باتوا بلا مأوى.. سكان دهوك يناشدون لإنقاذهم من السيول (صور)
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
باتوا بلا مأوى.. سكان دهوك يناشدون لإنقاذهم من السيول (صور).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دهوك فيضانات سيول
إقرأ أيضاً:
"الحياة اليومية بائسة".. أزمات عديدة تواجه سكان شطر كشمير الباكستاني
اتخذت السلطات المحلية إجراءات وقائية محدودة، مثل إغلاق المدارس مؤقتًا تحسبًا لأي تطورات مفاجئة قد تقلب المشهد في أي لحظة. اعلان
في ظل التصعيد العسكري المتزايد بين الهند وباكستان، يعيش سكان المناطق الحدودية في كشمير الخاضعة لسيطرة باكستان حالة من الخوف وعدم الاستقرار، إذ يضطر العديد منهم إلى هجر منازلهم بحثًا عن الأمان.
يقول، أحد السكان المحليين، في تصريح لوكالة أسوشييتد برس: "نطالب المجتمع الدولي بأن يلتفت إلى هذه الهجمات الصاروخية غير المبررة من قبل الهند، ونطالب بحقنا في تقرير المصير، وهو الحق الذي أقرته الأمم المتحدة منذ زمن بعيد ويجب منحه لنا".
السكان المتضررون يلجؤون غالبًا إلى أقاربهم المقيمين في مناطق أبعد داخل البلاد، بعيدًا عن خطوط التماس والخطر المباشر.
وفي هذا السياق، يوضح أحد القاطنين في تلك المنطقة أن "الناس الذين يعيشون على طول خط السيطرة يواجهون مشاكل جسيمة، ويضطرون إلى إخلاء المنطقة بسبب الوضع الراهن. الحياة اليومية في كشمير بائسة، والمدارس مغلقة، والنظام التعليمي معطل بشكل كبير".
Relatedحين تصبح كشمير "عروس الوطن".. لماذا اختارت الهند اسم "السِندور" لعمليتها ضد باكستان؟غضب شعبي في كشمير رفضًا لقرار الهند تعليق اتفاق تقاسم المياه مع باكستانفي المقابل، تبدو الحياة في مناطق أخرى من كشمير، مثل مدينة مظفر آباد، العاصمة الإدارية لكشمير الخاضعة لباكستان، أكثر استقرارًا. الأسواق لا تزال مزدحمة، والمتاجر مفتوحة، والشوارع تضج بالحركة المعتادة، وكأن لا تصعيد عسكري قائم.
مع ذلك، اتخذت السلطات المحلية إجراءات وقائية محدودة، مثل إغلاق المدارس مؤقتًا تحسبًا لأي تطورات مفاجئة قد تقلب المشهد في أي لحظة.
يأتي هذا التصعيد في وقت حساس إقليميًا، وسط دعوات متكررة من السكان المحليين للمجتمع الدولي للتدخل، فيما تتواصل المناوشات والتوترات على طول خط السيطرة، الذي يشكل أحد أخطر بؤر النزاعات في العالم منذ عقود.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة