كشفت جامعة القصيم عن إتاحة عدد من الوظائف الشاغرة.
وأشارت إلى فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية الشاغرة بالرتب العلمية (أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد، محاضر).وظائف جامعة القصيموذكرت أنها تتوفر بنظام التعاقد بمختلف التخصصات ابتداءً من اليوم الأحد 14 رمضان 1445 هـ، وحتى يوم الخميس 18 رمضان 1445 هـ.


أخبار متعلقة رمضان بطريف.. القرآن رفيق الأهالى في ليالي الروحانيات والسكينةأشهر أطباق الشوربة الرمضانية على موائد المملكةتعلن #جامعة_القصيم عن فتح باب التقديم على عدد من #الوظائف الأكاديمية، ابتداءً من غدٍ الأحد 14 رمضان الموافق 24 مارس، وحتى يوم الخميس 18 رمضان الموافق 28 مارس.
للاطلاع على الوظائف المتاحة وشروط التقديم..
https://t.co/k83L13VuRA pic.twitter.com/91N5VTmT53— جامعة القصيم (@QassimUniv1) March 23, 2024
وذكرت أن التقديم متاح للكفاءات الوطنية عبر البوابة الإلكترونية ممن تنطبق عليهم الشروط العامة والخاصة للوظائف الشاغرة المعلنة.
ودعت الراغبين في التقديم إلى زيارة موقع الجامعة الرسمي عبر الرابط اضغط هنا .

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس بريدة جامعة القصيم وظائف جامعة القصيم وظائف السعودية جامعات السعودية جامعة القصیم

إقرأ أيضاً:

الاقتصاد ومشكلة خلق الوظائف

تعبر مشكلة الباحثين عن عمل في العالم أجمع وليس في سلطنة عُمان عن فجوة كبيرة ومركبة بين قدرة الاقتصاد على توليد الوظائف وبين التحولات البنيوية التي تعصف بطبيعة العمل نفسه. في الماضي، كان ارتفاع الناتج المحلي وتوسّع الاستثمار كفيلين بخلق فرص جديدة، لكن المعادلة لم تعد قائمة كما كانت؛ فالكثير من القطاعات الحديثة، على الرغم من مساهمتها في رفع الإنتاجية، لا تزيد حجم التوظيف بالوتيرة ذاتها، بل تعتمد على الأتمتة وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعيد توزيع المهام بين الإنسان والآلة.

لا تعني هذه التحولات إلغاء الأعمال بالضرورة، لكنها تغير هيكلها، وتلغي بعض المهام التقليدية، وتخلق أخرى أكثر تخصصا، الأمر الذي يفرض على الأفراد والمجتمعات سباقا مع الزمن لمجاراة متطلبات مهارات لم تكن موجودة قبل عقد من الزمن.

الدول التي نجحت في التعامل مع هذه المعضلة لم تكتف بتحفيز النمو أو استقطاب الاستثمارات، لكنها أعادت هندسة منظومة العمل نفسها بشكل يتناسب مع معطيات الثورة التكنولوجية. وهناك تجارب مهمة وتحتاج إلى تأمل مثل تجارب الدنمارك، وتجربة ألمانيا في التعليم المهني المزدوج، وتجربة خطط سنغافورة للتعلم مدى الحياة، أو الاستثمارات الأمريكية في الطاقة النظيفة وأشباه الموصلات.. هذه التجارب وغيرها تشير إلى أن الحل لا يكمن في إضافة وظائف عشوائية، بل في بناء اقتصاد يولد وظائف نوعية تتسق مع مسار التطور التكنولوجي.

يكمن التحدي الحقيقي في سلطنة عُمان في الاقتصاد فلا يمكن أن نتحدث في عُمان تحديدا عن مشكلة الباحثين عن عمل في معزل عن الاقتصاد لأن المشكلة في عمان هي نتيجة لمشكلة اقتصادية. وما زال الاقتصاد العماني محدودا وغير قادر على توليد وظائف دائمة قادرة على استيعاب المخرجات التعليمية.. والتحدي الآخر يكمن أيضا في ضمان أن فرص العمل التي يتم خلقها تنتمي إلى اقتصاد المستقبل لا إلى ماضيه، وأن الاستثمار في القطاعات الواعدة - كالطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي، والصناعات التحويلية، والسياحة المستدامة - يقترن ببرامج منهجية لإعداد الكفاءات الوطنية بما يلائم هذه القطاعات.

إن معالجة مشكلة الباحثين عن عمل تحتاج إلى تصميم مسارات مهنية جديدة وربطها مباشرة بالاستثمارات المنتجة، مع تعليم وتدريب مرن ومستمر يجعل الانتقال بين المهن والقطاعات أمرا ممكنا وسريعا ومنخفض الكلفة. وهذا النهج يمكن أن يساعد في تحويل مشكلة الباحثين عن عمل من أزمة ضاغطة إلى فرصة لإعادة ابتكار الاقتصاد والمجتمع معا.

مقالات مشابهة

  • وزارة التضامن الاجتماعي تعلن عن وظائف قيادية شاغرة.. قدم الآن
  • برامج السنة التأهيلية بجامعة جدة.. رابط التقديم والرسوم
  • وظائف شاغرة لدى مجلس الضمان الصحي
  • وظائف شاغرة لدى شركة إمكان للتمويل
  • التقديم متاح الآن.. تفاصيل وظائف جامعة نجران 1447 للرجال والنساء والتخصصات المطلوبة
  • في 9 كليات.. وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون بجامعة نجران
  • عاجل: جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية.. موعد وطريقة التقديم
  • الاقتصاد ومشكلة خلق الوظائف
  • شركة التعليمية توفر وظائف شاغرة
  • وظائف شاغرة من وزارة الشباب في شركات و بنك saib لجميع المؤهلات والتخصصات