أهمها اللعب والمرح..7 خطوات لتكوين صداقة مع طفلك
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تكوين صداقة قوية مع طفلك يعتبر أمرًا مهمًا لتعزيز العلاقة العائلية وتعزيز التواصل والثقة،فيما يلي سبع خطوات لمساعدتك في تكوين صداقة قوية مع طفلك، بحسب ما نشره موقع إكسبريس .
الوقت والتواصل المستمر: قضاء الوقت مع طفلك وتخصيص وقت خاص للتواصل معه يعزز الارتباط العاطفي ويساعد في بناء الثقة.
اللعب والمرح: قم بمشاركة طفلك في أنشطة ممتعة وألعاب تعزز التفاعل والترابط. اللعب المشترك يعزز الشعور بالتواصل والمرح ويساعد على تعزيز العلاقة بينكما.
التفهم والتعاطف: حاول أن تفهم مشاعر واحتياجات طفلك وتظهر التعاطف تجاهه. كون متفهمًا ومتسامحًا في تعاملك معه وحاول توفير بيئة داعمة ومشجعة له.
التوازن بين القيادة والاحترام: تحتاج العلاقة بينك وبين طفلك إلى توازن بين القيادة والاحترام. كون قائدًا لطفلك وحدد حدودًا وقواعد واضحة، وفي الوقت نفسه احترم مشاعره وآراءه.
التعبير عن المحبة والتقدير: أعرِف طفلك بأنك تحبه وتقدره بشكل مستمر. استخدم الكلمات الإيجابية والتشجيع والتعبير عن المشاعر الحميمة لتعزيز رباطكما.
الاهتمام بمصالحه واهتماماته: كن مهتمًا بما يحبه طفلك واهتماماته. اسأله عن أنشطته المفضلة واستمع بانتباه إلى ما يشاركك من أفكار وأحلام. قم بمشاركته في هذه الاهتمامات ودعمه في مجالات تطوير مواهبه واهتماماته.
الصبر والاحترام: يجب أن تكون صبورًا ومتسامحًا أثناء بناء الصداقة مع طفلك، قد يتطلب الأمر بعض الوقت والجهد لبناء الثقة والارتباط المتين، لذا كن صبورًا واحترم وتقدم الدعم اللازم لطفلك في رحلتكما لبناء صداقة قوية.
تذكر أن العلاقة تحتاج إلى وقت وجهود مستمرة، يجب أن تكون متفهمًا ومتسامحًا ومتواجدًا لطفلك، وتبني علاقة قائمة على الثقة والاحترام المتبادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مع طفلک
إقرأ أيضاً:
قبال:”فخور جدا بالعودة للخضر.. هدفي التألق في كأس العالم”
بعد أن أصبح واحدًا من أبرز نجوم الدوري الفرنسي مع باريس إف سي هذا الموسم، يسعى إيلان قبّال لتثبيت مكانته في المنتخب الجزائري والمشاركة في البطولات الكبرى المقبلة، بما فيها كأس الأمم الإفريقية ومونديال 2026.
وصرح إيلان قبال، لموقع “فوت ميركاتو” اليوم السبت:””شعرت بفخر كبير بعد العودة للمنتخب بعد 4 سنوات، فهذا كان هدفًا منذ وقت طويل، وكنت دائمًا أحلم بالعودة. رؤية اسمي في القائمة كان بمثابة تكريم لي. هدفي هذه المرة ليس مجرد الحضور، بل أن أعود باستمرار وأثبت نفسي”.
معرفته السابقة ببعض اللاعبين ساعدته على التأقلم بسرعة داخل المجموعة: “كنت أعرف بعض اللاعبين من استدعائي السابق، وابقينا على تواصل، وهذا ساعدني كثيرًا في العودة بسرعة والتأقلم مع المجموعة”.
أوضح قبّال أن تجربة اللعب في الملاعب الجزائرية لا تُضاهى: “الأجواء في الجزائر لا تضاهيها أي ملاعب، ربما باستثناء ملعب فيلودروم. اللعب في تيزي وزو كان تجربة لا تُنسى، من البداية للنهاية هناك صوت الجمهور متواصل ويعطي طاقة كبيرة للفريق”.
قبّال أكد على سعيه المستمر ليكون ضمن تشكيلة المنتخب لكأس الأمم الإفريقية المقبلة: “أريد أن أشارك، وأنا في حالة جيدة من الناحية البدنية والنفسية. سأواصل العمل لتقديم أفضل ما لدي”.
وأضاف أن الجزائر يجب أن تكون دائمًا في المنافسة على اللقب:”عندما تلعب لدولة مثل الجزائر، هدفك هو الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة. لدينا لاعبين ذوي خبرة وسنسعى للقيام بأقصى ما نستطيع”.
كما أشاد قبّال بالجيل الصاعد من لاعبي الجزائر، مثل إبراهيم مازا وبوأناني، معتبرًا أن موهبتهم ونضجهم المبكر يمثلان إضافة كبيرة للمنتخب:”هؤلاء لاعبون موهوبون جدًا، لديهم نضج مبكر رغم صغر سنهم. اختياراتهم للعب مع الجزائر تأتي من القلب، وهذا مهم جدًا للمنتخب”.
واختتم قبّال حديثه بالإشارة إلى حلمه الأكبر، وهو المشاركة مع المنتخب في مونديال 2026: “اللعب في كأس العالم هو الهدف النهائي لأي لاعب. منذ صغري، كانت هذه البطولة حلمًا كبيرًا، وسأبذل كل جهدي لتحقيقه مع الجزائر”.