أمانة الشرقية تبدأ أعمال الصيانة لجسر تقاطع مجلس التعاون مع الطريق الجنوبي بالخبر غدًا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
المناطق_واس
تبدأ أمانة المنطقة الشرقية، بالتعاون مع إدارة مرور المنطقة الشرقية؛ غداً أعمال صيانة الطريق ورفع كفاءة وسائل السلامة لجسر تقاطع مجلس التعاون الخليجي مع الطريق الجنوبي بمحافظة الخبر، والتي تشمل استبدال فواصل التمدد وإعادة السفلتة، وذلك ضمن رفع كفاءة الطرق والجسور بحاضرة الدمام، ورفع جودة أدائها لتحقيق رضا المستفيدين.
أخبار قد تهمك أمانة الشرقية تصدر 44 شهادة امتثال المباني لعدد من المباني التجارية والتعليمية والصحية بالظهران 21 مارس 2024 - 2:10 مساءً أمانة الشرقية تصادر أكثر من 3 أطنان خضروات وفواكه من الباعة المخالفين بالجبيل 20 مارس 2024 - 6:49 مساءً
وأشارت الأمانة إلى أنه سيتم إغلاق الجسر إغلاقاً كلياً خلال فترة العمل، وتحويل الحركة المرورية إلى طريق مجلس التعاون الخليجي، داعيةً سالكي الطريق إلى الالتزام بالتحويلات المرورية المعلنة في منطقة العمل، والتقيد بالسرعة المحددة، منعاً للزحام، وحفاظاً على سلامتهم، واختيار طرق بديلة أخرى، وذلك خلال مدة أعمال الصيانة، وفي حال وجود أيّ ملاحظات، الاتصال على مركز البلاغات (940).
وأوضحت أمانة الشرقية، أن أعمال الصيانة تهدف إلى تعزيز شبكة الطرق وتحقيق انسيابية الحركة المرورية، ودفع عجلة التطوير في مشاريع البنية التحتية التي تلبي تطلعات السكان والزوار، وتحقيق الأهداف والإستراتيجية لتحسين جودة الحياة، بما يتماشى مع متطلبات التنمية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».