موقع النيلين:
2025-07-05@02:45:41 GMT

عندما تنبطح قحت في القاهرة

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT


نظم المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيه (احد واجهات المخابرات المصريه )لقاء يوم ٩/مارس/ ٢٠٢٤م مع
حمدوك والوفد المرافق له ضم كل من (برمه ناصر/الدقير/عرمان/بابكر فيصل/التعايشي/إيمان شريف (ممثله للمرأة)
????مُجمل حديث الوفد ركز على
١/ أن الحرب اشعلها الكيزان
٢/ ضرورة تدخل القاهرة بأن تدفع مسار جدة والمنامه
٣/ السودان سوف يتفكك
٤/ تكوين جيش قومي مهني
٥/ حث الأطراف الدوليه لعودة قحت للسلطه
٦/ ضرورة مشاركه الامارات ومصر في اي مفاوضات بشأن السودان.


هذة النقاط التي تمحور فيها النقاش وعندما سأل الدكتور/محمد كمال (الخبير بالمركز) دكتور /حمدوك هل تجد (تقدم) القبول في الشارع السوداني حتي تتحدث بإسمه؟؟ لم يجاوب حمدوك.
حسب معلوماتي أنه بعد نهاية اللقاء عكف خبراء المركز علي تقيم اللقاء وكانت الخلاصه
١/ *أن (تقدم) لاتمثل الشعب السوداني وانها حاضنه سياسيه للدعم السريع*
٢/ *خلال اللقاء لم يشيروا للانتهاكات التي ارتكبتها قوات الدعم السريع*
٣/ *لاتوجد رؤية مستقبليه واضحه ل (تقدم)*
٤/ *الوفد لا يضم نُخب سياسيه ذات تأثير كبير كما تعودنا من الاحزاب السياسيه السودانيه سابقا*
٥/ *الزيارة جات بتخطيط من فاعلين دوليا بقيادة دولة الامارات..وإنه لايمكن دعم هذة الزيارة أو تبنيها*
٦/ *محاولة شيطنة الجيش وجهاز الأمن والشرطه وان هذة الأجهزة تحت سيطرة الاخوان المسلمين الذي تكرر في حديث كل اعضاء الوفد أنه دلاله واضحه لخطاب يراد تمريره من زوايا مختلفه*
٧/ *حمدوك والوفد يتحدثون أنهم دوله وليس تحالف سياسي*
٨/ *حديث الوفد كان غير مرتب ومحدود ومن قُصاصات أوراق*
٩/ *حديث اللواء/برمه ناصر عن الجيش غير مقبول خاصه أنه كان من قياداته في يوم ما…وان حديثه لا يخرج من أنه تحت ضغط شديد أو إغراء ثمين*
????هذه هي قحت تكشف عن عوارتها يوم بعد يوم وتنبطح للقاهره.
✍️ *أبورغد*
١٦ /مارس/ ٢٠٢٤م

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عندما تضحك الدموع

عندما تضحك #الدموع

بقلم/ #حمزة_الشوابكة

لا بد وأن ندرك؛ بأن كل واحد يحتضن بداخله همّا يكفيه، ولا يحتمل زيادة فوقه، ومع كل ذلك؛ تجده مبتسما ضحوكا رغم أساه، فلا بد وأن نكون مبتسمين متفائلين كهو، ما دام كل واحد يحتضن هما بداخله، فكل واحد عنده وفيه ما يكفيه، فلنُظهر ابتسامة مرحة، وضحكة مُفرحة، ولو كانت للمجاملة فقط؛ علها تنسينا شيئا مما نحمله داخلنا، مُدخلة الفرحة على قلوب كُسرت، ونفوسٍ حُطّمت، وأرواح أُسِرت، ولو لسويعات معدودة، فهناك من يحمل من الهمّ ما لا تُطيقه الجبال؛ وتجد ابتسامته المرحة، متناثرة تناثر حبوب اللقاح بنسمة هواء لطيفة، فيزرع البسمة رغم ما فيه من أسى، ويرسم الضحكة رغم ما يحتضنه من ألم..!

عندها سوف ترى ضحكة الدموع؛ عندما تضحك شفاه القلب، مع دموع سُكبت على خدي النفس، مُجامِلَة بذلك روح الأحباب.

مقالات ذات صلة نَحْنُ فِي خَطَرٍ! 2025/07/03

مقالات مشابهة

  • دار الأوبرا تستعيد ذكرى مرور 70 عاماً على انتقال تمثال رمسيس للقاهرة
  • أستاذ تاريخ حديث: الإخوان لا يؤمنون بالديمقراطية.. والمنطقة تدفع الثمن
  • أيمن سماوي، “تعالوا نُكمل الحكاية”. في حديث مع المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون
  • المحرضون على أذية الناس..«كفى»!
  • أرواح في المدينة تستعيد ذكرى مرور ٧٠ عامًا على انتقال تمثال رمسيس الثانى إلى قلب القاهرة بالأوبرا
  • عندما تضحك الدموع
  • البطولة العربية لكرة السلة للسيدات 2025: الجزائر تنهزم في افتتاح المشوار أمام مصر
  • حلم الثراء السريع.. سقوط عصابة التنقيب عن الآثار بالقاهرة
  • في ظل حديث “التطبيع” .. رئيس أركان إسرائيل ينتهك أراضي سوريا
  • هل نحن محاسبون على حديث النفس.. أمين الإفتاء يجيب