هند صبري: أؤمن أن العلم قبل الفن والزواج.. والورود قبل الجاتوه
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
صرّحت الفنانة هند صبري ببعض التفضيلات المثيرة للاهتمام، وألقت الضوء على فلسفتها في الحياة، موضحة أنها تؤمن بأهمية العلم قبل الفن والزواج، مؤكدةً على ضرورة التزود بالمعرفة قبل الانخراط في أي مجال.
وأوضحت هند صبري، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كان عمري 20»، والمذاع عبر راديو «ميجا إف إم» تقدمه الإعلامية شافكي المنيري، أنّها تفضل الفنان الموهوب على الفنان صاحب قدر كبير من العلم، مؤكدةً على أن الموهبة هي الأساس في أي عمل فني.
وأشارت هند صبري إلى المأكولات التي تفضلها وهي الكسكسي والمحشي، موضحة أنَّها أطباق تقليدية تعكس ثقافتها العربية، إذ تفضل أن تأخذ معها الورود عند زيارة أي شخص، مؤكدةً أن الورود تعبير صادق عن المشاعر.
العشرين مجرد رقمترى صبري أن العشرين مجرد رقم، وأن الشخص يمكنه أن يظل بروح سن العشرين دائمًا، طالما حافظ على الأمل والتفاؤل، مبينة أن فنان النوايا الحسنة قد يكون أقل شعبية من رجل صاحب التأثير، مؤكدةً أهمية الموازنة بين النوايا الحسنة والقدرة على التأثير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هند صبري الفن الفنانة هند صبري شافكي المنيري هند صبری
إقرأ أيضاً:
“عرض رسم حي”.. تفاعل بصري يبرز جماليات الفن التشكيلي في حي جاكس الدرعية
المناطق_واس
شهدت منطقة حي جاكس بالدرعية تقديم عرض حيّ في فن الرسم، قدّمه الفنان التشكيلي عبدالملك الخنجي، الذي قام بتنفيذ لوحات أمام الزوّار مباشرة، مستعرضًا خطوات رسم تقنيات التظليل والتكوين البصري، ضمن فعالية يومية أقيمت يوم أمس، وتستمر حتى 8 يوليو، من الساعة 8:30 مساءً حتى 12:00 منتصف الليل.
وحظي العرض بتفاعل واسع من الزوّار من مختلف الأعمار، الذين تابعوا تفاصيل العمل الفني في لحظاته المباشرة، ما أتاح لهم فرصة قريبة لمعايشة التجربة الإبداعية والتعرف على أدوات الفنان وأساليبه.
أخبار قد تهمك الدرعية تُدشّن “دار الدرعية للتجارب” في لندن لاستقطاب الجمهور العالمي 18 يونيو 2025 - 6:21 صباحًا وزارة الثقافة تستعد لتنظيم النسخة الثانية من العرض الأدائي “ترحال” أغسطس المقبل بالدرعية 17 يونيو 2025 - 6:49 صباحًاويأتي هذا النشاط ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي تحتضنها جاكس في موسمها الصيفي، بهدف إبراز الفنون التشكيلية وتقديمها في قالب تفاعلي يدمج الجمهور مع العملية الإبداعية.
ويُسهم هذا النوع من العروض في ترسيخ حضور الفنون البصرية في الفضاء العام، وتحفيز الاهتمام المحلي بالمجالات الفنية، من خلال إتاحة محتوى بصري حيّ يُقرّب مفاهيم الفن التشكيلي إلى المجتمع، ويُعزّز من ثقافة التقدير الجمالي للفن المحلي.