروخة ورغبة في النوم وانعدام التركيز.
وأوضح حسام موافي، أن نقص الأكسجين خطير على القلب، حيث إن سبب الغرق هو تشبع الرئة بالماء ولا تجد الأكسجين.
وأكد أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن من توفي خلال جائحة كورونا كان بسبب نقص الأكسجين الذي يعد سبب الحياة.
واختتم، أن العلاج الأساسي في تليف الرئة الأولي هو الكورتيزون أما التليف الثانوي ممنوع عليه تناول الكورتيزون .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقص الأکسجین حسام موافی
إقرأ أيضاً:
هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع.. أستاذ شريعة يوضح
أجاب الدكتور عطية لاشين، أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، على تسائل حول هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع؟، والذي يتردد كثيراً بين المسلمين بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، مؤكداً أنه التقسيم مستحب وليس واجب.
هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع؟وأوضح لاشين في تصريحات لـ«الوطن» أن تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث وضعه أهل العلم على سبيل الاستحباب وليس الوجوب، أي أن مخالفة ذلك لا يترتب عليه إثم، ومن فعل ذلك له الأجر والثواب.
مضيفا أنهم قد استحسنوا تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث، بحيث يكون ثلث لأسرته وثلث هدية للأصدقاء والأقارب وإن كانوا مقتدرين، والثلث الأخير للفقراء والمساكين والمعوزين.
وأضاف أستاذ الشريعة، فيما يخص هل تقسيم الأضحية ثلاث أثلاث له أصل في الشرع؟، فإنه يتم التقسيم على سبيل الاستحباب وليس له أصل في الشرع، حيث إن أهل العلم قالوا لو أن المضحي أكل أضحيته كلها إلا أوقية منها تصدق بها كان ذلك أمراً جائزاً.
وقال الدكتور لاشين: الأصل الشرعي حينما قال «فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ»، وذكرت الآية 3 جهات لتوزيع الأضحية وهم «المضحي، والقانع والمعتر»، مشيراً إلى أن الآية لم تحدد النسب الخاصة بكل واحد من هؤلاء الثلاث، إنما جاءت على سبيل الإطلاق ويمكن أن يتحقق بأدنى شيء.